المصدر -
حققت جامعة الملك خالد مراكز متقدمة في تصنيف "التايمز" العالمي للتخصصات الأكاديمية للعام 2021م، حيث حصل تخصص الهندسة على المركز 501 عالميًّا والـ 6 محليًّا، بعد أن تقدم 100 مركز عن نتائج العام الماضي، واستمرت التخصصات الطبية والصحية في وجودها في التصنيف؛ وذلك بحصولها على المركز 301 عالميًّا، و الـ 3 محليًّا، وحصل تخصص العلوم الفيزيائية والذي يشتمل على أقسام الفيزياء والكيمياء والرياضيات والإحصاء والجيولوجيا وعلوم الأرض والبحار، على المركز 501 عالميًّا، والـ 4 محليًّا، وذلك بعد أن تقدم 100 مركز عن نتائج العام الماضي، كما حصل تخصص علوم الحياة والذي يشتمل على العلوم البيولوجية والبيطرية والزراعة والغابات، على المركز 601 عالميًّا والـ 6 محليًّا.
وأوضح المشرف على وحدة التصنيفات بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن تصنيف التايمز بدأ في عام 2010م ، حيث يهدف إلى إظهار قائمة سنوية بأفضل الجامعات العالمية، وكذلك أفضل التخصصات الأكاديمية وذلك بعد تقييمها وفقًا لعدد من المعايير والمؤشرات التي تم اعتمادها بناءً على آراء الجامعات الرائدة في العالم، والتي تحظى بثقة الأكاديميين والطلاب، بالإضافة إلى الأخذ بآراء الإدارات الجامعية والقطاع الصناعي والحكومي سعيًا إلى توفير مقارنات أكثر شمولية ودقة، كما أن هناك عددًا من الشروط التي ينبغي توافرها في التخصصات للدخول في تصنيف التايمز، حيث يُشترط ألا يقل الإنتاج البحثي للتخصص عن 1000 ورقة علمية خلال سنوات التقييم، كما يُشترط وجود برامج للبكالوريوس في التخصص ولا تقل سنوات الدراسة فيه عن 4 سنوات، بالإضافة إلى وجود 5 معايير رئيسة تستخدم في تصنيف التايمز، والتي يتفرع منها 12 مؤشرًا لأجل تقييم أداء التخصص بصورة دقيقة، وهي ذات المؤشرات المستخدمة في تقييم مستوى الجامعات مع اختلاف في النسب الموزونة لكل تخصص.
وأوضح المشرف على وحدة التصنيفات بالجامعة الدكتور سامي الشهري أن تصنيف التايمز بدأ في عام 2010م ، حيث يهدف إلى إظهار قائمة سنوية بأفضل الجامعات العالمية، وكذلك أفضل التخصصات الأكاديمية وذلك بعد تقييمها وفقًا لعدد من المعايير والمؤشرات التي تم اعتمادها بناءً على آراء الجامعات الرائدة في العالم، والتي تحظى بثقة الأكاديميين والطلاب، بالإضافة إلى الأخذ بآراء الإدارات الجامعية والقطاع الصناعي والحكومي سعيًا إلى توفير مقارنات أكثر شمولية ودقة، كما أن هناك عددًا من الشروط التي ينبغي توافرها في التخصصات للدخول في تصنيف التايمز، حيث يُشترط ألا يقل الإنتاج البحثي للتخصص عن 1000 ورقة علمية خلال سنوات التقييم، كما يُشترط وجود برامج للبكالوريوس في التخصص ولا تقل سنوات الدراسة فيه عن 4 سنوات، بالإضافة إلى وجود 5 معايير رئيسة تستخدم في تصنيف التايمز، والتي يتفرع منها 12 مؤشرًا لأجل تقييم أداء التخصص بصورة دقيقة، وهي ذات المؤشرات المستخدمة في تقييم مستوى الجامعات مع اختلاف في النسب الموزونة لكل تخصص.