المصدر - وصل معتمري المرحلة الثالثة لموسم العمرة إلى المسجد الحرام، وفق ماتم تحديده من الجهات المختصة بتحديد عدد (٢٠) ألف معتمر يومياً، يتم استقبالهم وفق الإجراءات المحددة، وعن طريق التصاريح المعتمدة من خلال تطبيق (اعتمرنا).
حيث بدأ المعتمري بأداء نسكهم وسط أجواء مفعمة بالروحانية والإيمان ومنظومة خدمات متكاملة مراعية لكافة متطلبات الاجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي وفرتها القيادة الرشيدة -حفظها الله- بهدف توفير أفضل سبل الوقاية والسلامة لقاصدي الحرمين الشريفين.
وعززت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بالتعاون مع الجهات الصحية والأمنية العاملة بالمسجد الحرام خدماتها مع بدء رفع الطاقة التشغيلية الاحترازية بنسبة ١٠٠٪ المتمثلة في تنظيم عمليات الدخول والخروج من نقاط التجمع والتزامهم بمتطلبات الاجراءات الاحترازية كالخضوع لكشف درجات الحرارة عن طريق الكاميرات الحرارية وتعقيم الايدي بشكل مستمر وارتداء الكمامات الطبية والتزامهم بالملصقات الإرشادية التي توضح مسافات التباعد الاجتماعي والمسارات المحددة لأداء الطواف والسعي وجميع ما استُحدث من وسائل مكافحة العدوى داخل منظومة خدمات الحرم المكي الشريف.
كما تواصل الرئاسة بالتزامن مع المرحلة الثالثة للعمرة أعمال تعقيم المسجد الحرام وأروقته وساحاته الخارجية بمطهرات ومعقمات صديقة للبيئة تم اختيارها بعناية فائقة وخاصة وتوزيع عبوات مياة زمزم ذات الأستخدام الواحد وتجهيز وتعقيم أكثر من (5600)*عربة كهربائية ويدوية مخصصة لخدمة قاصدي بيت الله الحرام وإعانتهم على التنقل بكل يسر وسهولة.
الجدير بالذكر أن الرئاسة تعكف منذ المرحلة الأولى من مراحل العودة التدريجية للعمرة والزيارة على تسخير كافة الامكانات والطاقات البشرية والتقنية لأجل تهيئة الحرمين الشريفين ومرافقهما لاستقبال قاصديهما بمنظومة خدمات متجددة تراعي في مخرجاتها التكيف السريع مع الظروف الاستثنائية التي تتطلبها الجائحة العالمية وتنفيذ الخطط والرؤى المستقبلية (2024)، الهادفة إلى تطوير شامل لمنظومة خدمات المسجد الحرام والمسجد النبوي.
حيث بدأ المعتمري بأداء نسكهم وسط أجواء مفعمة بالروحانية والإيمان ومنظومة خدمات متكاملة مراعية لكافة متطلبات الاجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي وفرتها القيادة الرشيدة -حفظها الله- بهدف توفير أفضل سبل الوقاية والسلامة لقاصدي الحرمين الشريفين.
وعززت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بالتعاون مع الجهات الصحية والأمنية العاملة بالمسجد الحرام خدماتها مع بدء رفع الطاقة التشغيلية الاحترازية بنسبة ١٠٠٪ المتمثلة في تنظيم عمليات الدخول والخروج من نقاط التجمع والتزامهم بمتطلبات الاجراءات الاحترازية كالخضوع لكشف درجات الحرارة عن طريق الكاميرات الحرارية وتعقيم الايدي بشكل مستمر وارتداء الكمامات الطبية والتزامهم بالملصقات الإرشادية التي توضح مسافات التباعد الاجتماعي والمسارات المحددة لأداء الطواف والسعي وجميع ما استُحدث من وسائل مكافحة العدوى داخل منظومة خدمات الحرم المكي الشريف.
كما تواصل الرئاسة بالتزامن مع المرحلة الثالثة للعمرة أعمال تعقيم المسجد الحرام وأروقته وساحاته الخارجية بمطهرات ومعقمات صديقة للبيئة تم اختيارها بعناية فائقة وخاصة وتوزيع عبوات مياة زمزم ذات الأستخدام الواحد وتجهيز وتعقيم أكثر من (5600)*عربة كهربائية ويدوية مخصصة لخدمة قاصدي بيت الله الحرام وإعانتهم على التنقل بكل يسر وسهولة.
الجدير بالذكر أن الرئاسة تعكف منذ المرحلة الأولى من مراحل العودة التدريجية للعمرة والزيارة على تسخير كافة الامكانات والطاقات البشرية والتقنية لأجل تهيئة الحرمين الشريفين ومرافقهما لاستقبال قاصديهما بمنظومة خدمات متجددة تراعي في مخرجاتها التكيف السريع مع الظروف الاستثنائية التي تتطلبها الجائحة العالمية وتنفيذ الخطط والرؤى المستقبلية (2024)، الهادفة إلى تطوير شامل لمنظومة خدمات المسجد الحرام والمسجد النبوي.