المصدر -
زار عدد من اعضاء هيئة التدريس والباحثين بالجامعات السعودية ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية مشروع الوحدة البحثية للزراعة باستخدام مياة البحر
وذلك بمقر المركز الوطني للثروة السمكية بأبحر.
وأوضح مدير عام الإدارة العامة للأبحاث والإرشاد الزراعي بوزارة البيئة والمياة والزراعة الدكتور بندر بن محمد الصقهان ان الزيارة تهدف للتعريف بفرص الشراكات البحثية المستقبلية لتطوير الاعمال والانشطة البحثية والتطويرية في الوحدة خصوصا في مجالات استخدامات مياة البحر والطاقة البديلة للانتاج الزراعي كنوع من اهمية الشراكات في البحث العلمي مع الجهات الاكاديمية على المستوى الوطني الاكاديمي، حيث تعتبر هذه الشراكات ضمن خطة وكالة الزراعة ممثلة بالادارة العامة للابحاث والارشاد الزراعي بوزارة البيئة والمياة والزراعة لتطبيق وتطوير التجارب البحثية،وأكد الصقهان عن أهميةإستمرار تطوير أعمال البحث مع الشركاء من الجامعات لتطوير مشروع الوحدة البحثية للزراعة باستخدام مياة البحر حيث يعتمد المشروع كاملا على الطاقة المستدامة (الطاقة الشمسية) في تشغيل المشروع ، وتستخدم به مياة البحر في الزراعة والتبريد الخاص بتقنيات الهيدروبونيك والاكوابونيك القائمة بالمشروع، والمعتمدة على كيفية تقليل هدر المياه وكلفة الطاقة، في إنتاج الأسماك والخضار والتبريد الخاص بالبيوت المحمية مستخدمين الجدار البوزلاني في التبريد؛ ودراسة مدى نجاح أنظمة التبريد في ظل تغيرات درجات الحرارة والرطوبة طوال الموسم، وتشغيل النظام بالطاقة الشمسية.
ودراسة إستخدام ثلاثة أنظمة في الزراعة وهي: الزراعة التقليدية المحمية، والزراعة المائية (الهيدروبونك) لجميع الأنظمة الزراعية بها، والزراعة التكاملية (الإكوابونيك) بين الأسماك والنبات.
وخصوصا لإنتاج "الطماطم، والفلفل الأخضر والباذنجان، والخس، والنعناع، والريحان و الأسماك
حيث يعتبر هذا المشروع البحثي المهم تعزيزًا للتنمية الزراعية بالمناطق الساحلية، وحرصًا منها على كفاءة الإنتاج والاستدامة، وسعيًا في تقديم نموذج بحثي متكامل لإنتاج الخضار والأسماك بنظام مغلق لتدوير وتحلية مياه البحر.
وذلك بمقر المركز الوطني للثروة السمكية بأبحر.
وأوضح مدير عام الإدارة العامة للأبحاث والإرشاد الزراعي بوزارة البيئة والمياة والزراعة الدكتور بندر بن محمد الصقهان ان الزيارة تهدف للتعريف بفرص الشراكات البحثية المستقبلية لتطوير الاعمال والانشطة البحثية والتطويرية في الوحدة خصوصا في مجالات استخدامات مياة البحر والطاقة البديلة للانتاج الزراعي كنوع من اهمية الشراكات في البحث العلمي مع الجهات الاكاديمية على المستوى الوطني الاكاديمي، حيث تعتبر هذه الشراكات ضمن خطة وكالة الزراعة ممثلة بالادارة العامة للابحاث والارشاد الزراعي بوزارة البيئة والمياة والزراعة لتطبيق وتطوير التجارب البحثية،وأكد الصقهان عن أهميةإستمرار تطوير أعمال البحث مع الشركاء من الجامعات لتطوير مشروع الوحدة البحثية للزراعة باستخدام مياة البحر حيث يعتمد المشروع كاملا على الطاقة المستدامة (الطاقة الشمسية) في تشغيل المشروع ، وتستخدم به مياة البحر في الزراعة والتبريد الخاص بتقنيات الهيدروبونيك والاكوابونيك القائمة بالمشروع، والمعتمدة على كيفية تقليل هدر المياه وكلفة الطاقة، في إنتاج الأسماك والخضار والتبريد الخاص بالبيوت المحمية مستخدمين الجدار البوزلاني في التبريد؛ ودراسة مدى نجاح أنظمة التبريد في ظل تغيرات درجات الحرارة والرطوبة طوال الموسم، وتشغيل النظام بالطاقة الشمسية.
ودراسة إستخدام ثلاثة أنظمة في الزراعة وهي: الزراعة التقليدية المحمية، والزراعة المائية (الهيدروبونك) لجميع الأنظمة الزراعية بها، والزراعة التكاملية (الإكوابونيك) بين الأسماك والنبات.
وخصوصا لإنتاج "الطماطم، والفلفل الأخضر والباذنجان، والخس، والنعناع، والريحان و الأسماك
حيث يعتبر هذا المشروع البحثي المهم تعزيزًا للتنمية الزراعية بالمناطق الساحلية، وحرصًا منها على كفاءة الإنتاج والاستدامة، وسعيًا في تقديم نموذج بحثي متكامل لإنتاج الخضار والأسماك بنظام مغلق لتدوير وتحلية مياه البحر.