المصدر - ضرب ريال مدريد بيد من حديد، في كلاسيكو الكرة الإسبانية أمام مضيفه برشلونة، عندما كسبه بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، السبت، على ملعب كامب نو، ضمن الجولة السابعة من الدوري الإسباني، محكماً سيطرته على مواجهاته أمام البلاوجرانا حيث هزمه أيضاً في آخر مباراة بينهما الموسم الماضي (2-0).
ورفع الريال بذلك رصيده إلى 13 نقطة في المركز الأول، في حين تجمد رصيد برشلونة عند 7 نقاط في المركز العاشر، حيث تلقى هزيمته الثانية على التوالي بعد سقوطه أمام خيتافي.
وربما أنها لم تكن إحدى مباريات الكلاسيكو التي تعج بالأسماء التاريخية، كما في الأعوام الماضية، إلا أن التشكيلتين التي وقع اختيار كل من الهولندي كومان، والفرنسي زيدان مدربي الطرفين، كانتا على قدر من الثقة بعد أداء رفيع الجودة في الشوط الأول.
لم ينتظر الفريقين كثيراً من أجل قص شريط الأهداف، حيث نجح الأوروجوياني فالفيردي في إحراز أول أهداف اللقاء مبكراً عندما صوب الكرة يمين نيتو حارس برشلونة بعد انفراده بالمرمى (5).
بعد ذلك، استغرقت عملية الرد من أصحاب الأرض مجرد دقيقتين وعليها ما يزيد، عندما تمكن الإسباني أنسو فاتي من كتابة التاريخ، وتسجيل هدف التعادل لبرشلونة، ليصبح أصغر لاعب في التاريخ يزور الشباك في الكلاسيكو بعمر الـ17 عاماً (8).
وعلى رغم أن الشباك لم تهتز سوى في مناسبتين خلال الشوط الأول، إلا أن خط الدفاع في كل جانب واجه صعاب كبيرة، إذ كاد المهاجمين أن يرفعوا عدد الأهداف لولا يقظة الحارسين.
وفي الشوط الثاني اتضح تفوق أهل الدار ميدانياً، مع محاولات متكررة، دون بلوغ الشباك، وفي غضون ذلك اعتمد الضيوف على سلاح المرتدات الذي أثمر عن ركلة جزاء أعلن عنها مارتينيز حكم المباراة بعد العودة إلى تقنية «VAR»، تقدم لها سيريجيو راموس ونجح في التسجيل، واضعاً الريال في المقدمة مجدداً (63).
ويلاقي فريق برشلونة نظيره ألافيس في الجولة الثامنة، السبت، الـ31 من أكتوبر الجاري، في حين يخوض ريال مدريد مواجهته المقبلة أمام ضيفه ويسكا في اليوم ذاته.
ورفع الريال بذلك رصيده إلى 13 نقطة في المركز الأول، في حين تجمد رصيد برشلونة عند 7 نقاط في المركز العاشر، حيث تلقى هزيمته الثانية على التوالي بعد سقوطه أمام خيتافي.
وربما أنها لم تكن إحدى مباريات الكلاسيكو التي تعج بالأسماء التاريخية، كما في الأعوام الماضية، إلا أن التشكيلتين التي وقع اختيار كل من الهولندي كومان، والفرنسي زيدان مدربي الطرفين، كانتا على قدر من الثقة بعد أداء رفيع الجودة في الشوط الأول.
لم ينتظر الفريقين كثيراً من أجل قص شريط الأهداف، حيث نجح الأوروجوياني فالفيردي في إحراز أول أهداف اللقاء مبكراً عندما صوب الكرة يمين نيتو حارس برشلونة بعد انفراده بالمرمى (5).
بعد ذلك، استغرقت عملية الرد من أصحاب الأرض مجرد دقيقتين وعليها ما يزيد، عندما تمكن الإسباني أنسو فاتي من كتابة التاريخ، وتسجيل هدف التعادل لبرشلونة، ليصبح أصغر لاعب في التاريخ يزور الشباك في الكلاسيكو بعمر الـ17 عاماً (8).
وعلى رغم أن الشباك لم تهتز سوى في مناسبتين خلال الشوط الأول، إلا أن خط الدفاع في كل جانب واجه صعاب كبيرة، إذ كاد المهاجمين أن يرفعوا عدد الأهداف لولا يقظة الحارسين.
وفي الشوط الثاني اتضح تفوق أهل الدار ميدانياً، مع محاولات متكررة، دون بلوغ الشباك، وفي غضون ذلك اعتمد الضيوف على سلاح المرتدات الذي أثمر عن ركلة جزاء أعلن عنها مارتينيز حكم المباراة بعد العودة إلى تقنية «VAR»، تقدم لها سيريجيو راموس ونجح في التسجيل، واضعاً الريال في المقدمة مجدداً (63).
ويلاقي فريق برشلونة نظيره ألافيس في الجولة الثامنة، السبت، الـ31 من أكتوبر الجاري، في حين يخوض ريال مدريد مواجهته المقبلة أمام ضيفه ويسكا في اليوم ذاته.