المصدر -
نوّه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية بمضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ أمس، خلال افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وأوضح سموه أن خطاب خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- تميّز بشموليته، وعمقه ، وأكد على النهج الراسخ للمملكة وتمسكها بالشريعة الإسلامية عملاً ومنهجًا ،ودعم المشروعات الاقتصادية، والقطاع الصحي، ، وتعزيز العيش الكريم ، وتمكين المرأة وتفعيل دورها، والقضاء على الفساد والأخذ بمبدأ الشورى في مختلف القضايا ، وتعزيز الأمن والسلام الدولي .
ولفت سموه النظر إلى إن مضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - بعرض الإنجازات التي أسهمت بجعل المملكة الدولة الأكثر تقدما وإصلاحا من بين 190 دولة وفقا للبنك الدولي ، والأولى خليجيا والثانية عربيا، في تقرير البنك الدولي: المرأة، أنشطة الأعمال والقانون 2020".
وقال سموه : "رسمت كلمته -رعاه الله- ملامح السياسة الداخلية والخارجية ودعمت خطط التنمية في المجالات كافة، والتأكيد على ما تعده المملكة من خطط تنموية واضحة تولي الوطن والمواطن ومصالحهما الاستراتيجية أولى أولوياتها وأعلى اهتماماتها".
وأضاف سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان : إن خطاب خادم الحرمين الشريفين جاء شاملاً و راصداً لأهم الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020.
وما نفذ من إجراءات عاجلة من أجل تخفيف آثار جائحة كورونا على الاقتصاد، والنجاح في المحافظة على الاستقرار ، وذلك باهتمام ومتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظه الله -، مؤكدا أن رئاسة المملكة العربية السعودية هذا العام لمجموعة العشرين *وما حققته من انجازات* ــ في ظل الظروف الاستثنائية -يعد دليلاً على قوة ومتانة الاقتصاد السعودي بين الاقتصادات والأسواق العالمية، وعلى ريادتها ومكانتها في المجتمع الدولي .
وسأل سموه في ختام تصريحه الله - عزّ وجلّ - أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء .
وأوضح سموه أن خطاب خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- تميّز بشموليته، وعمقه ، وأكد على النهج الراسخ للمملكة وتمسكها بالشريعة الإسلامية عملاً ومنهجًا ،ودعم المشروعات الاقتصادية، والقطاع الصحي، ، وتعزيز العيش الكريم ، وتمكين المرأة وتفعيل دورها، والقضاء على الفساد والأخذ بمبدأ الشورى في مختلف القضايا ، وتعزيز الأمن والسلام الدولي .
ولفت سموه النظر إلى إن مضامين خطاب خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - بعرض الإنجازات التي أسهمت بجعل المملكة الدولة الأكثر تقدما وإصلاحا من بين 190 دولة وفقا للبنك الدولي ، والأولى خليجيا والثانية عربيا، في تقرير البنك الدولي: المرأة، أنشطة الأعمال والقانون 2020".
وقال سموه : "رسمت كلمته -رعاه الله- ملامح السياسة الداخلية والخارجية ودعمت خطط التنمية في المجالات كافة، والتأكيد على ما تعده المملكة من خطط تنموية واضحة تولي الوطن والمواطن ومصالحهما الاستراتيجية أولى أولوياتها وأعلى اهتماماتها".
وأضاف سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان : إن خطاب خادم الحرمين الشريفين جاء شاملاً و راصداً لأهم الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020.
وما نفذ من إجراءات عاجلة من أجل تخفيف آثار جائحة كورونا على الاقتصاد، والنجاح في المحافظة على الاستقرار ، وذلك باهتمام ومتابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظه الله -، مؤكدا أن رئاسة المملكة العربية السعودية هذا العام لمجموعة العشرين *وما حققته من انجازات* ــ في ظل الظروف الاستثنائية -يعد دليلاً على قوة ومتانة الاقتصاد السعودي بين الاقتصادات والأسواق العالمية، وعلى ريادتها ومكانتها في المجتمع الدولي .
وسأل سموه في ختام تصريحه الله - عزّ وجلّ - أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -، وأن يحفظ بلادنا من كل سوء .