المصدر - متابعات
حذر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" من 5 تغريدات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال 24 ساعة فقط، واعتبرها "مضللة" أو متنازع عليها. في سياق منافسة انتخابية شديدة أعلن فيها ترامب فوزه قبل انتهاء عمليات فرز الأصوات.
وتظهر لمتصفح حساب ترامب فوق التغريدة عبارة: "تم التنازع على بعض أو كل المحتوى الذي تمت مشاركته في هذه التغريدة وقد يكون مضللاً حول كيفية المشاركة في انتخابات أو عملية مدنية أخرى".
وشكك ترامب أكثر من مرة بعملية فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية، في عدة ولايات رئيسية بعدما اتخذ قراراً مماثلاً مساء الثلاثاء.
ومنشورات ترامب على فيسبوك أيضاً لم تسلم من التحذيرات، حيث وضع فيسبوك تحذيرا على منشور لترامب يقول "المحتوى الذي تم مشاركته في هذه التغريدة تم نقضه جزئيا أو بالكامل وقد يكون مضللا بشأن كيفية المشاركة في انتخابات".
وكتب ترامب "إننا متقدمون وبفارق كبير، لكنهم يحاولون سرقة الانتخابات. لن ندعهم أبدا يقومون بذلك. لا يمكن إيداع بطاقات التصويت بعد انتهاء الاقتراع".
وكان المنشور لا يزال ظاهرا على فيسبوك لكن الشبكة أرفقته برابط إلى مركزها لنشر المعلومات حول الانتخابات، حيث تنقل النتائج الرسمية التي تشير حاليا إلى منافسة شديدة في السباق بين ترامب وبايدن لجمع أصوات كبار الناخبين.
وأعلن المكتب الإعلامي للمجموعة التي تتخذ مقرا في كاليفورنيا "فور بدء الرئيس دونالد ترامب بإعلان الفوز بشكل مبكر، أوردنا بلاغات على فيسبوك وإنستغرام تشير إلى أن تعداد الأصوات لا يزال جاريا وأنه لم يتم إعلان فائز بعد".
وتندرج هذه التدابير ضمن الإجراءات التي أعلن موقعا فيسبوك وتويتر اتخاذها لمثل هذه الحالات.
وكانت منصة التواصل الاجتماعي قد دخلت في تحد مع تغريدات ترامب في شهر مايو، واختلفت معه مرارًا وتكرارًا منذ ذلك الحين.
وعطلت تويتر تغريدات للرئيس أو منعت التعليق عليها عدة مرات بسبب شكاوى تتعلق بحقوق النشر أو انتهاكات لسياسة المنصة المتعلقة بالتهديد بالعنف.
وأزالت تويتر صورة غردها الرئيس ترامب في 30 يونيو، التي تضمنت صورة لترامب، بسبب شكوى من صحيفة نيويورك تايمز، التي صور مصورها الصورة.
ووضعت الشركة تغريدة من الرئيس خلف علامة تحذيرية في أواخر شهر مايو، قائلة: إنه انتهك قواعدها التي تمنع تمجيد العنف عندما دعا إلى أن تكون سلطات مينيابوليس صارمة في الاستجابة للاحتجاجات على وفاة جورج فلويد.
يشار إلى أن تويتر تعرضت لاختراق كبير قبل عدة أيام، حيث دخل المتسللون إلى أنظمة الشركة الداخلية لاختطاف حسابات بعض الشخصيات الهامة في المنصة، مثل: المرشح الرئاسي الأمريكي (جو بايدن)، والرئيس الأمريكي السابق (باراك أوباما)، والملياردير (إيلون ماسك)، ثم استخدموا الحسابات لطلب العملة الرقمية.
وتظهر لمتصفح حساب ترامب فوق التغريدة عبارة: "تم التنازع على بعض أو كل المحتوى الذي تمت مشاركته في هذه التغريدة وقد يكون مضللاً حول كيفية المشاركة في انتخابات أو عملية مدنية أخرى".
وشكك ترامب أكثر من مرة بعملية فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية، في عدة ولايات رئيسية بعدما اتخذ قراراً مماثلاً مساء الثلاثاء.
ومنشورات ترامب على فيسبوك أيضاً لم تسلم من التحذيرات، حيث وضع فيسبوك تحذيرا على منشور لترامب يقول "المحتوى الذي تم مشاركته في هذه التغريدة تم نقضه جزئيا أو بالكامل وقد يكون مضللا بشأن كيفية المشاركة في انتخابات".
وكتب ترامب "إننا متقدمون وبفارق كبير، لكنهم يحاولون سرقة الانتخابات. لن ندعهم أبدا يقومون بذلك. لا يمكن إيداع بطاقات التصويت بعد انتهاء الاقتراع".
وكان المنشور لا يزال ظاهرا على فيسبوك لكن الشبكة أرفقته برابط إلى مركزها لنشر المعلومات حول الانتخابات، حيث تنقل النتائج الرسمية التي تشير حاليا إلى منافسة شديدة في السباق بين ترامب وبايدن لجمع أصوات كبار الناخبين.
وأعلن المكتب الإعلامي للمجموعة التي تتخذ مقرا في كاليفورنيا "فور بدء الرئيس دونالد ترامب بإعلان الفوز بشكل مبكر، أوردنا بلاغات على فيسبوك وإنستغرام تشير إلى أن تعداد الأصوات لا يزال جاريا وأنه لم يتم إعلان فائز بعد".
وتندرج هذه التدابير ضمن الإجراءات التي أعلن موقعا فيسبوك وتويتر اتخاذها لمثل هذه الحالات.
وكانت منصة التواصل الاجتماعي قد دخلت في تحد مع تغريدات ترامب في شهر مايو، واختلفت معه مرارًا وتكرارًا منذ ذلك الحين.
وعطلت تويتر تغريدات للرئيس أو منعت التعليق عليها عدة مرات بسبب شكاوى تتعلق بحقوق النشر أو انتهاكات لسياسة المنصة المتعلقة بالتهديد بالعنف.
وأزالت تويتر صورة غردها الرئيس ترامب في 30 يونيو، التي تضمنت صورة لترامب، بسبب شكوى من صحيفة نيويورك تايمز، التي صور مصورها الصورة.
ووضعت الشركة تغريدة من الرئيس خلف علامة تحذيرية في أواخر شهر مايو، قائلة: إنه انتهك قواعدها التي تمنع تمجيد العنف عندما دعا إلى أن تكون سلطات مينيابوليس صارمة في الاستجابة للاحتجاجات على وفاة جورج فلويد.
يشار إلى أن تويتر تعرضت لاختراق كبير قبل عدة أيام، حيث دخل المتسللون إلى أنظمة الشركة الداخلية لاختطاف حسابات بعض الشخصيات الهامة في المنصة، مثل: المرشح الرئاسي الأمريكي (جو بايدن)، والرئيس الأمريكي السابق (باراك أوباما)، والملياردير (إيلون ماسك)، ثم استخدموا الحسابات لطلب العملة الرقمية.