المصدر -
أكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة نجران أن الخطاب الملكي السنوي الذي ألقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - في افتتاح الدورة الثامنة لمجلس الشورى اشتمل على مسارات واضحة تجاه السياسة الداخلية والخارجية للمملكة، مشيراً سموه إلى أن هذا الخطاب يأتي والمملكة تتبوأ مكانة رفيعة في المجتمع الدولي، وتُمثل ثقلاً في صناعة القرار العالمي، تُوج ذلك كله برئاسة المملكة لمجموعة العشرين لهذا العام 2020 ، التي تعد أكثر المجموعات الدولية تأثيراً وأهميةً في تيسير العمل الاقتصادي والمالي العالمي.
ونوّه سموه بما تضمنه خطاب المليك المفدى بالجهود التي قامت بها المملكة خلال موقعها الريادي من بين دول العالم، حيث قدمت في إطار مواجهة العالم لجائحة كورونا (كوفيد - 19) نموذجاً ناجحاً ومتميزاً في التعامل مع هذه الجائحة، سواءً على مستوى الوقاية الصحية والرعاية الطبية التي بذلتها الدولة لحفظ صحة المواطن والمقيم، ودعمها للمنظمات الدولية المعنية بتقديم المساعدات الإغاثية والصحية لدول وشعوب العالم، أو على مستوى الإجراءات الحمائية للاقتصاد السعودي والمحافظة على قوته ومكانته،
موضحا أن هذه الجائحة وتبعاتها التي أثرت على دول كثيرة أثبتت قوة الاقتصاد السعودي ومتانته.
وأبان سموه أن الخطاب اشتمل على التنمية الكبيرة و العمل المتسارع لاستكمال منظومة المبادرات الرائدة لرؤية المملكة 2030 ، والتي أسهمت خلال مرحلة البناء والتأسيس في تحقيق مجموعة من الإنجازات على عدة أصعدة، أبرزها تحسين الخدمات الحكومية، ورفع نسبة التملك في قطاع الإسكان، وتطوير قطاعات الترفيه والرياضة والسياحة، واستقطاب العديد من الاستثمارات الأجنبية، إضافة إلى تمكين المرأة وتفعيل دورها في المجتمع وسوق العمل.
ونوّه سموه بما تضمنه خطاب المليك المفدى بالجهود التي قامت بها المملكة خلال موقعها الريادي من بين دول العالم، حيث قدمت في إطار مواجهة العالم لجائحة كورونا (كوفيد - 19) نموذجاً ناجحاً ومتميزاً في التعامل مع هذه الجائحة، سواءً على مستوى الوقاية الصحية والرعاية الطبية التي بذلتها الدولة لحفظ صحة المواطن والمقيم، ودعمها للمنظمات الدولية المعنية بتقديم المساعدات الإغاثية والصحية لدول وشعوب العالم، أو على مستوى الإجراءات الحمائية للاقتصاد السعودي والمحافظة على قوته ومكانته،
موضحا أن هذه الجائحة وتبعاتها التي أثرت على دول كثيرة أثبتت قوة الاقتصاد السعودي ومتانته.
وأبان سموه أن الخطاب اشتمل على التنمية الكبيرة و العمل المتسارع لاستكمال منظومة المبادرات الرائدة لرؤية المملكة 2030 ، والتي أسهمت خلال مرحلة البناء والتأسيس في تحقيق مجموعة من الإنجازات على عدة أصعدة، أبرزها تحسين الخدمات الحكومية، ورفع نسبة التملك في قطاع الإسكان، وتطوير قطاعات الترفيه والرياضة والسياحة، واستقطاب العديد من الاستثمارات الأجنبية، إضافة إلى تمكين المرأة وتفعيل دورها في المجتمع وسوق العمل.