المصدر -
الحياة تبدأ بعد سن الـ 60، ..علياءالحوت مهندسة مصرية خريجة كلية الفنون التطبيقية، ، بعد خروجها على المعاش بدرجة مدير عام في وزارة الثقافة، قررت عدم البقاء في البيت من غير عمل .
كانت ترى أنها قادرة تحلم تاني وتكمل. لم تستسلم للقعدة في البيت تنتظر معاشها بعد رحلة عمل سنين.
أثناء عملها في وزارة الثقافة كانت مهمتها تدريب السيدات والفتيات على الرسم على القماش. قررت تكمل حبها للرسم على القماش خصوصا الرسم على الحرير. شاركت في أكتر من معرض وردود الأفعال على شغلها كانت جيدة جدا ، مما شجعهاعلى الاستمرار وتقديم أعمال بجودة عالية ومتميزة.
مهندسة علياء ترسم وتعتبر نفسها فنانة والقطعة اللي بتخرج من بين يديها تعتبرها قطعة فنية وليس مجرد منتج يباع في الأسواق. هي بتستخدم الوان خاصة وخامات بجودة عالية عشان تقدر تحافظ على درجة ثبات اللون ورونقه الخاص. تسعى حاليا للوصول بمنتجها للتصدير وعرضه في الأسواق العالمية. تؤمن إن الأحلام ليس لها سن معين ولا النجاح له سقف.
كانت ترى أنها قادرة تحلم تاني وتكمل. لم تستسلم للقعدة في البيت تنتظر معاشها بعد رحلة عمل سنين.
أثناء عملها في وزارة الثقافة كانت مهمتها تدريب السيدات والفتيات على الرسم على القماش. قررت تكمل حبها للرسم على القماش خصوصا الرسم على الحرير. شاركت في أكتر من معرض وردود الأفعال على شغلها كانت جيدة جدا ، مما شجعهاعلى الاستمرار وتقديم أعمال بجودة عالية ومتميزة.
مهندسة علياء ترسم وتعتبر نفسها فنانة والقطعة اللي بتخرج من بين يديها تعتبرها قطعة فنية وليس مجرد منتج يباع في الأسواق. هي بتستخدم الوان خاصة وخامات بجودة عالية عشان تقدر تحافظ على درجة ثبات اللون ورونقه الخاص. تسعى حاليا للوصول بمنتجها للتصدير وعرضه في الأسواق العالمية. تؤمن إن الأحلام ليس لها سن معين ولا النجاح له سقف.