المصدر -
صدرت الموافقة السامية بتكليف الأستاذ الدكتور علي بن محمد الخلف السيف، رئيسًا لجامعة شقراء، وذلك ضمن عدة قرارات بتعيين عدد من رؤساء الجامعات في المملكة، حيث أعرب معالي وزير التعليم عن تمنياته بالتوفيق لرؤساء الجامعات الجدد، مباركًا لهم هذه الثقة الكريمة من لدن قيادة المملكة الرشيدة.
حصل "السيف" على درجة البكالوريوس من جامعة الملك سعود في تخصص العلوم الزراعية عام 1418هـ، بدرجة ممتاز مع مرتبة الشرف، ثم حصل على درجة الماجستير عام 1422هـ، بتقدير ممتاز من جامعة الملك سعود، ثم نال درجة الدكتوراه من جامعة نبراسكا بالولايات المتحدة الأمريكية في تخصص علم الحيوان عام 1427هـ، بتقدير ممتاز.
وشغل "السيف" العديد من المناصب الإدارية إضافة إلى عمله كعضو هيئة تدريس بجامعة القصيم، حيث تدرج في المناصب من مشرف على محطة الأبحاث والتجارب الزراعية بجامعة القصيم، ثم وكيلًا لكلية الزراعة والطب البيطري للشؤون التعليمية بالجامعة لمدة عامين، ثم وكيلًا لعمادة القبول والتسجيل بالجامعة لمدة أربعة أعوام، وبعد ذلك عميدًا لعمادة القبول والتسجيل، ثم وكيلًا لجامعة القصيم للشؤون التعليمية، ثم انتقل للعمل كمشرف عام على كليات القصيم الأهلية في عام 1438هـ، وشغل قبل تكليفه منصب رئيس جامعة المستقبل.
وقد عبر رئيس جامعة شقراء عن شكره وتقديره للقيادة الرشيدة حفظها الله ولمعالي وزير التعليم على هذه الثقة الغالية من لدن قيادات المملكة سائلا الله أن يكون أهلا لهذه الثقة الكريمة وأن يوفقه الله تعالى في أن يؤدي مهام منصبه الجديد على الوجه الأكمل في خدمة الدين والوطن والقيادة الرشيدة.
حصل "السيف" على درجة البكالوريوس من جامعة الملك سعود في تخصص العلوم الزراعية عام 1418هـ، بدرجة ممتاز مع مرتبة الشرف، ثم حصل على درجة الماجستير عام 1422هـ، بتقدير ممتاز من جامعة الملك سعود، ثم نال درجة الدكتوراه من جامعة نبراسكا بالولايات المتحدة الأمريكية في تخصص علم الحيوان عام 1427هـ، بتقدير ممتاز.
وشغل "السيف" العديد من المناصب الإدارية إضافة إلى عمله كعضو هيئة تدريس بجامعة القصيم، حيث تدرج في المناصب من مشرف على محطة الأبحاث والتجارب الزراعية بجامعة القصيم، ثم وكيلًا لكلية الزراعة والطب البيطري للشؤون التعليمية بالجامعة لمدة عامين، ثم وكيلًا لعمادة القبول والتسجيل بالجامعة لمدة أربعة أعوام، وبعد ذلك عميدًا لعمادة القبول والتسجيل، ثم وكيلًا لجامعة القصيم للشؤون التعليمية، ثم انتقل للعمل كمشرف عام على كليات القصيم الأهلية في عام 1438هـ، وشغل قبل تكليفه منصب رئيس جامعة المستقبل.
وقد عبر رئيس جامعة شقراء عن شكره وتقديره للقيادة الرشيدة حفظها الله ولمعالي وزير التعليم على هذه الثقة الغالية من لدن قيادات المملكة سائلا الله أن يكون أهلا لهذه الثقة الكريمة وأن يوفقه الله تعالى في أن يؤدي مهام منصبه الجديد على الوجه الأكمل في خدمة الدين والوطن والقيادة الرشيدة.
