بالتعاون مع فاب لاب الأحساء
المصدر -
نظم الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز معسكر طويق للناشئين (الافتراضي)، للعام الثاني على التوالي بالتنسيق مع فاب لاب الأحساء إحدى مبادرات مؤسسة عبدالمنعم الراشد الإنسانية، حيث تم تخصيص مقاعد للتدريب عن بُعد في المعسكر، لطلاب وطالبات محافظة الأحساء بالمراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية ولمدة ثلاثة أيام لكل مرحلة، خلال الفترة من 1 – 6 نوفمبر 2020. وقسّمت البرامج التقنية بحسب المراحل الدراسية، إذ قُدّم برنامج برمجة الروبوتات للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة، بينما قدم لطلاب المرحلة الثانوية برمجة الأردوينو.
وشهد المعسكر الذي قدمه الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز تفاعلًا كثيفًا من قبل المشاركين وحضورًا متميزًا، حيث وصل عدد المتدربين إلى 230 مستفيدًا ومستفيدة من محافظة الأحساء. حضر في المرحلة الابتدائية 100 متدربًا والثانوية 80 متدربًا، وحوالي 50 متدربًا من المرحلة المتوسطة. وتلقى المشاركون بالمعسكر تدريبًا مكثفًا بمجالات البرمجة ومنافسة عبر مجموعة من التحديات للتقييم الذاتي إلى جانب الأنشطة الجماعية.
والجدير بالذكر أن هذا التعاون بين فاب لاب الأحساء ومعسكر طويق للناشئين يأتي انطلاقًا من الأهداف المشتركة بينهما؛ إذ يسعى المعسكر لاستثمار طاقات الجيل السعودي من الناشئين، بتقديم تدريب مكثف لتطوير مهاراتهم في البرمجة والذكاء الاصطناعي والروبوتات باستخدام منصات بسيطة لا تتطلب خبرة برمجية مع تعزيز الوعي بالتقنيات الحديثة، لإعداد جيل صانع للتقنية.
وشهد المعسكر الذي قدمه الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز تفاعلًا كثيفًا من قبل المشاركين وحضورًا متميزًا، حيث وصل عدد المتدربين إلى 230 مستفيدًا ومستفيدة من محافظة الأحساء. حضر في المرحلة الابتدائية 100 متدربًا والثانوية 80 متدربًا، وحوالي 50 متدربًا من المرحلة المتوسطة. وتلقى المشاركون بالمعسكر تدريبًا مكثفًا بمجالات البرمجة ومنافسة عبر مجموعة من التحديات للتقييم الذاتي إلى جانب الأنشطة الجماعية.
والجدير بالذكر أن هذا التعاون بين فاب لاب الأحساء ومعسكر طويق للناشئين يأتي انطلاقًا من الأهداف المشتركة بينهما؛ إذ يسعى المعسكر لاستثمار طاقات الجيل السعودي من الناشئين، بتقديم تدريب مكثف لتطوير مهاراتهم في البرمجة والذكاء الاصطناعي والروبوتات باستخدام منصات بسيطة لا تتطلب خبرة برمجية مع تعزيز الوعي بالتقنيات الحديثة، لإعداد جيل صانع للتقنية.