المصدر -
تفقد محافظ ضمد سمير الغامدي اليوم، عدداً من المشروعات والمجمعات التعليمية التابعة لمكتب تعليم ضمد التابع لإدارة تعليم صبيا، وذلك في إطار الجولات التفقدية التي تشمل مختلف المرافق والمشروعات التنموية.
وشملت الجولة التفقدية عدداً من المشروعات المنجزة، مستمعاً لشرح من مدير تعليم صبيا الدكتور حسن خرمي، عن المشروعات الجارية وعمليات التأهيل المنجزة والترميم ونسب الإنجاز والصيانة التشغيلية لدى مكاتب التعليم وصيانة المباني التعليمية ومباني الإدارة، مشيراً إلى أن مشروع ابتدائية الملك فيصل للبنين التي تبلغ تكلفته أكثر من تسعة ملايين ريال، يضم فصولاً، وغرفاً إدارية، ومختبرات، وغرف معلمين، ومصادر تعلم، ومكتبة شاملة، كما يستفيد منه 422 طالباً، ويوفر 500 ألف ريال سنوياً، ويستغنى به عن ثلاثة مباني.
وأضاف أن هناك أربعة مشاريع جاري تنفيذها بتكلفة 33 مليون ريال تضم مشروع المشوف ومشروع القمري التعليمي، وملحق روضة الابتدائية الرابعة، وروضة الحمى.
بعد ذلك, قدّم مدير مكتب تعليم ضمد علي بن ناصر جده ، إيجازاً عن الحالة العامة لمنصة مدرستي بالمكتب، ونسب دخول المستفيدين من الطلاب والمعلمين والمشرفين وأولياء الأمور، وعدد مدارس البنين والبنات بالمكتب، وإحصاءات عامة عن الكادر التعليمي والإداري، ونسب دخول منصة مدرستي التي وصلت ٩٧ %، والإجراءات المتخذة لمعالجة الفاقد الضئيل لدى الطلاب والطالبات، وبعض المبادرات لبرنامج تكافل والمدارس ومكتب التعليم لتوفير الأجهزة اللوحية وشرائح البيانات للطلاب والطالبات،حيث استفاد من هذه المبادرات 650 طالبا وطالبة،
بدوره، أكد المحافظ، أهمية توفر المباني التعليمية الحكومية المتكاملة، لما تمثله من ركيزة مهمة في الأداء التعليمي والتربوي من خلال قدرتها على الوفاء بمتطلبات العملية التعليمية الناجحة، كونها من أهم وسائل الجذب المدرسي للطلاب والطالبات التي تساعدهم على التفوق الدراسي وتحقيق السلامة لمنسوبيها من الطلاب والطالبات ومعلميهم.
وشملت الجولة التفقدية عدداً من المشروعات المنجزة، مستمعاً لشرح من مدير تعليم صبيا الدكتور حسن خرمي، عن المشروعات الجارية وعمليات التأهيل المنجزة والترميم ونسب الإنجاز والصيانة التشغيلية لدى مكاتب التعليم وصيانة المباني التعليمية ومباني الإدارة، مشيراً إلى أن مشروع ابتدائية الملك فيصل للبنين التي تبلغ تكلفته أكثر من تسعة ملايين ريال، يضم فصولاً، وغرفاً إدارية، ومختبرات، وغرف معلمين، ومصادر تعلم، ومكتبة شاملة، كما يستفيد منه 422 طالباً، ويوفر 500 ألف ريال سنوياً، ويستغنى به عن ثلاثة مباني.
وأضاف أن هناك أربعة مشاريع جاري تنفيذها بتكلفة 33 مليون ريال تضم مشروع المشوف ومشروع القمري التعليمي، وملحق روضة الابتدائية الرابعة، وروضة الحمى.
بعد ذلك, قدّم مدير مكتب تعليم ضمد علي بن ناصر جده ، إيجازاً عن الحالة العامة لمنصة مدرستي بالمكتب، ونسب دخول المستفيدين من الطلاب والمعلمين والمشرفين وأولياء الأمور، وعدد مدارس البنين والبنات بالمكتب، وإحصاءات عامة عن الكادر التعليمي والإداري، ونسب دخول منصة مدرستي التي وصلت ٩٧ %، والإجراءات المتخذة لمعالجة الفاقد الضئيل لدى الطلاب والطالبات، وبعض المبادرات لبرنامج تكافل والمدارس ومكتب التعليم لتوفير الأجهزة اللوحية وشرائح البيانات للطلاب والطالبات،حيث استفاد من هذه المبادرات 650 طالبا وطالبة،
بدوره، أكد المحافظ، أهمية توفر المباني التعليمية الحكومية المتكاملة، لما تمثله من ركيزة مهمة في الأداء التعليمي والتربوي من خلال قدرتها على الوفاء بمتطلبات العملية التعليمية الناجحة، كونها من أهم وسائل الجذب المدرسي للطلاب والطالبات التي تساعدهم على التفوق الدراسي وتحقيق السلامة لمنسوبيها من الطلاب والطالبات ومعلميهم.