المصدر -
اجتمعت مساء اليوم مكاتب استقدام المدينة
اليوم في ضيافة سعود القاضي صاحب مكتب أفق الأعمال للاستقدام والمرشح لقيادة لجنة الاستقدام بغرفة المدينة المنورة وكان اللقاء والاجتماع لمناقشة الاثار الاقتصادية التي تسببت بها الجائحة على قطاع الاستقدام وبحث الحلول الممكنة التي تساهم في تجاوز الأزمة.
في بداية اللقاء رحب القاضي بالضيوف وشكرهم على قبول الدعوة.وثمن جهودهم وحرصهم على حضور اللقاء والحديث حول كل ما فيه مصلحة للقطاع.
وتحدث الأستاذ مبارك الأحمدي عن الآثار الاقتصادية التي تضررت منها المكاتب وذكر منها المبالغ التي تم دفعها للمكاتب الخارجية قبل الاغلاق.
وتحدث الأستاذ طه المحضار والأستاذ ممدوح المطيري عن ضعف أداء دور الإيواء واللجان العمالية وقت التوقف مطالبين بتحسين دورهم وتواصلهم مع المكاتب.
كما تحدث الأستاذ محمد المحمادي عن توقع في ارتفاع الأسعار نظرًا لارتفاع أسعار التذاكر وفحص كورونا.
أما الأستاذ حامد المرواني فحدث عن أهمية فتح بلدان جديدة سوف تساهم في تحسين الخدمة والاسعار.
كما تحدث الأستاذ عادل المخلفي وهيثم الديب عن ألية الارتباط مع المكاتب الخارجية مطالبين تغييرات فيها وإلغاء تحديد 3 المكاتب مما يساهم في اتاحة الفرص للمكاتب السعودية دخول اكثر من دولة والعمل معها.
كما تحدث نور الحربي عن اهمية مناقشة الحلول المقترحة مع الجهات ذات العلاقة وثمن الدور الكبير للقاء اليوم وتفائله بتعاون اهل النشاط
كما تحدث الاستاذ سالم المطيري عن اهمية اللجنة ودورها في تحسين مستوى وخدمات القطاع
كما تحدث الاستاذ سامي السراني عن اهمية هذه اللقاءات وكيف تساهم في البحث عن حلول مفيدة
-
وفي الختام طالب القاضي باعادة اصدار التأشيرات من دولة اثيوبيا كونها دولة لديها العرض الكافي من العمالة والذي يساهم في سد الطلب في المملكة
وتحدث القاضي عن عودة الاستقدام من اندونيسيا وكشف الستار عن اتفاقية العمل التي وقعها وزير العمل قبل سنة هل من ضمنها اتاحة الاستقدام للمواطن من خلال المكاتب ام انها اتفاقية تخص تقديم الخدمة من خلال الشركات فقط ونقل مطالب المواطنين وطلبهم بالحصول على تأشيرات عمل من اندونيسيا.
اجتمعت مساء اليوم مكاتب استقدام المدينة
اليوم في ضيافة سعود القاضي صاحب مكتب أفق الأعمال للاستقدام والمرشح لقيادة لجنة الاستقدام بغرفة المدينة المنورة وكان اللقاء والاجتماع لمناقشة الاثار الاقتصادية التي تسببت بها الجائحة على قطاع الاستقدام وبحث الحلول الممكنة التي تساهم في تجاوز الأزمة.
في بداية اللقاء رحب القاضي بالضيوف وشكرهم على قبول الدعوة.وثمن جهودهم وحرصهم على حضور اللقاء والحديث حول كل ما فيه مصلحة للقطاع.
وتحدث الأستاذ مبارك الأحمدي عن الآثار الاقتصادية التي تضررت منها المكاتب وذكر منها المبالغ التي تم دفعها للمكاتب الخارجية قبل الاغلاق.
وتحدث الأستاذ طه المحضار والأستاذ ممدوح المطيري عن ضعف أداء دور الإيواء واللجان العمالية وقت التوقف مطالبين بتحسين دورهم وتواصلهم مع المكاتب.
كما تحدث الأستاذ محمد المحمادي عن توقع في ارتفاع الأسعار نظرًا لارتفاع أسعار التذاكر وفحص كورونا.
أما الأستاذ حامد المرواني فحدث عن أهمية فتح بلدان جديدة سوف تساهم في تحسين الخدمة والاسعار.
كما تحدث الأستاذ عادل المخلفي وهيثم الديب عن ألية الارتباط مع المكاتب الخارجية مطالبين تغييرات فيها وإلغاء تحديد 3 المكاتب مما يساهم في اتاحة الفرص للمكاتب السعودية دخول اكثر من دولة والعمل معها.
كما تحدث نور الحربي عن اهمية مناقشة الحلول المقترحة مع الجهات ذات العلاقة وثمن الدور الكبير للقاء اليوم وتفائله بتعاون اهل النشاط
كما تحدث الاستاذ سالم المطيري عن اهمية اللجنة ودورها في تحسين مستوى وخدمات القطاع
كما تحدث الاستاذ سامي السراني عن اهمية هذه اللقاءات وكيف تساهم في البحث عن حلول مفيدة
-
وفي الختام طالب القاضي باعادة اصدار التأشيرات من دولة اثيوبيا كونها دولة لديها العرض الكافي من العمالة والذي يساهم في سد الطلب في المملكة
وتحدث القاضي عن عودة الاستقدام من اندونيسيا وكشف الستار عن اتفاقية العمل التي وقعها وزير العمل قبل سنة هل من ضمنها اتاحة الاستقدام للمواطن من خلال المكاتب ام انها اتفاقية تخص تقديم الخدمة من خلال الشركات فقط ونقل مطالب المواطنين وطلبهم بالحصول على تأشيرات عمل من اندونيسيا.