المصدر -
أكد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، رئيس اللجنة الرئيسة للدفاع المدني بالمنطقة، أهمية أن تكون الخطط التي يقرها المجلس كفيلة ببلوغ أسمى الأهداف المتمثلة في حماية الأرواح والممتلكات، وفقًا لتوجيهات القيادة الحكيمة -أيدها الله- التي سخرت الغالي والنفيس من أجل سلامة وطمأنينة المواطن والمقيم والزائر.
وبيّن سموه في اجتماع اللجنة المنعقد برئاسته، بالإمارة اليوم أنه يأتي في طليعة المستجدات اليوم حرائق الغابات والمزارع، الذي يحظى بمتابعة سمو وزير الداخلية، وسط عوامل عديدة في المنطقة، من أبرزها كثرة المتنزهات الطبيعية، والمساحات الواسعة من المزارع، والتوجّه نحو تنمية الغابات في عدة مواقع.
وقال "إننا سوف نبحث حيال هذا الأمر سبل تعزيز التكامل والتنسيق، بين الجهات الأمنية والمدنية، للتعامل مع هذه الحالات، فضلا عن التوعية بمخاطر الحرائق ومسبباتها".
وشدد الأمير جلوي بن عبدالعزيز أن تحقيق الأمن البيئي مسؤولية مشتركة، بين الجهات المعنية والمواطن، ما يستدعي تنفيذ حملة شاملة، إجرائية ووقائية، والتعامل بكل حزم من الحوادث المتعلقة بذلك مهما صغرت.
وناقش الاجتماع جملة من الموضوعات المتعلقة بالأودية ومجاري مياه الأمطار، والسدود وصيانتها، وإنشاء بعض الطرق والكباري.
وبيّن سموه في اجتماع اللجنة المنعقد برئاسته، بالإمارة اليوم أنه يأتي في طليعة المستجدات اليوم حرائق الغابات والمزارع، الذي يحظى بمتابعة سمو وزير الداخلية، وسط عوامل عديدة في المنطقة، من أبرزها كثرة المتنزهات الطبيعية، والمساحات الواسعة من المزارع، والتوجّه نحو تنمية الغابات في عدة مواقع.
وقال "إننا سوف نبحث حيال هذا الأمر سبل تعزيز التكامل والتنسيق، بين الجهات الأمنية والمدنية، للتعامل مع هذه الحالات، فضلا عن التوعية بمخاطر الحرائق ومسبباتها".
وشدد الأمير جلوي بن عبدالعزيز أن تحقيق الأمن البيئي مسؤولية مشتركة، بين الجهات المعنية والمواطن، ما يستدعي تنفيذ حملة شاملة، إجرائية ووقائية، والتعامل بكل حزم من الحوادث المتعلقة بذلك مهما صغرت.
وناقش الاجتماع جملة من الموضوعات المتعلقة بالأودية ومجاري مياه الأمطار، والسدود وصيانتها، وإنشاء بعض الطرق والكباري.