المصدر - حققت الفنانة التشكيلية السعودية عهود عبدالله المالكي إنجازاً عالمياً بحصولها على لقب غينيس للأرقام القياسية عن أكبر لوحة فنية مرسومة بالقهوة
وقالت الجهة المختصة لرصد وتسجيل الأرقام القياسية العالمية بأن المالكي هي أول امرأة سعودية تحقق لقباً فردياً من هذا النوع، معتبرة ذلك خطوة استثنائية في تسجيل المواهب من المنطقة العربية. حيث سلطت اللوحة الضوء على 7 شخصيات ريادية مهمة في تاريخ المملكة وجارتها الإمارات العربية المتحدة. واستعرضت اللوحة صورتين عملاقتين للأبوين المؤسسين للمملكة والإمارات، الملك الراحل عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود رحمه الله، والشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله. كما تضمنت اللوحة الفنية صوراً لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رعاه الله، والشيخ محمد بن زايد آلِ نهيان، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. وراعت المالكي في اللوحة تجنب الهدر في الطعام، حيث استخدمت نحو 4.5 كجم فقط من القهوة غير القابلة للاستهلاك. كما مزجت القهوة مع الماء للحصول على 4 أطياف مختلفة من اللون البني.
وزينت إطار اللوحة بزخرفة السدو – الذي يعد أحد أنواع النسيج في شبه الجزيرة العربية ويمثل في المملكة جزءاً من واجهات التراث الوطني وهو مدرج في قائمة التراث الثقافي بحسب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة - اليونسكو. وفي هذا الإطار قالت المالكي: "تطلبت اللوحة العمل لـ45 يوماً بلا انقطاع، استعنت بشاهدين وتصوير متواصل للإيفاء بمتطلبات تحقيق هذا الرقم القياسي العالمي. هدفي الأسمى هو التذكير بالعلاقة الأخوية الضاربة في جذور التاريخ بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة". وتحمل اللوحة اسم "نسيج 1"، وامتدت على مساحة 220 متراً مربعاً، وتكونت من 7 قطع قماشية قطنية متصلة ببعضها. حيث تحلت بالصبر بهدف الخروج بأفضل عمل فني ممكن، واستطاعت الرسم بأربعة درجات مختلفة من اللون. كما استخدمت معدات رسم بأحجام مختلفة
وقالت الجهة المختصة لرصد وتسجيل الأرقام القياسية العالمية بأن المالكي هي أول امرأة سعودية تحقق لقباً فردياً من هذا النوع، معتبرة ذلك خطوة استثنائية في تسجيل المواهب من المنطقة العربية. حيث سلطت اللوحة الضوء على 7 شخصيات ريادية مهمة في تاريخ المملكة وجارتها الإمارات العربية المتحدة. واستعرضت اللوحة صورتين عملاقتين للأبوين المؤسسين للمملكة والإمارات، الملك الراحل عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود رحمه الله، والشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله. كما تضمنت اللوحة الفنية صوراً لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رعاه الله، والشيخ محمد بن زايد آلِ نهيان، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. وراعت المالكي في اللوحة تجنب الهدر في الطعام، حيث استخدمت نحو 4.5 كجم فقط من القهوة غير القابلة للاستهلاك. كما مزجت القهوة مع الماء للحصول على 4 أطياف مختلفة من اللون البني.
وزينت إطار اللوحة بزخرفة السدو – الذي يعد أحد أنواع النسيج في شبه الجزيرة العربية ويمثل في المملكة جزءاً من واجهات التراث الوطني وهو مدرج في قائمة التراث الثقافي بحسب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة - اليونسكو. وفي هذا الإطار قالت المالكي: "تطلبت اللوحة العمل لـ45 يوماً بلا انقطاع، استعنت بشاهدين وتصوير متواصل للإيفاء بمتطلبات تحقيق هذا الرقم القياسي العالمي. هدفي الأسمى هو التذكير بالعلاقة الأخوية الضاربة في جذور التاريخ بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة". وتحمل اللوحة اسم "نسيج 1"، وامتدت على مساحة 220 متراً مربعاً، وتكونت من 7 قطع قماشية قطنية متصلة ببعضها. حيث تحلت بالصبر بهدف الخروج بأفضل عمل فني ممكن، واستطاعت الرسم بأربعة درجات مختلفة من اللون. كما استخدمت معدات رسم بأحجام مختلفة