أحدهم هرب عند رؤية الكاميرا
المصدر - متابعات
روى عدد من المواطنين معاناتهم مع بعض العمالة العربية المتمركزة على الطرق المؤدية لحراج السيارات، والذين يحاولون إيقافهم لإقناعهم ببيع مركباتهم لبعض المعارض المملوكة لسعوديين دون غيرها.
ورصد برنامج "في أسبوع" على قناة MBC، بعض الوافدين التابعين للمعارض المتخصصة في تجارة السيارات، والذين حرص أحدهم على الهروب من الكاميرات، كما رصدت شكاوى المواطنين العاملين في مجال تجارة السيارات، من أنماط عمل بعض الوافدين الذين يحملون جنسيات عربية حول الحراج، حيث أكد بعض التجار أن هؤلاء الوافدين يتبعون بعض المعارض التي توفدهم من أجل إقناع الزبائن بالتعامل مع الجهات المُشغلة لهم.
وكشف بعض المواطنين الغرض الرئيسي من تواجد هذه العمالة على الطرق المؤدية للحراج، وهو إقناعهم ببيع سياراتهم إلى بعض المعارض، حيث يتم تزيين السيارة وإصلاح بعض العيوب في شكلها الخارجي لإعادة بيعها مجددًا بهامش ربح يصل إلى 30 ألف ريال
وأوضح تجار سيارات أن هذا الأسلوب يمثل خنقا لسوق تجارة السيارات، مقترحين أن يتم عمل بطاقات لهذه العمالة لإثبات تبعيتهم لتلك المعارض، ومن ثم يمكن محاسبتهم حال ارتكابهم أي خطأ
روى عدد من المواطنين معاناتهم مع بعض العمالة العربية المتمركزة على الطرق المؤدية لحراج السيارات، والذين يحاولون إيقافهم لإقناعهم ببيع مركباتهم لبعض المعارض المملوكة لسعوديين دون غيرها.
ورصد برنامج "في أسبوع" على قناة MBC، بعض الوافدين التابعين للمعارض المتخصصة في تجارة السيارات، والذين حرص أحدهم على الهروب من الكاميرات، كما رصدت شكاوى المواطنين العاملين في مجال تجارة السيارات، من أنماط عمل بعض الوافدين الذين يحملون جنسيات عربية حول الحراج، حيث أكد بعض التجار أن هؤلاء الوافدين يتبعون بعض المعارض التي توفدهم من أجل إقناع الزبائن بالتعامل مع الجهات المُشغلة لهم.
وكشف بعض المواطنين الغرض الرئيسي من تواجد هذه العمالة على الطرق المؤدية للحراج، وهو إقناعهم ببيع سياراتهم إلى بعض المعارض، حيث يتم تزيين السيارة وإصلاح بعض العيوب في شكلها الخارجي لإعادة بيعها مجددًا بهامش ربح يصل إلى 30 ألف ريال
وأوضح تجار سيارات أن هذا الأسلوب يمثل خنقا لسوق تجارة السيارات، مقترحين أن يتم عمل بطاقات لهذه العمالة لإثبات تبعيتهم لتلك المعارض، ومن ثم يمكن محاسبتهم حال ارتكابهم أي خطأ
