المصدر -
افتتح سفير جمهورية مصر العربية في بلجراد "عمرو الجويلي" سلسلة "أيام الثقافة المصرية: همس وادي النيل" الممتدة على مدار أسبوعين بمتحف مدينة "سومبور" في شمال صربيا، جنباً إلى جنب مع عمدة المدينة ومدير المتحف.
وأبرز "الجويلى" في كلمته الافتتاحية أن تلك الفعالية تجمع لأول مرة مظاهر متنوعة للثقافة المصرية تحت شعار "من جداريات المعابد إلى شاشات السينما"، حيث تشمل جناحاً للمقتنيات القديمة للمتحف، ومعرضاً لصور المجوهرات والفن الإسلامي والخط العربي ولوحاً زيتية للحصان العربي المصري ومحاضرات عن الأدب والآثار وعروضاً للأفلام المعاصرة وبثاً للموسيقى التقليدية وتذوقاً للطعام الأصلي وتقديماً للرقص الفلكلوري. ونوه إلى أن تلك الأنشطة تعكس ثراء الهوية المصرية في دوائرها الثقافية وانتماءاتها الإقليمية ونشاطها الدولي.
من جانبه، نوه عُمدة مدينة "سومبور" بجمال وفخامة وثراء الفن المصري وهو ما يمثل إضافة قيَّمة لما تتميز به المدينة من أنشطة فنية، معتبراً أنها فرصة فريدة لإبراز مصر كمقصد ثقافي غني في الأدب والصناعة والنحت والعمارة والرسم. كما أشار مدير المتحف إلى أن فكرة المعرض جاءت على خلفية مشاركة المتحف بـ22 قطعة أثرية في المعرض المجمع الأول للمقتنيات المصرية في صربيا منذ حوالي عام، معرباً عن تقديره لدعم السفارة لذلك النشاط المتكامل.
وأبرز "الجويلى" في كلمته الافتتاحية أن تلك الفعالية تجمع لأول مرة مظاهر متنوعة للثقافة المصرية تحت شعار "من جداريات المعابد إلى شاشات السينما"، حيث تشمل جناحاً للمقتنيات القديمة للمتحف، ومعرضاً لصور المجوهرات والفن الإسلامي والخط العربي ولوحاً زيتية للحصان العربي المصري ومحاضرات عن الأدب والآثار وعروضاً للأفلام المعاصرة وبثاً للموسيقى التقليدية وتذوقاً للطعام الأصلي وتقديماً للرقص الفلكلوري. ونوه إلى أن تلك الأنشطة تعكس ثراء الهوية المصرية في دوائرها الثقافية وانتماءاتها الإقليمية ونشاطها الدولي.
من جانبه، نوه عُمدة مدينة "سومبور" بجمال وفخامة وثراء الفن المصري وهو ما يمثل إضافة قيَّمة لما تتميز به المدينة من أنشطة فنية، معتبراً أنها فرصة فريدة لإبراز مصر كمقصد ثقافي غني في الأدب والصناعة والنحت والعمارة والرسم. كما أشار مدير المتحف إلى أن فكرة المعرض جاءت على خلفية مشاركة المتحف بـ22 قطعة أثرية في المعرض المجمع الأول للمقتنيات المصرية في صربيا منذ حوالي عام، معرباً عن تقديره لدعم السفارة لذلك النشاط المتكامل.