المصدر - نفذت ﺳﻔﯿﻨﺔ ﺟﻼﻟﺔ اﻟﻤﻠﻜﺔ ﻣﻮﻧﺘﺮوز التابعة (لقوة الواجب المختلطة ١٥٠) والتي تتولى قيادتها حاليًّا القوات البحرية الملكية السعودية عملية ضبط أكثر من ٤٥٠ كيلوجرامًا من الميثامفيتامين المعروف بـ(كريستال ميث)، وتعتبر هذه الكمية أكبر عملية ضبط *لمادة الميثامفيتامين في تاريخ قوة الواجب المختلطة ١٥٠؛ حيث تقدر قيمة المضبوطات بأكثر من ١٠٠ مليون دولار.
وقد صرح قائد قوة الواجب المختلطة ١٥٠، العميد البحري الركن سليمان بن هليل الفقيه: «أن هذه العملية تعد أنجح عملية لمكافحة الميثامفيتامين في تاريخ القوات البحرية المختلطة ١٥٠»، كما أثنى على الجهد المبذول من جميع الشركاء في قوة الواجب المختلطة ١٥٠، وﺳﻔﯿﻨﺔ ﺟﻼﻟﺔ اﻟﻤﻠﻜﺔ مونتروز، الذي نتج عنه تحقيق هذا النجاح التاريخي.
وأضاف العميد البحري دين باسيت، نائب قائد قوة الواجب المختلطة ١٥٠: «لقوة الواجب المختلطة رؤية مشتركة؛ لضمان سلامة جميع من يعملون في البحار»، وأضاف «في بعض الأحيان ينطوي ذلك على مساعدة المنكوبين، كما يستهدف أولئك الذين يسعون إلى استغلال البيئة البحرية للقيام بأنشطة غير مشروعة مثل الإرهاب والتهريب والقرصنة». «هذه العملية الناجحة هي شهادة حقيقية على الشراكات القوية بين أعضاء القوات البحرية المشتركة، وهو أمر أساسي للحفاظ على الأمن البحري في مثل هذه المنطقة الشاسعة والحرجة من الناحية الاستراتيجية».
جدير بالذكر أن قوة الواجب المختلطة ١٥٠ والتي تقودها القوات البحرية الملكية السعودية للمرة الثانية تقوم بمهمة تعزيز الأمن البحري في منطقة عمليات مساحتها (٣.٣) مليون ميل بحري تشمل البحر الأحمر وخليج عدن وبحر العرب وخليج عمان والمحيط الهندي؛ لمكافحة الإرهاب والأنشطة الداعمة له، كتهريب المخدرات والأسلحة، وضمان حرية الملاحة وأمن الممرات البحرية لتدفق التجارة الدولية في منطقة المسؤولية
وقد صرح قائد قوة الواجب المختلطة ١٥٠، العميد البحري الركن سليمان بن هليل الفقيه: «أن هذه العملية تعد أنجح عملية لمكافحة الميثامفيتامين في تاريخ القوات البحرية المختلطة ١٥٠»، كما أثنى على الجهد المبذول من جميع الشركاء في قوة الواجب المختلطة ١٥٠، وﺳﻔﯿﻨﺔ ﺟﻼﻟﺔ اﻟﻤﻠﻜﺔ مونتروز، الذي نتج عنه تحقيق هذا النجاح التاريخي.
وأضاف العميد البحري دين باسيت، نائب قائد قوة الواجب المختلطة ١٥٠: «لقوة الواجب المختلطة رؤية مشتركة؛ لضمان سلامة جميع من يعملون في البحار»، وأضاف «في بعض الأحيان ينطوي ذلك على مساعدة المنكوبين، كما يستهدف أولئك الذين يسعون إلى استغلال البيئة البحرية للقيام بأنشطة غير مشروعة مثل الإرهاب والتهريب والقرصنة». «هذه العملية الناجحة هي شهادة حقيقية على الشراكات القوية بين أعضاء القوات البحرية المشتركة، وهو أمر أساسي للحفاظ على الأمن البحري في مثل هذه المنطقة الشاسعة والحرجة من الناحية الاستراتيجية».
جدير بالذكر أن قوة الواجب المختلطة ١٥٠ والتي تقودها القوات البحرية الملكية السعودية للمرة الثانية تقوم بمهمة تعزيز الأمن البحري في منطقة عمليات مساحتها (٣.٣) مليون ميل بحري تشمل البحر الأحمر وخليج عدن وبحر العرب وخليج عمان والمحيط الهندي؛ لمكافحة الإرهاب والأنشطة الداعمة له، كتهريب المخدرات والأسلحة، وضمان حرية الملاحة وأمن الممرات البحرية لتدفق التجارة الدولية في منطقة المسؤولية