المصدر - حققت إدارة تقنية المعلومات، التابعة للإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير، المركز الأول في جائزة الكيان الذهبي.
وتمكنت أيضًا إدارة التطوير المهني والتعليمي “بنات”، من الحصول على المركز الثاني في جائزة الكيان الذهبي، بينما حصدت إدارات شؤون المعلمين على المركز الأول، والطفولة المبكرة على المركز الثاني، والتوجيه والإرشاد “بنات” على المركز الثالث، في فئة الإدارات المنجزة
وأوضح المدير العام للتعليم في المنطقة، سعد الجوني، أن الجائزة تهدف إلى تكريم ودعم وتقدير الإنجازات والمبادرات، بالإضافة إلى التعريف بأفضل الأفكار المبدعة والممارسات الإدارية المتميزة والرائدة، في مختلف المجالات الإدارية.
وأضاف “الجوني”، أنّ تسليط الضور على الجائزة جاء بهدف تعميم الاستفادة منها، مؤكدًا على تشجيع الإدارات، في الارتقاء بأدائها وتحسين خدماتها وتجويد منتجاتها ومخرجاتها بما يصب في مصلحة المستفيد، بالإضافة إلى وضع آليات لقياس الإبداع والتميز، وفقًا للمعايير المتعارف عليها في مجالات الإدارة المختلفة.
وتابع المدير العام للتعليم، أنّه أيضًا يتم إذكاء روح التنافس وتأسيس ثقافة المقارنة المعيارية بين الإدارات، من أجل تطوير الأداء وابتكار أساليب جديدة، ورعاية المبادرات المتميزة وتشجيعها، ورصدها بما يساهم في تحقيق المزيد من الإنجازات والإبداعات والاقتراحات، في كآفة المجالات.
يذكر أن عدد الإدارات المتقدمة للجائزة بلغ 28 إدارة، وسيتم التوسع في مجالاتها في دورتها الثانية للفصل الدراسي الثاني المقبل
وتمكنت أيضًا إدارة التطوير المهني والتعليمي “بنات”، من الحصول على المركز الثاني في جائزة الكيان الذهبي، بينما حصدت إدارات شؤون المعلمين على المركز الأول، والطفولة المبكرة على المركز الثاني، والتوجيه والإرشاد “بنات” على المركز الثالث، في فئة الإدارات المنجزة
وأوضح المدير العام للتعليم في المنطقة، سعد الجوني، أن الجائزة تهدف إلى تكريم ودعم وتقدير الإنجازات والمبادرات، بالإضافة إلى التعريف بأفضل الأفكار المبدعة والممارسات الإدارية المتميزة والرائدة، في مختلف المجالات الإدارية.
وأضاف “الجوني”، أنّ تسليط الضور على الجائزة جاء بهدف تعميم الاستفادة منها، مؤكدًا على تشجيع الإدارات، في الارتقاء بأدائها وتحسين خدماتها وتجويد منتجاتها ومخرجاتها بما يصب في مصلحة المستفيد، بالإضافة إلى وضع آليات لقياس الإبداع والتميز، وفقًا للمعايير المتعارف عليها في مجالات الإدارة المختلفة.
وتابع المدير العام للتعليم، أنّه أيضًا يتم إذكاء روح التنافس وتأسيس ثقافة المقارنة المعيارية بين الإدارات، من أجل تطوير الأداء وابتكار أساليب جديدة، ورعاية المبادرات المتميزة وتشجيعها، ورصدها بما يساهم في تحقيق المزيد من الإنجازات والإبداعات والاقتراحات، في كآفة المجالات.
يذكر أن عدد الإدارات المتقدمة للجائزة بلغ 28 إدارة، وسيتم التوسع في مجالاتها في دورتها الثانية للفصل الدراسي الثاني المقبل
