المصدر - أسرة يمنية عاشت حياتها في المملكة في احدى قرى صبيا لاتعرف لها موطن الا المملكة لاتعرف اليمن الأب علي عذاب عكاش حضر للملكة منذ أكثر من 40عاماً وتزوج وأنجب ويعمل في الزراعة
حتى داهمه المرض واصبح مقعد
منزلهم صندقة لاسور يحميهم تعاني الأسرة من ظروف قاسية فالأمراض من جهة ومطالب ومصارف الأبناء من جهة أخرى وتكاليف تجديد الإقامة من جهة والتي عجزت الأسرة عن دفعها
أسرة عذاب تعيش في عذاب وتذوق الأمرين فمن ناحية تعاني من الأمراض وأخرى من إنتهاء إقامتهم
أنقطعت بهم السبل وتوقفت الحياة وحل مكانها الخوف والهلع من المجهول الذي ينتظر هذه الأسرة الكبيرة والتي تظم أب تجاوز السبعين ويعاني من أمراض السكر والضغط والعظام وأم لديها عملية قلب وتعيش الموت كل وقت وأبناء اثنين وبنت بكم وصم ولديهم اولاد
أحدهم حصل على أوراق موافقة من جمعية البر لتحمل عملية استئصال المرارة
ثلاثة اولاد وبنت سليمين احد الاولاد هو كافلهم وذلك لعجز الأبوين ولديه خمسة أبناء وظروفة المادية يرثى لها وما زاد الآلم ان إقامتهم انتهت ومطلوب مبلغ ليس بالسهل عليهم دفعة فهو اكثر من 70ألف ريال أو الترحيل وهم كالاسماك اذا خرجت من الماء فلو غادروا المملكة فقد غادروا الدنيا فهل من ايدي رحيمة تمد لهم يد العون فهذه الأسرة عاشت حياتها كلها في المملكة ولا تعرف اليمن ابداً وتناشد الأسرة فاعلي الخير والجهات المعنية لمساعدتهم وإنهاء معاناتهم والتبرع بدفع تكاليف تجديد الإقامة لتستقر الأسرة وتعيش في أمان
الى كل من له قلب رحيم الي كل من اعطاه الله من فضله الي كل يد بيضاء في هذا الشعب المعطاء المسارعة لمساعدة هذه الأسرة العاجزة
حتى داهمه المرض واصبح مقعد
منزلهم صندقة لاسور يحميهم تعاني الأسرة من ظروف قاسية فالأمراض من جهة ومطالب ومصارف الأبناء من جهة أخرى وتكاليف تجديد الإقامة من جهة والتي عجزت الأسرة عن دفعها
أسرة عذاب تعيش في عذاب وتذوق الأمرين فمن ناحية تعاني من الأمراض وأخرى من إنتهاء إقامتهم
أنقطعت بهم السبل وتوقفت الحياة وحل مكانها الخوف والهلع من المجهول الذي ينتظر هذه الأسرة الكبيرة والتي تظم أب تجاوز السبعين ويعاني من أمراض السكر والضغط والعظام وأم لديها عملية قلب وتعيش الموت كل وقت وأبناء اثنين وبنت بكم وصم ولديهم اولاد
أحدهم حصل على أوراق موافقة من جمعية البر لتحمل عملية استئصال المرارة
ثلاثة اولاد وبنت سليمين احد الاولاد هو كافلهم وذلك لعجز الأبوين ولديه خمسة أبناء وظروفة المادية يرثى لها وما زاد الآلم ان إقامتهم انتهت ومطلوب مبلغ ليس بالسهل عليهم دفعة فهو اكثر من 70ألف ريال أو الترحيل وهم كالاسماك اذا خرجت من الماء فلو غادروا المملكة فقد غادروا الدنيا فهل من ايدي رحيمة تمد لهم يد العون فهذه الأسرة عاشت حياتها كلها في المملكة ولا تعرف اليمن ابداً وتناشد الأسرة فاعلي الخير والجهات المعنية لمساعدتهم وإنهاء معاناتهم والتبرع بدفع تكاليف تجديد الإقامة لتستقر الأسرة وتعيش في أمان
الى كل من له قلب رحيم الي كل من اعطاه الله من فضله الي كل يد بيضاء في هذا الشعب المعطاء المسارعة لمساعدة هذه الأسرة العاجزة