المصدر -
رفع معالي نائب رئيس مجلس الشورى الدكتور مشعل بن فهم السُّلمي خالص الشكر وعظيم الامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع - حفظهما الله - بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بإعادة تكوين مجلس الشورى في دورته الجديدة، وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الشورى.
وأعرب معاليه عن عظيم امتنانه لهذه الثقة الملكية الغالية، داعياً الله العلي القدير أن يكون عند حسن ظن ولاة الأمر وأن يعينه على بذل كل ما يستطيع لخدمة هذا البلد ومواطنيه وأن يسهم في دعم مسيرة العمل بالمجلس، مؤكداً تشرفه بالعمل مع معالي رئيس مجلس الشورى فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ وبالتعاون مع أعضاء المجلس، لتعزيز دور المجلس ومسؤولياته تجاه الوطن والمواطن، وفق توجيهات القيادة الرشيدة وبما يحقق مصلحة الوطن ويلبي تطلعات المواطنين.
ونوه معاليه بالدعم الكبير الذي يحظى به مجلس الشورى من القيادة الرشيدة للنهوض بدوره في صناعة القرار الوطني في هذه المرحلة الهامة من تاريخ وطننا الغالي.
وأوضح معالي نائب رئيس مجلس الشورى أن المملكة العربية السعودية تعيش تطوراً كبيراً وتحقق إنجازات على المستويات كافة؛ الأمر الذي جعلها تتبوأ مكانة إقليمية ودولية بارزة، فهي ترأس حالياً واحدة من أهم المجموعات الفاعلة على المستوى الدولي وهي مجموعة العشرين، لافتاً الانتباه إلى أن هذه الإنجازات غير المسبوقة تأتي بفضل القرارات والسياسات الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين الذي يقود اليوم رؤية طموحة تتمثل في رؤية 2030 التي هدفها إحداث نقلة نوعية مهمة لتحقيق النهضة والتقدم للمملكة في المجالات كافة.
وسأل معاليه المولى -عز وجل-، أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار والرخاء وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ويوفقهما لما فيه خير ورفعة وعزة وطننا الغالي.
وأعرب معاليه عن عظيم امتنانه لهذه الثقة الملكية الغالية، داعياً الله العلي القدير أن يكون عند حسن ظن ولاة الأمر وأن يعينه على بذل كل ما يستطيع لخدمة هذا البلد ومواطنيه وأن يسهم في دعم مسيرة العمل بالمجلس، مؤكداً تشرفه بالعمل مع معالي رئيس مجلس الشورى فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ وبالتعاون مع أعضاء المجلس، لتعزيز دور المجلس ومسؤولياته تجاه الوطن والمواطن، وفق توجيهات القيادة الرشيدة وبما يحقق مصلحة الوطن ويلبي تطلعات المواطنين.
ونوه معاليه بالدعم الكبير الذي يحظى به مجلس الشورى من القيادة الرشيدة للنهوض بدوره في صناعة القرار الوطني في هذه المرحلة الهامة من تاريخ وطننا الغالي.
وأوضح معالي نائب رئيس مجلس الشورى أن المملكة العربية السعودية تعيش تطوراً كبيراً وتحقق إنجازات على المستويات كافة؛ الأمر الذي جعلها تتبوأ مكانة إقليمية ودولية بارزة، فهي ترأس حالياً واحدة من أهم المجموعات الفاعلة على المستوى الدولي وهي مجموعة العشرين، لافتاً الانتباه إلى أن هذه الإنجازات غير المسبوقة تأتي بفضل القرارات والسياسات الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين الذي يقود اليوم رؤية طموحة تتمثل في رؤية 2030 التي هدفها إحداث نقلة نوعية مهمة لتحقيق النهضة والتقدم للمملكة في المجالات كافة.
وسأل معاليه المولى -عز وجل-، أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار والرخاء وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ويوفقهما لما فيه خير ورفعة وعزة وطننا الغالي.