المصدر -
قال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، أمس، إن جهود السلام في الشرق الأوسط ينبغي أن تركز على إعادة إسرائيل والفلسطينيين إلى طاولة المفاوضات.
وقال الأمير فيصل بن فرحان، في ظهور افتراضي في مركز أبحاث أمريكي «أعتقد أن التركيز الآن يجب أن يكون على إعادة الفلسطينيين والإسرائيليين إلى طاولة المفاوضات. في نهاية المطاف، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحقق سلاماً دائماً واستقراراً دائماً هو اتفاق بين الفلسطينيين والإسرائيليين».
وفي حديثه إلى معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، جدد وزير الخارجية السعودي، تمسك الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، بمطالبها لحل أزمة قطر.
وفي رده عن سؤال حول أزمة قطر، قال الوزير السعودي إنه «في حال التزام قطر بمعالجة الدواعي الأمنية التي دعت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب لاتخاذ قراراتها سيكون جيداً لأمن واستقرار المنطقة».
وأعلن الرباعي العربي في 5 يونيو 2017، قطع العلاقات الدبلوماسية وخطوط النقل مع قطر بسبب إصرارها على دعم التنظيمات الإرهابية في المنطقة والعالم.
على صعيد آخر، حذر وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، من مواصلة الدعم الإيراني للإرهاب.
وقال إن «إيران تدعم علناً الجماعات والخلايا الإرهابية والميليشيات المسلحة في لبنان والعراق واليمن ووصلت حتى إلى أمريكا الجنوبية».وشدد على أنه «أينما توجد المشاكل في المنطقة تجد إيران».
ولفت إلى أن «سياسات التنظيم الإيراني ووكلائه أدت إلى أزمة سياسية وإنسانية في اليمن الشقيق».
وقال الأمير فيصل بن فرحان، في ظهور افتراضي في مركز أبحاث أمريكي «أعتقد أن التركيز الآن يجب أن يكون على إعادة الفلسطينيين والإسرائيليين إلى طاولة المفاوضات. في نهاية المطاف، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحقق سلاماً دائماً واستقراراً دائماً هو اتفاق بين الفلسطينيين والإسرائيليين».
وفي حديثه إلى معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، جدد وزير الخارجية السعودي، تمسك الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، بمطالبها لحل أزمة قطر.
وفي رده عن سؤال حول أزمة قطر، قال الوزير السعودي إنه «في حال التزام قطر بمعالجة الدواعي الأمنية التي دعت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب لاتخاذ قراراتها سيكون جيداً لأمن واستقرار المنطقة».
وأعلن الرباعي العربي في 5 يونيو 2017، قطع العلاقات الدبلوماسية وخطوط النقل مع قطر بسبب إصرارها على دعم التنظيمات الإرهابية في المنطقة والعالم.
على صعيد آخر، حذر وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، من مواصلة الدعم الإيراني للإرهاب.
وقال إن «إيران تدعم علناً الجماعات والخلايا الإرهابية والميليشيات المسلحة في لبنان والعراق واليمن ووصلت حتى إلى أمريكا الجنوبية».وشدد على أنه «أينما توجد المشاكل في المنطقة تجد إيران».
ولفت إلى أن «سياسات التنظيم الإيراني ووكلائه أدت إلى أزمة سياسية وإنسانية في اليمن الشقيق».