المصدر - دشن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة العمى (لمع)، أسبوع الفعاليات والأنشطة الثقافية التوعوية لليوم العالمي للبصر 20 20 عن بعد، من خلال برنامج زوم.
وجاء ذلك وفقا للإجراءات الاحترازية لجائحة كورونا، بالتعاون مع وزارة الصحة ومؤسسة الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز الإنسانية، التي تدعم وتُشارك في إنجاح مناسبة اليوم العالمي للبصر للسنة السادسة على التوالي لتحقيق أهدافها الإنسانية وللحد من الإعاقة البصرية، إباشراف ومتابعة مباشرة يوميا من سعادة الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة العمى (لمع) البروفيسور مبارك بن فهاد ال فاران.
وعقدت الندوة جلساتها عن بعد يوم الأحد الموافق ٤ أكتوبر ٢٠٢٠ بكلمة لسعادة الأمين العام، رحب فيها بالمتحدثين والحضور، موضحا أهمية هذه الملتقيات في نشر الوعي الصحي، وبيّن دور اللجنه الوطنية لمكافحة العمى (لمع) في تفعيل هذه الانشطة والفعاليات في المملكة.
واستمرت الندوة ٥ أيام متتالية إلى ٨ أكتوبر ٢٠٢٠ الموافق لليوم العالمي للبصر٢٠٢٠،وتحت شعار “نحو بصر أفضل”، وشملت ٢٢ متحدثا و١١ للرد على الاستفسارات من جميع مناطق المملكة العربية السعوديه من أطباء عيون وأخصائيي بصريات، وتمت استضافة ٨ مبدعين متميزين من فاقدي البصر وليس البصيرة وحاصلين على شهادات عليا من درجة الدكتوراه ومهنيين حققوا نجاحات وضربوا أمثلةً رائعة في العطاء والايجابية من خلال قصصهم الملهمة.
وركز المتحدثون على صحة العين والدور التثقيفي الصحي التوعوي في مكافحة الأمراض المسببة لتدني الرؤية والتي قد تسبب الإعاقة البصرية ومن ابرزها الجلوكوما اعتلال العصب البصري (الجلوكوما) وأمراض الشبكية والساد (الماء الأبيض) أو عتمة عدسة العين والحول وكسل العين.
وصممت اللجنة المنظمة للفعالية مجموعة من البروشورات الإلكترونية والفديوهات التي تم توزيعها على اقسام العيون في المستشفيات والمرافق الصحيه االعامه والخاصه بالمملكة.
وشاركت اللجنة الوطنيه لمكافحة العمىى هذا الأسبوع في ٦ لقاءات تلفزيونية بعدد من القنوات ومقابلتين عبر الإذاعة السعودية لنشر الوعي من خلال وسائل الإعلام المتاحة، وتم نشر أخبار الفعاليات والأنشطة المصاحبة في وكالة الأنباء السعودية و٣٠ صحيفة إلكترونية.
كما قدم متحدثون ملهمون من فاقدي البصر أنفسهم بكل إيجابية وشاركوا مسيرة كفاحهم بشفافية، وهم نماذج نفتخر ونفاخر بهم ممن حققوا درجات علمية عالية من الدكتوراه ومعلمين ومدربين معتمدين وقياديين ومحترفين في مجالات متعددة مثل برمجة الكمبيوتر والفن التشكيلي وناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأعربت رئيسة اللجنة المنظمة لفعاليات اليوم العالمي للبصر ٢٠٢٠ الدكتوره منيرة ناصر الدوسري، عن سعادتها بنجاح الجانب التثقيفي التوعوي الذي لم يكن ليتحقق – إلا بفضل الله – ثم دعم اللجنة الوطنية لمكافحة العمى (لمع)، مقدمة شكرها وتقديرها لسمو رئيس اللجنة الوطنيه لمكافحة العمى الأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز لرعايته الدائمة والمستمرة لهذه المناسبة وتفعيلها سنويا على مستوى المملكة بالتعاون مع وزارة الصحة وما قدمته موسسة الأمير عبدالعزيز بن أحمد الإنسانيه من دعم لمكافحة العمى في المملكة وللأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة العمى (لمع) البروفيسور مبارك بن فهاد آل فاران لمتابعته المستمره وإشرافه المباشر وحضوره طيلة أيام الندوة، شاكرة ومقدره للمتحدثين من اطباء عيون واخصائي بصريات ولمن زرعوا الايجابيه بقصص نجاحهم ممن فقدوا بصرهم لابصيرتهم لتلبيتهم الدعوه ولما قدموه من معلومات قيمة وهادفه وللحضور الكريم الذي وصل الى ٢٥١ طيلة أيام الفعالية، وللإعلام المرئي والمسموع لمساهمتها في نشر المحتوى التوعوي الصحي للجنة الوطنية لمكافحة العمى لمع ولفريق العمل وكل من ساهم في إنجاح الفعالية، سائلين المولى عز وجل أن بحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل القيادة الحكيمة
وجاء ذلك وفقا للإجراءات الاحترازية لجائحة كورونا، بالتعاون مع وزارة الصحة ومؤسسة الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز الإنسانية، التي تدعم وتُشارك في إنجاح مناسبة اليوم العالمي للبصر للسنة السادسة على التوالي لتحقيق أهدافها الإنسانية وللحد من الإعاقة البصرية، إباشراف ومتابعة مباشرة يوميا من سعادة الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة العمى (لمع) البروفيسور مبارك بن فهاد ال فاران.
