المصدر - نظمت جمعية طيف التوحد بمحافظة الجبيل، يوم أمس الخميس الموافق 5 ربيع الأول 1442هـ، فعالية (يوم المهن)، بالتعاون مع الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت) فرع الجبيل، شارك فيها أطفال الجمعية، وذلك بمقر الجمعية.
واشتملت الفعالية على عدة ورش فنيه قدمها نخبة من الفنانات التشكيليات من أعضاء مرسم جسفت الجبيل، تضمنت ورشة رسم أدوات أصحاب المهن وورشة تركيب شخصيات اصحاب المهن، وورشة فن الأطفال.
وأوضح المدير التنفيذي لجمعية طيف التوحد فهيد الغبيني أن الفعالية تأتي تحقيقا لرؤية الجمعية في خلق نشاط وحراك يعود بالفائدة على أطفال التوحد، وإيماناً بدور الفن التشكيلي في نسج تناغم حسي ووجداني وإيصال الفكرة والمعرفة لطفل التوحد عبر وسائل تعليمية وترفيهية مناسبة لهم، فقد أثمرت الورش الفنية التي قدمتها جسفت الجبيل إلى جعل أطفال الجمعية يجدون السهولة التامة في الاستيعاب وتشجيعهم في التعرف على مختلف المهن عبر الفن التشكيلي.
من جانبها أكدت مدير جمعية جسفت بالجبيل نادية العتيبي أن مشاركة جسفت تهدف لتعزيز فكرة المهنة لدى أطفال التوحد وفتح مداركهم عن طريق التشكيل والمجسمات والرسومات للتعرف على مختلف المهن وغرس الطموح والشغف في قلوبهم لتكبر ثقتهم بأنفسهم ويجدوا من خلال يوم المهن ما يتطلعون إليه مستقبلاً، إضافة إلى التعرف على أهمية المهنة والحرفة في حياتهم كأفراد وفي مجتمعاتهم، ويستطيعوا أن يحددوا أهدافهم المستقبلية منذ الآن
واشتملت الفعالية على عدة ورش فنيه قدمها نخبة من الفنانات التشكيليات من أعضاء مرسم جسفت الجبيل، تضمنت ورشة رسم أدوات أصحاب المهن وورشة تركيب شخصيات اصحاب المهن، وورشة فن الأطفال.
وأوضح المدير التنفيذي لجمعية طيف التوحد فهيد الغبيني أن الفعالية تأتي تحقيقا لرؤية الجمعية في خلق نشاط وحراك يعود بالفائدة على أطفال التوحد، وإيماناً بدور الفن التشكيلي في نسج تناغم حسي ووجداني وإيصال الفكرة والمعرفة لطفل التوحد عبر وسائل تعليمية وترفيهية مناسبة لهم، فقد أثمرت الورش الفنية التي قدمتها جسفت الجبيل إلى جعل أطفال الجمعية يجدون السهولة التامة في الاستيعاب وتشجيعهم في التعرف على مختلف المهن عبر الفن التشكيلي.
من جانبها أكدت مدير جمعية جسفت بالجبيل نادية العتيبي أن مشاركة جسفت تهدف لتعزيز فكرة المهنة لدى أطفال التوحد وفتح مداركهم عن طريق التشكيل والمجسمات والرسومات للتعرف على مختلف المهن وغرس الطموح والشغف في قلوبهم لتكبر ثقتهم بأنفسهم ويجدوا من خلال يوم المهن ما يتطلعون إليه مستقبلاً، إضافة إلى التعرف على أهمية المهنة والحرفة في حياتهم كأفراد وفي مجتمعاتهم، ويستطيعوا أن يحددوا أهدافهم المستقبلية منذ الآن
