المصدر - أطلق مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة بالتعاون مع وزارة الصحة وشركة stc، مبادرة "الغرف الحسية Sensory Room"، وهي عبارة عن مناطق انتظار مخصصة للأطفال المرضى من ذوي الإعاقة في مدينة الملك فهد الطبية بالرياض، وتهدف إلى خلق بيئة آمنة وصحية للأطفال من ذوي الإعاقة عند وجودهم في الأماكن العامة
وذكرت المدير العام التنفيذي لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الدكتورة علا بنت محيي الدين أبوسكر أن هذه المبادرة تعد امتداداً لمبادرات مختلفة ينفذها المركز لتحسين الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، بدعم ومتابعة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء المركز.
وأشارت إلى أن هذه المبادرة تسهم في أن تكون مستشفياتنا صديقة للأطفال ذوي الإعاقة، معبرةً عن شكرها وتقديرها لوزارة الصحة ومسؤولي مدينة الملك فهد الطبية بالرياض وشركة stc على تعاونهم لإطلاق هذه المبادرة.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي الثاني بالمنطقة الوسطى الدكتور فهد بن صالح الغفيلي، دعم مدينة الملك فهد الطبية لهذه المبادرة كونها إحدى ركائز أنشطة المسئولية المجتمعية، بالتعاون مع القطاع الخاص.
وأشار إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة يتلقون الدعم الصحي من خلال برامج تأهيلية تتيح لهم دمجاً في المجتمع، مثمناً في الوقت ذاته، دور مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في الدعم والمؤازرة لفئات الأشخاص ذوي الإعاقة وتفعيل البرامج والاتفاقيات مع القطاع الحكومي والخاص التي تسهم في تقديم خدمات الرعاية المناسبة لهم
وذكرت المدير العام التنفيذي لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الدكتورة علا بنت محيي الدين أبوسكر أن هذه المبادرة تعد امتداداً لمبادرات مختلفة ينفذها المركز لتحسين الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، بدعم ومتابعة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء المركز.
وأشارت إلى أن هذه المبادرة تسهم في أن تكون مستشفياتنا صديقة للأطفال ذوي الإعاقة، معبرةً عن شكرها وتقديرها لوزارة الصحة ومسؤولي مدينة الملك فهد الطبية بالرياض وشركة stc على تعاونهم لإطلاق هذه المبادرة.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي الثاني بالمنطقة الوسطى الدكتور فهد بن صالح الغفيلي، دعم مدينة الملك فهد الطبية لهذه المبادرة كونها إحدى ركائز أنشطة المسئولية المجتمعية، بالتعاون مع القطاع الخاص.
وأشار إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة يتلقون الدعم الصحي من خلال برامج تأهيلية تتيح لهم دمجاً في المجتمع، مثمناً في الوقت ذاته، دور مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في الدعم والمؤازرة لفئات الأشخاص ذوي الإعاقة وتفعيل البرامج والاتفاقيات مع القطاع الحكومي والخاص التي تسهم في تقديم خدمات الرعاية المناسبة لهم