المصدر -
نوَّه معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، بما جاء في كلمة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، تعليقاً على كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في افتتاحه لأعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وبين معاليه أن كلمة سمو ولي العهد تناولت مختلف الجوانب التنموية والإصلاحية التي شهدتها المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة.
وأوضح معاليه أنَّ كلمة سموه تضمنت إنجازات مشرِّفة، ومبادرات ضخمة شملت الجوانب الاقتصادية التي حققت فيها بلادنا -بفضل الله- أولاً ثم بهذه القيادة الرشيدة مركزاً متقدماً بين أقوى الكيانات الاقتصادية في العالم، في ظل رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠.
وأضاف معاليه: كما أن المنجزات الأمنية جاءت على رأس المنجزات التي تستدعي الفخر حيث قامت بلادنا بالقضاء على الإرهاب واستئصال شأفة الخوارج وتخليص المسلمين من شرهم، ومحاربة الغلو والتطرف ونشر الدين الإسلامي بصورته الوسطية السمحة.
وقال معاليه: لقد توجت هذه المنجزات جهود الدولة في مكافحة الفساد الذي هو بمثابة السرطان الذي ينخر في جسد التنمية، حيث قامت بلادنا بكل حزم وصرامة بالقضاء على الفساد والفاسدين في مسيرة مستمرة ووفق معايير عادلة لا يستثنى منها أحد.
وأضاف معاليه: لقد لخصت هذه الكلمة أبرز محطات التطوير والنماء في مسيرة الإنجاز في بلادنا المباركة، خلال بعض سنوات لم تكن لتتحقق في غير بلادنا في عقود من الزمن.
واختتم معاليه تصريحه بدعاء الله عز وجل أن يحفظ بلادنا ويديم عليها الأمن والاستقرار، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.
وبين معاليه أن كلمة سمو ولي العهد تناولت مختلف الجوانب التنموية والإصلاحية التي شهدتها المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة.
وأوضح معاليه أنَّ كلمة سموه تضمنت إنجازات مشرِّفة، ومبادرات ضخمة شملت الجوانب الاقتصادية التي حققت فيها بلادنا -بفضل الله- أولاً ثم بهذه القيادة الرشيدة مركزاً متقدماً بين أقوى الكيانات الاقتصادية في العالم، في ظل رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠.
وأضاف معاليه: كما أن المنجزات الأمنية جاءت على رأس المنجزات التي تستدعي الفخر حيث قامت بلادنا بالقضاء على الإرهاب واستئصال شأفة الخوارج وتخليص المسلمين من شرهم، ومحاربة الغلو والتطرف ونشر الدين الإسلامي بصورته الوسطية السمحة.
وقال معاليه: لقد توجت هذه المنجزات جهود الدولة في مكافحة الفساد الذي هو بمثابة السرطان الذي ينخر في جسد التنمية، حيث قامت بلادنا بكل حزم وصرامة بالقضاء على الفساد والفاسدين في مسيرة مستمرة ووفق معايير عادلة لا يستثنى منها أحد.
وأضاف معاليه: لقد لخصت هذه الكلمة أبرز محطات التطوير والنماء في مسيرة الإنجاز في بلادنا المباركة، خلال بعض سنوات لم تكن لتتحقق في غير بلادنا في عقود من الزمن.
واختتم معاليه تصريحه بدعاء الله عز وجل أن يحفظ بلادنا ويديم عليها الأمن والاستقرار، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.