المصدر -
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار الرئيس المصري لشئون الصحة والوقاية، إن السكر من الأمراض التى تقلل المناعة، ومريض السكر أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا، وجميع مرضى الأمراض المزمنة.
وأكد مستشار الرئيس للصحة، أن الرعاية الصحية عندما تدعم سياسيا تنجز كثيرا ولدينا خبرات طبية كبيرة تم استغلالها خلال الأزمة.
وأشار إلى أن هناك حالات وهناك زيادة فى الحالات فى هذا التوقيت بسبب التكدس وأتوبيسات المدارس وغلق الشبابيك وعدم الالتزام الشديد بارتداء الكمامات.
وأضاف الدكتور محمد عوض تاج الدين، أن المبادرات الرئاسية كانت مؤثرة خلال الفترة الماضية فى العديد من الأمراض، مشيرا إلى أن المبادرات مثل 100 مليون صحة ساهمت فى علاج عدد كبير من المواطنين خاصة مرضى السكر وبالتالى ساهمت فى الحد من الإصابة بفيروس كورونا.
ولفت إلى أن فيروس كورونا موجود منذ زمن ويأتى من الخفافيش ولكن لا أحد يستطيع أن يجزم أنه كان مخلق أو طبيعى، لكن الواقع يؤكد أن لدينا مرض ومصابين والأولوية لعلاجهم ووجود لقاح له.
جاء ذلك خلال الندوة التى عقدها مستشار الرئيس بجامعة الفيوم بحضور الدكتور أحمد جابر شديد رئيس الجامعة وعمداء الكليات وعدد من الطلبة
وكان عقد الدكتور محمد عوض تاج الدين اجتماعا مع عمداء الكليات بالجامعة بالجهد الذى بذلته المستشفيات الجامعية عامة والمستشفى الجامعى بجامعة الفيوم خاصة فى علاج حالات مرضى فيروس كورونا وذلك لما تتمتع به من إمكانات طبية وفنية عالية الكفاءة.
وأكد مستشار الرئيس أن العبء الأكبر فى مواجهة جائحة فيروس كورونا يقع على أفراد الطاقم الطبى الذى تعرض الكثير منهم للعدوى والوفاة.
وأشار الدكتور أحمد جابر شديد أن المستشفيات الجامعية بجامعة الفيوم تشهد تطورًا مستمرًا سواء من حيث المستشفيات والأقسام الجديدة أو على مستوى الكليات الجديدة والتى أضيف إليها موخرًا كلية العلاج الطبيعى التى ستدخل الخدمة خلال الفترة القليلة القادمة، موضحًا أن مستشفى العزل بالمستشفى الجامعى تتسع لعدد (120) سريرًا مجهزًا على أعلى مستوى طيب وصحي.
وأكد مستشار الرئيس للصحة، أن الرعاية الصحية عندما تدعم سياسيا تنجز كثيرا ولدينا خبرات طبية كبيرة تم استغلالها خلال الأزمة.
وأشار إلى أن هناك حالات وهناك زيادة فى الحالات فى هذا التوقيت بسبب التكدس وأتوبيسات المدارس وغلق الشبابيك وعدم الالتزام الشديد بارتداء الكمامات.
وأضاف الدكتور محمد عوض تاج الدين، أن المبادرات الرئاسية كانت مؤثرة خلال الفترة الماضية فى العديد من الأمراض، مشيرا إلى أن المبادرات مثل 100 مليون صحة ساهمت فى علاج عدد كبير من المواطنين خاصة مرضى السكر وبالتالى ساهمت فى الحد من الإصابة بفيروس كورونا.
ولفت إلى أن فيروس كورونا موجود منذ زمن ويأتى من الخفافيش ولكن لا أحد يستطيع أن يجزم أنه كان مخلق أو طبيعى، لكن الواقع يؤكد أن لدينا مرض ومصابين والأولوية لعلاجهم ووجود لقاح له.
جاء ذلك خلال الندوة التى عقدها مستشار الرئيس بجامعة الفيوم بحضور الدكتور أحمد جابر شديد رئيس الجامعة وعمداء الكليات وعدد من الطلبة
وكان عقد الدكتور محمد عوض تاج الدين اجتماعا مع عمداء الكليات بالجامعة بالجهد الذى بذلته المستشفيات الجامعية عامة والمستشفى الجامعى بجامعة الفيوم خاصة فى علاج حالات مرضى فيروس كورونا وذلك لما تتمتع به من إمكانات طبية وفنية عالية الكفاءة.
وأكد مستشار الرئيس أن العبء الأكبر فى مواجهة جائحة فيروس كورونا يقع على أفراد الطاقم الطبى الذى تعرض الكثير منهم للعدوى والوفاة.
وأشار الدكتور أحمد جابر شديد أن المستشفيات الجامعية بجامعة الفيوم تشهد تطورًا مستمرًا سواء من حيث المستشفيات والأقسام الجديدة أو على مستوى الكليات الجديدة والتى أضيف إليها موخرًا كلية العلاج الطبيعى التى ستدخل الخدمة خلال الفترة القليلة القادمة، موضحًا أن مستشفى العزل بالمستشفى الجامعى تتسع لعدد (120) سريرًا مجهزًا على أعلى مستوى طيب وصحي.