وعقدت الندوة جلساتها عن بعد يوم الأحد الموافق ٤ أكتوبر ٢٠٢٠ بكلمة لسعادة الأمين العام، رحب فيها بالمتحدثين والحضور، موضحا أهمية هذه الملتقيات في نشر الوعي الصحي، وبيّن دور اللجنه الوطنية لمكافحة العمى (لمع) في تفعيل هذه الانشطة والفعاليات في المملكة.
واستمرت الندوة ٥ أيام متتالية إلى ٨ أكتوبر ٢٠٢٠ الموافق لليوم العالمي للبصر٢٠٢٠،وتحت شعار “نحو بصر أفضل”، وشملت ٢٢ متحدثا و١١ للرد على الاستفسارات من جميع مناطق المملكة العربية السعوديه من أطباء عيون وأخصائيي بصريات، وتمت استضافة ٨ مبدعين متميزين من فاقدي البصر وليس البصيرة وحاصلين على شهادات عليا من درجة الدكتوراه ومهنيين حققوا نجاحات وضربوا أمثلةً رائعة في العطاء والايجابية من خلال قصصهم الملهمة.
وركز المتحدثون على صحة العين والدور التثقيفي الصحي التوعوي في مكافحة الأمراض المسببة لتدني الرؤية والتي قد تسبب الإعاقة البصرية ومن ابرزها الجلوكوما اعتلال العصب البصري (الجلوكوما) وأمراض الشبكية والساد (الماء الأبيض) أو عتمة عدسة العين والحول وكسل العين.
وصممت اللجنة المنظمة للفعالية مجموعة من البروشورات الإلكترونية والفديوهات التي تم توزيعها على اقسام العيون في المستشفيات والمرافق الصحيه االعامه والخاصه بالمملكة.
وشاركت اللجنة الوطنيه لمكافحة العمىى هذا الأسبوع في ٦ لقاءات تلفزيونية بعدد من القنوات ومقابلتين عبر الإذاعة السعودية لنشر الوعي من خلال وسائل الإعلام المتاحة، وتم نشر أخبار الفعاليات والأنشطة المصاحبة في وكالة الأنباء السعودية و٣٠ صحيفة إلكترونية.
كما قدم متحدثون ملهمون من فاقدي البصر أنفسهم بكل إيجابية وشاركوا مسيرة كفاحهم بشفافية، وهم نماذج نفتخر ونفاخر بهم ممن حققوا درجات علمية عالية من الدكتوراه ومعلمين ومدربين معتمدين وقياديين ومحترفين في مجالات متعددة مثل برمجة الكمبيوتر والفن التشكيلي وناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأعربت رئيسة اللجنة المنظمة لفعاليات اليوم العالمي للبصر ٢٠٢٠ الدكتوره منيرة ناصر الدوسري، عن سعادتها بنجاح الجانب التثقيفي التوعوي الذي لم يكن ليتحقق – إلا بفضل الله – ثم دعم اللجنة الوطنية لمكافحة العمى (لمع)، مقدمة شكرها وتقديرها لسمو رئيس اللجنة الوطنيه لمكافحة العمى الأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز لرعايته الدائمة والمستمرة لهذه المناسبة وتفعيلها سنويا على مستوى المملكة بالتعاون مع وزارة الصحة وما قدمته موسسة الأمير عبدالعزيز بن أحمد الإنسانيه من دعم لمكافحة العمى في المملكة وللأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة العمى (لمع) البروفيسور مبارك بن فهاد آل فاران لمتابعته المستمره وإشرافه المباشر وحضوره طيلة أيام الندوة، شاكرة ومقدره للمتحدثين من اطباء عيون واخصائي بصريات ولمن زرعوا الايجابيه بقصص نجاحهم ممن فقدوا بصرهم لابصيرتهم لتلبيتهم الدعوه ولما قدموه من معلومات قيمة وهادفه وللحضور الكريم الذي وصل الى ٢٥١ طيلة أيام الفعالية، وللإعلام المرئي والمسموع لمساهمتها في نشر المحتوى التوعوي الصحي للجنة الوطنية لمكافحة العمى لمع ولفريق العمل وكل من ساهم في إنجاح الفعالية، سائلين المولى عز وجل أن بحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل القيادة الحكيمة