المصدر -
نوه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ بمضامين كلمة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - حفظه الله - التي رفع فيها شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود على الخطاب الملكي في مجلس الشورى .
وأكد معالي الوزير "آل الشيخ " في تصريح صحفي أن هذه الكلمة تأتي مُكملةً لخطاب مولاي خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - *تحت قبة مجلس الشورى في مستهل أعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، وأن المُكاشفة والمُصارحة مع المواطنين كانت هي روح هذه الكلمة، ليعرف المواطن حجم التحديات، وحجم التضحيات، وكيف استطاعت بلادنا تجاوز هذه الظروف الطارئة .
وأكمل معاليه بأن سمو ولي العهد - حفظه الله - رجلٌ أتى في لحظة تاريخية، الوطن كان يواجه تحديات حقيقية، أتى ومعه حلم بأن تكون السعودية في المكانة التي تستحقها إقليمياً وعالمياً، دون أن تتنازل عن هويتها وإرثها التاريخي، وأزاح عن صدر هذه البلاد المُباركة غمة التطرّف والغلو، وحارب الإرهاب بكل أنواعه الأمنية والفكرية، وليس إرهاب المتطرفين فحسب، بل حتى من يتشدقون بإسم الحرية وهم يزرعون الكراهية والعنف.
وأضاف معاليه بأن بسط الأمن والاستقرار في بلادنا قد جاء تحقيقا لتعهد قطعه سمو سيدي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان ــ أيده الله بنصره ــ في تصريحات قبل أكثر من ثلاث سنوات، بالقضاءعلى بقايا التطرف في القريب العاجل، وإعادة المملكة إلى الإسلام الوسطي المعتدل والمنفتح على جميع الأديان.
ولفت معاليه إلى أن سمو ولي العهد جعل السعودية على وجه واحد هو وجه رسالة الإسلام الخالدة التي تُمثل منهج الوسطية والإعتدال، فلم يكن تصريح سموه - أيده الله - تصريحاً عادياً بل هو استثنائي كإستثنائية سموه وحلمه ورؤيته التي بعد ــتوفيق الله وتسديده ــ خففت من حدّة الخسارات التي سببتها جائحة كورونا، واستطاع من خلالها أن يُخفف من اعتمادنا على النفط.
وأضاف معاليه بأننا وجدنا في كلمة سموه - رعاه الله - حديثاً عن كل شيء، كل خطوة، كل تحدي، وكل بشرى خير قادمة، وأنه مع سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - نصره الله - سيكون القادم أفضل ــ بإذن الله ــ في ظل رؤية تُحقق للمواطن حياةً كريمة، حياةً فيها العمل والسكن والأمن، سيتحقق الحلم وستكون رؤية ٢٠٣٠ واقعاً مُكتمل النجاحات .
وجدد معاليه التأكيد على أن سموه يقود السعودية لفجر جديد نحو العالمية، وأن الأعداء والخونة صُدموا وتبددت أحلامهم أمام طموحاته ورؤيته السديدة الموفقة".
وأختتم معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تصريحه بالتنويه بالدور *الذي يضطلع به سمو ولي العهد لنهضة المملكة اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً وفق رؤى و توجيهات خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله -، مشيراً إلى أن المملكة أضحت محركاً قوياً للاقتصاد العالمي، وتوحيد الجهود الدولية خدمة للبشرية كافة .
وأكد معالي الوزير "آل الشيخ " في تصريح صحفي أن هذه الكلمة تأتي مُكملةً لخطاب مولاي خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - *تحت قبة مجلس الشورى في مستهل أعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، وأن المُكاشفة والمُصارحة مع المواطنين كانت هي روح هذه الكلمة، ليعرف المواطن حجم التحديات، وحجم التضحيات، وكيف استطاعت بلادنا تجاوز هذه الظروف الطارئة .
وأكمل معاليه بأن سمو ولي العهد - حفظه الله - رجلٌ أتى في لحظة تاريخية، الوطن كان يواجه تحديات حقيقية، أتى ومعه حلم بأن تكون السعودية في المكانة التي تستحقها إقليمياً وعالمياً، دون أن تتنازل عن هويتها وإرثها التاريخي، وأزاح عن صدر هذه البلاد المُباركة غمة التطرّف والغلو، وحارب الإرهاب بكل أنواعه الأمنية والفكرية، وليس إرهاب المتطرفين فحسب، بل حتى من يتشدقون بإسم الحرية وهم يزرعون الكراهية والعنف.
وأضاف معاليه بأن بسط الأمن والاستقرار في بلادنا قد جاء تحقيقا لتعهد قطعه سمو سيدي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان ــ أيده الله بنصره ــ في تصريحات قبل أكثر من ثلاث سنوات، بالقضاءعلى بقايا التطرف في القريب العاجل، وإعادة المملكة إلى الإسلام الوسطي المعتدل والمنفتح على جميع الأديان.
ولفت معاليه إلى أن سمو ولي العهد جعل السعودية على وجه واحد هو وجه رسالة الإسلام الخالدة التي تُمثل منهج الوسطية والإعتدال، فلم يكن تصريح سموه - أيده الله - تصريحاً عادياً بل هو استثنائي كإستثنائية سموه وحلمه ورؤيته التي بعد ــتوفيق الله وتسديده ــ خففت من حدّة الخسارات التي سببتها جائحة كورونا، واستطاع من خلالها أن يُخفف من اعتمادنا على النفط.
وأضاف معاليه بأننا وجدنا في كلمة سموه - رعاه الله - حديثاً عن كل شيء، كل خطوة، كل تحدي، وكل بشرى خير قادمة، وأنه مع سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - نصره الله - سيكون القادم أفضل ــ بإذن الله ــ في ظل رؤية تُحقق للمواطن حياةً كريمة، حياةً فيها العمل والسكن والأمن، سيتحقق الحلم وستكون رؤية ٢٠٣٠ واقعاً مُكتمل النجاحات .
وجدد معاليه التأكيد على أن سموه يقود السعودية لفجر جديد نحو العالمية، وأن الأعداء والخونة صُدموا وتبددت أحلامهم أمام طموحاته ورؤيته السديدة الموفقة".
وأختتم معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تصريحه بالتنويه بالدور *الذي يضطلع به سمو ولي العهد لنهضة المملكة اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً وفق رؤى و توجيهات خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله -، مشيراً إلى أن المملكة أضحت محركاً قوياً للاقتصاد العالمي، وتوحيد الجهود الدولية خدمة للبشرية كافة .
