أول اجتماع يعقد على الأراضي الليبية..
المصدر -
عبرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، ورئيسة البعثة الأممية للدعم في ليبيا بالإنابة، ستيفاني وليامز، عن ثقتها في نجاح ملتقى الحوار السياسي، مؤكدة أنه "لن يسمح للطبقة السياسية أو قوى الأمر الواقع بعرقلة هذا المسار".
وقالت في مقابلة نقلتها بوابة الوسط الليبية اليوم السبت: "طفح كيل الشعب"، مضيفة "البعض في الطبقة السياسية يريد عرقلة الحوار والاتفاق في ليبيا وهذا أمر ضار"، مشيرة إلى تفاعل البعثة مع فئات عديدة من الشعب الليبي ولمسها رغبة شعبية حقيقية بمؤسسات موحدة ومسار واضح.
وتابعت وليامز: "نؤمن بقوة الشعب أكثر بكثير ممن في السلطة. والشعب أوضح رأيه بكل وضوح".
وأوضحت وليامز أنها ستحضر شخصيًا اجتماع اللجنة العسكرية المشتركة "5+5" التي تعقد في غدامس في الفترة من الثاني إلى الرابع من نوفمبر المقبل.
وأشارت المبعوثة الأممية إلى أن اجتماع غدامس سيكون مكثفا وسيناقش تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه أخيرًا في جنيف، مثل اللجان الفرعية وآليات مراقبة تنفيذ الاتفاق.
وأكدت وليامز، أنها لا تمتلك خطة بديلة حال فشل حوار تونس السياسي، مؤكدة: "لا أعتمد على حلول بديلة بل على حلول أساسية".
وعبرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا عن تفائلها الكبير بقدرة الليبيين على تنفيذ "اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في جنيف أخيرًا".
واختتمت وليامز: "رأينا تقدما كبيرا بعد توقيع الاتفاق مثل استئناف الرحلات الجوية، وفتح الطرق بين المدن، إضافة إلى إعلان المؤسسة الوطنية للنفط عن رفع القوة القاهرة وفتح جميع المنشآت النفطية، إضافة إلى إعلانها عن ارتفاع إنتاج النفط إلى 800 ألف برميل يوميًا".
وقالت في مقابلة نقلتها بوابة الوسط الليبية اليوم السبت: "طفح كيل الشعب"، مضيفة "البعض في الطبقة السياسية يريد عرقلة الحوار والاتفاق في ليبيا وهذا أمر ضار"، مشيرة إلى تفاعل البعثة مع فئات عديدة من الشعب الليبي ولمسها رغبة شعبية حقيقية بمؤسسات موحدة ومسار واضح.
وتابعت وليامز: "نؤمن بقوة الشعب أكثر بكثير ممن في السلطة. والشعب أوضح رأيه بكل وضوح".
وأوضحت وليامز أنها ستحضر شخصيًا اجتماع اللجنة العسكرية المشتركة "5+5" التي تعقد في غدامس في الفترة من الثاني إلى الرابع من نوفمبر المقبل.
وأشارت المبعوثة الأممية إلى أن اجتماع غدامس سيكون مكثفا وسيناقش تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه أخيرًا في جنيف، مثل اللجان الفرعية وآليات مراقبة تنفيذ الاتفاق.
وأكدت وليامز، أنها لا تمتلك خطة بديلة حال فشل حوار تونس السياسي، مؤكدة: "لا أعتمد على حلول بديلة بل على حلول أساسية".
وعبرت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا عن تفائلها الكبير بقدرة الليبيين على تنفيذ "اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في جنيف أخيرًا".
واختتمت وليامز: "رأينا تقدما كبيرا بعد توقيع الاتفاق مثل استئناف الرحلات الجوية، وفتح الطرق بين المدن، إضافة إلى إعلان المؤسسة الوطنية للنفط عن رفع القوة القاهرة وفتح جميع المنشآت النفطية، إضافة إلى إعلانها عن ارتفاع إنتاج النفط إلى 800 ألف برميل يوميًا".