المصدر - خرج مدير الدوريات الأمنية بالمدينة المنورة، العقيد عبدالله الغامدي، من المستشفى، بعدما قضى تسعة أشهر فيها يتلقى العلاج.
وكان العقيد الغامدي، قد تعرض للإصابة بطلقة نارية في فبراير الماضي أثناء متابعة القبض على أحد المطلوبين في حي طيبة بالمدينة.
ووجه وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، حينها بنقل مدير الدوريات الأمنية في المدينة المنورة إلى أحد المستشفيات في الرياض لتلقي العلاج عبر الإخلاء الطبي.
وصرح المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة المدينة المنورة بأنه عند الساعة الثانية عشرة ظهرًا من يوم الجمعة الموافق 27/ 6/ 1441هـ باشرت دوريات الأمن بلاغًا عن قيام شخص بإطلاق النار على سيارة من نوع “أنوفا” وإصابتها بطلقة في الزجاج الخلفي، ودهس قائدها عند توقفه وترجله منها، والفرار من الموقع.
وأضاف أنه بمتابعة الجاني من قبل دوريات الأمن تحصن داخل منزله بحي طيبة وبادر بإطلاق النار على رجال الأمن؛ مما اقتضى مداهمته وتم القبض عليه، وهو مواطن بالعقد الرابع من العمر، وقد نتج عن ذلك إصابة ثلاثة من رجال الأمن ونقلهم للمستشفى، وباشرت الجهات المختصة التحقيق معه؛ للوقوف على دوافعه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه
وكان العقيد الغامدي، قد تعرض للإصابة بطلقة نارية في فبراير الماضي أثناء متابعة القبض على أحد المطلوبين في حي طيبة بالمدينة.
ووجه وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، حينها بنقل مدير الدوريات الأمنية في المدينة المنورة إلى أحد المستشفيات في الرياض لتلقي العلاج عبر الإخلاء الطبي.
وصرح المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة المدينة المنورة بأنه عند الساعة الثانية عشرة ظهرًا من يوم الجمعة الموافق 27/ 6/ 1441هـ باشرت دوريات الأمن بلاغًا عن قيام شخص بإطلاق النار على سيارة من نوع “أنوفا” وإصابتها بطلقة في الزجاج الخلفي، ودهس قائدها عند توقفه وترجله منها، والفرار من الموقع.
وأضاف أنه بمتابعة الجاني من قبل دوريات الأمن تحصن داخل منزله بحي طيبة وبادر بإطلاق النار على رجال الأمن؛ مما اقتضى مداهمته وتم القبض عليه، وهو مواطن بالعقد الرابع من العمر، وقد نتج عن ذلك إصابة ثلاثة من رجال الأمن ونقلهم للمستشفى، وباشرت الجهات المختصة التحقيق معه؛ للوقوف على دوافعه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه