المصدر -
أكد البرلمان العربي دعمه لوحدة واستقرار وأمن الصومال، مشددا على ضرورة الإسراع في معالجة وإعفاء الديون الخارجية الصومالية المستحقة للدول والصناديق العربية، وذلك انطلاقاً من المسئولية العربية الجماعية لدعم الاستقرار والتنمية في الصومال، ومتابعةً للقرارات ذات الصلة الصادرة عن مجلس الجامعة على مستوى القمة.
ورحب البرلمان العربي، في بيان أصدره في ختام أعمال جلسته الأولى من دور الانعقاد الأول للفصل التشريعي الثالث التي عقدت امس الخميس بمقر الجامعة العربية بمبادرة الجامعة العربية للتعاون فيما بين جميع مؤسسات التمويل ذات العلاقة لصالح دعم الجهود الصومالية الرامية إلى إعادة بناء الدولة، وتطبيع علاقات الصومال المالية الدولية والإقليمية.
وأثنى على الجهد الذي تقوم به الجامعة العربية لمساعدة الصومال في إعفائه من ديونه الخارجية، واستمرارها في حشد الدعم الدولي والعربي لتمكين الصومال من تنفيذ خططه الاقتصادية والتنموية في سبيل مواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأدان البرلمان العربي الهجوم الإرهابي الذي استهدف فندقاً في العاصمة الصومالية مقديشو في 17 أغسطس الماضي وأسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين، باعتباره عملا إرهابياً جبانا، مؤكدا وقوفه التام لجمهورية الصومال الفيدرالية في حربها على الإرهاب والتنظيمات الإرهابية.
ودعا إلى وقف كافة التدخلات والصراعات في شؤون الصومال، والتي تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار، وتهديد وحدة الصومال وسيادتها الوطنية.
ورحب البرلمان العربي، في بيان أصدره في ختام أعمال جلسته الأولى من دور الانعقاد الأول للفصل التشريعي الثالث التي عقدت امس الخميس بمقر الجامعة العربية بمبادرة الجامعة العربية للتعاون فيما بين جميع مؤسسات التمويل ذات العلاقة لصالح دعم الجهود الصومالية الرامية إلى إعادة بناء الدولة، وتطبيع علاقات الصومال المالية الدولية والإقليمية.
وأثنى على الجهد الذي تقوم به الجامعة العربية لمساعدة الصومال في إعفائه من ديونه الخارجية، واستمرارها في حشد الدعم الدولي والعربي لتمكين الصومال من تنفيذ خططه الاقتصادية والتنموية في سبيل مواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأدان البرلمان العربي الهجوم الإرهابي الذي استهدف فندقاً في العاصمة الصومالية مقديشو في 17 أغسطس الماضي وأسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين، باعتباره عملا إرهابياً جبانا، مؤكدا وقوفه التام لجمهورية الصومال الفيدرالية في حربها على الإرهاب والتنظيمات الإرهابية.
ودعا إلى وقف كافة التدخلات والصراعات في شؤون الصومال، والتي تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار، وتهديد وحدة الصومال وسيادتها الوطنية.