المصدر - اعادت حوادث الأعتداء على الحيوانات ومنها الحمير من قبل الأطفال وحتى الشباب والمراهقين وبطرق وحشية وتعذيبها اعادت مناشدة تدخل الجهات المعنية وإنقاذ هذه الحيوانات والعناية بها
وأثارت واقعة ضرب حمار في احدى قرى صبيا من قبل بعض الأطفال والمراهقين بطريقة وحشية، غضب العديد من المواطنين، ما دفعهم إلى رفع دعوى قضائية ضد الجناه، بسبب ما وصفوه بـ”الجريمة الوحشية”مطالبين العيادات البيطرية في فروع وزارة الزراعة لعلاج هذه الحيوانات من الحمير السائبة والتي تتعرض للضرب وأعمال أجرامية كقص ذيولها وحبسها ورميها بالحجارة والركوب عليها بطريقة غير إنسانية الجدير ذكره بأن العشرات من الحمير السائبة في شوارع معظم مدن وقرى منطقة جازان بعد أن تم الاستغناء عنها من قبل أصحابها والتخلص منها بتركها في الشوارع والمزارع دون رعاية وعرضة للضرب المبرح وذلك لعدم وجود جمعية او سوق لها حيث لاقيمة لها وطالب بعض الناشطين بايجاد جمعية للرفق بالحيوان بأنواعها خاصة الحمير
الجدير ذكره أن منطقة جازان تعد من اكثر المناطق في اعداد الحمير وذلك لطبيعتها الزراعية واعتماد المزارعين عليها ومازال عدد قليل يستخدمها وكذا عدد من العمالة الوافدة اليمنية في التنقل في المزارع ونقل محصولاتهم الزراعية بينما هناك المئات منها سائبة وعرضة للأعتداء والتعذيب
وكانت قد أعلنت وزارة البيئة والمياه و الزراعة عن تأسيس جمعية سعودية للرفق بالحيوان، بعد صدور موافقة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية على تأسيسها، مؤكدة دعمها للجمعية إيمانًا من الوزارة بالدور الكبير الذي ستقدمه الجمعية في مجال الرفق بالحيوان.
جاء ذلك خلال الاجتماع الأول للجنة التأسيسية للجمعية السعودية للرفق بالحيوان والذي استضافته الوزارة والذي تم خلاله إشهار الجمعية والإعلان عن صدور موافقة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية على تأسيسها واختيار الرئيس ونائبه والأمين العام، ومجلس الإدارة واللجان الفرعية، إضافة إلى استعراض اللائحة الأساسية للجمعية والمهام المنوطة بها.
وأجمع الحضور على أهمية انشاء هذه الجمعية انطلاقًا من تعاليم الإسلام السمحة التي تنص على الرفق بالحيوان، مؤكدين ضرورة بذل أقصى الجهود لتقوم الجمعية بالدور المنوط بها على أتم وجه بحماية الحيوانات من خلال رفع مستوى الوعي بحقوقها، وتوفير المرافق المناسبة لإيوائها ورعايتها في حال تعرضها للأذى أو الإهمال، وتلبية تطلعات وطموحات المهتمين بالحيوانات في المملكة ودعمهم وتدريبهم وإيجاد غطاء رسمي لاحتوائهم لبذل طاقاتهم في مجالات الإنقاذ والعمل التطوعي وتنظيم ذلك، بالتعاون مع الوزارة والجهات الحكومية والخاصة حسب الأنظمة والتعليمات المتبعة
والجمعية السعودية للرفق بالحيوان جمعية سعودية أسست بناء على نظام الجمعيات والمؤسسات الأهلية الصادر بقرار مجلس الوزراء رقم (61) وتاريخ (18/02/1437هـ) والمصادق عليه بالمرسوم الملكي رقم (م/8) وتاريخ (19/02/1437هـ) ومقرها الرئيسي مدينة الرياض ونطاق خدماتها جميع مناطق المملكة العربية السعودية بموجب القرار الوزاري رقم (99409) وتاريخ (15/05/1439هـ) وتحمل سجل رقم 1052ولكن مع الأسف ليس لها دور او تفاعل او حتى خطط وأعمال على أرض الواقع بل مجرد حبر على ورق وفي سلة النسيان وفي جازان ابدى عدد من الشباب التطوع والعمل مع الجمعية متى ماكانت بالفعل تؤدي دورها فيما
أضحتّ حدائق و منتزهات صبيا و مسطحاتها الخضراء غذاءً للحمير , التي تنتشر يومياً في أوقات متفاوتة في دوارات و منتزهات صبيا , دون حلول تلوح في الأفق فبعد أن دمرتّ قطعان الأغنام السائبة في شوارع صبيا الزهور التي كانت قد زينت بها البلدية المنتزهات و الدوارات , بدأت قطعان (الحمير ) و بأعداد ملحوظة في السطو بعشوائية على المسطحات الخضراء .وفي وضح النهارو أبدى عدد من مواطني صبيا إستيائهم من هذا المشهد المتكرر و طالبوا بلدية صبيا بإيجاد حلول جذرية حتى لو كانت من خلال معاقبة اصحاب هذه المواشي التي يتركونها طليقةً في شوارع صبيا أو من خلال حواجز معدنية على أطراف هذه المنتزهات لحمايتها من هذه الدواب وكذا مطالبة جمعية الرفق بالحيوان بتفعيل دورها واحتواء هذه الحمير
