المصدر -
تعمل إدارة الحشود والتفويج التابعة للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي منذ بداية توافد المعتمرين على إستكمال مراحل العودة لأداء العمرة تدريجياً، في التعامل المباشر مع دخول وخروج المعتمرين والمصليين والطائفين بكل يسر وسهولة دون مشقه من وإلى الحرم المكي الشريف، بمشاركة الجهات ذات الاختصاص وإدارات الرئاسة في المسجد الحرام؛ حيث بذل منسوبو الإدارات جهودًا مذهلة ومنسقة من أجل تسهيل عملية الدخول والخروج ومراقبة سير القاصدين، والتأكد من سلامتهم وسط اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية.
وتقوم أعمال إدارة الحشود والتفويج منذ دخول القاصدين والمعتمرين عن طريق الأبواب الفرعية أو الرئيسية للحرم المكي الشريف؛ في تنظيم لحركة الدخول والخروج، حيث تمثلت هذه المرحلة في السماح بأداء العمرة والزيارة والصلوات للمواطنين والمقيمين من داخل السعودية، وفقاً لإجراءات احترازية مشددة، تسمح لـ (٤٠) ألف مصلٍ ، و (١٥) ألف معتمر من دخول المسجد الحرام في اليوم، بما يمثل 75% من إجمالي الطاقة الاستيعابية التي تراعي الإجراءات الاحترازية الصحية للحرم المكي.
ونجحت إدارة الحشود والتفويج بعد قيامها بعدة إجراءات، يتم من خلالها التنسيق والمساهمة بالحلول لضمان الحركة البشرية، وفق الخطط المعدة مسبقاً لتسهيل حركة قاصدي المسجد الحرام لأداء مناسك العمرة بكل يسر وسهولة.
ويقوم منسوبو الإدارة على مدار الساعة بمتابعة انسيابية الحركة والإشراف في جميع المواقع بالمسجد الحرام بدءا بالساحات والتوسعات وداخل صحن المطاف والممرات المؤدية إليه والقيام برصد جميع الملاحظات والسلبيات التي تعيق حركة الحشود ومتابعتها والقيام بتحليلها وتصنيفها والبحث عن حلول لها، إضافة للتنسيق مع عمليات الرئاسة والجهات الأمنية للتعامل مع تلك الملاحظات.
تعمل إدارة الحشود والتفويج التابعة للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي منذ بداية توافد المعتمرين على إستكمال مراحل العودة لأداء العمرة تدريجياً، في التعامل المباشر مع دخول وخروج المعتمرين والمصليين والطائفين بكل يسر وسهولة دون مشقه من وإلى الحرم المكي الشريف، بمشاركة الجهات ذات الاختصاص وإدارات الرئاسة في المسجد الحرام؛ حيث بذل منسوبو الإدارات جهودًا مذهلة ومنسقة من أجل تسهيل عملية الدخول والخروج ومراقبة سير القاصدين، والتأكد من سلامتهم وسط اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية.
وتقوم أعمال إدارة الحشود والتفويج منذ دخول القاصدين والمعتمرين عن طريق الأبواب الفرعية أو الرئيسية للحرم المكي الشريف؛ في تنظيم لحركة الدخول والخروج، حيث تمثلت هذه المرحلة في السماح بأداء العمرة والزيارة والصلوات للمواطنين والمقيمين من داخل السعودية، وفقاً لإجراءات احترازية مشددة، تسمح لـ (٤٠) ألف مصلٍ ، و (١٥) ألف معتمر من دخول المسجد الحرام في اليوم، بما يمثل 75% من إجمالي الطاقة الاستيعابية التي تراعي الإجراءات الاحترازية الصحية للحرم المكي.
ونجحت إدارة الحشود والتفويج بعد قيامها بعدة إجراءات، يتم من خلالها التنسيق والمساهمة بالحلول لضمان الحركة البشرية، وفق الخطط المعدة مسبقاً لتسهيل حركة قاصدي المسجد الحرام لأداء مناسك العمرة بكل يسر وسهولة.
ويقوم منسوبو الإدارة على مدار الساعة بمتابعة انسيابية الحركة والإشراف في جميع المواقع بالمسجد الحرام بدءا بالساحات والتوسعات وداخل صحن المطاف والممرات المؤدية إليه والقيام برصد جميع الملاحظات والسلبيات التي تعيق حركة الحشود ومتابعتها والقيام بتحليلها وتصنيفها والبحث عن حلول لها، إضافة للتنسيق مع عمليات الرئاسة والجهات الأمنية للتعامل مع تلك الملاحظات.