وأثارت واقعة ضرب حمار في احدى قرى صبيا من قبل بعض الأطفال والمراهقين بطريقة وحشية، غضب العديد من المواطنين، ما دفعهم إلى رفع دعوى قضائية ضد الجناه، بسبب ما وصفوه بـ”الجريمة الوحشية”مطالبين العيادات البيطرية في فروع وزارة الزراعة لعلاج هذه الحيوانات من الحمير السائبة والتي تتعرض للضرب وأعمال أجرامية كقص ذيولها وحبسها ورميها بالحجارة والركوب عليها بطريقة غير إنسانية الجدير ذكره بأن العشرات من الحمير السائبة في شوارع معظم مدن وقرى منطقة جازان بعد أن تم الاستغناء عنها من قبل أصحابها والتخلص منها بتركها في الشوارع والمزارع دون رعاية وعرضة للضرب المبرح وذلك لعدم وجود جمعية او سوق لها حيث لاقيمة لها وطالب بعض الناشطين بايجاد جمعية للرفق بالحيوان بأنواعها خاصة الحمير
الجدير ذكره أن منطقة جازان تعد من اكثر المناطق في اعداد الحمير وذلك لطبيعتها الزراعية واعتماد المزارعين عليها ومازال عدد قليل يستخدمها وكذا عدد من العمالة الوافدة اليمنية في التنقل في المزارع ونقل محصولاتهم الزراعية بينما هناك المئات منها سائبة وعرضة للأعتداء والتعذيب
وكانت قد أعلنت وزارة البيئة والمياه و الزراعة عن تأسيس جمعية سعودية للرفق بالحيوان، بعد صدور موافقة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية على تأسيسها، مؤكدة دعمها للجمعية إيمانًا من الوزارة بالدور الكبير الذي ستقدمه الجمعية في مجال الرفق بالحيوان.
جاء ذلك خلال الاجتماع الأول للجنة التأسيسية للجمعية السعودية للرفق بالحيوان والذي استضافته الوزارة والذي تم خلاله إشهار الجمعية والإعلان عن صدور موافقة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية على تأسيسها واختيار الرئيس ونائبه والأمين العام، ومجلس الإدارة واللجان الفرعية، إضافة إلى استعراض اللائحة الأساسية للجمعية والمهام المنوطة بها.
وأجمع الحضور على أهمية انشاء هذه الجمعية انطلاقًا من تعاليم الإسلام السمحة التي تنص على الرفق بالحيوان، مؤكدين ضرورة بذل أقصى الجهود لتقوم الجمعية بالدور المنوط بها على أتم وجه بحماية الحيوانات من خلال رفع مستوى الوعي بحقوقها، وتوفير المرافق المناسبة لإيوائها ورعايتها في حال تعرضها للأذى أو الإهمال، وتلبية تطلعات وطموحات المهتمين بالحيوانات في المملكة ودعمهم وتدريبهم وإيجاد غطاء رسمي لاحتوائهم لبذل طاقاتهم في مجالات الإنقاذ والعمل التطوعي وتنظيم ذلك، بالتعاون مع الوزارة والجهات الحكومية والخاصة حسب الأنظمة والتعليمات المتبعة
والجمعية السعودية للرفق بالحيوان جمعية سعودية أسست بناء على نظام الجمعيات والمؤسسات الأهلية الصادر بقرار مجلس الوزراء رقم (61) وتاريخ (18/02/1437هـ) والمصادق عليه بالمرسوم الملكي رقم (م/8) وتاريخ (19/02/1437هـ) ومقرها الرئيسي مدينة الرياض ونطاق خدماتها جميع مناطق المملكة العربية السعودية بموجب القرار الوزاري رقم (99409) وتاريخ (15/05/1439هـ) وتحمل سجل رقم 1052ولكن مع الأسف ليس لها دور او تفاعل او حتى خطط وأعمال على أرض الواقع بل مجرد حبر على ورق وفي سلة النسيان وفي جازان ابدى عدد من الشباب التطوع والعمل مع الجمعية متى ماكانت بالفعل تؤدي دورها فيما
أضحتّ حدائق و منتزهات صبيا و مسطحاتها الخضراء غذاءً للحمير , التي تنتشر يومياً في أوقات متفاوتة في دوارات و منتزهات صبيا , دون حلول تلوح في الأفق فبعد أن دمرتّ قطعان الأغنام السائبة في شوارع صبيا الزهور التي كانت قد زينت بها البلدية المنتزهات و الدوارات , بدأت قطعان (الحمير ) و بأعداد ملحوظة في السطو بعشوائية على المسطحات الخضراء .وفي وضح النهارو أبدى عدد من مواطني صبيا إستيائهم من هذا المشهد المتكرر و طالبوا بلدية صبيا بإيجاد حلول جذرية حتى لو كانت من خلال معاقبة اصحاب هذه المواشي التي يتركونها طليقةً في شوارع صبيا أو من خلال حواجز معدنية على أطراف هذه المنتزهات لحمايتها من هذه الدواب وكذا مطالبة جمعية الرفق بالحيوان بتفعيل دورها واحتواء هذه الحمير