المصدر -
أكد رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية للزيتون بالباحة الدكتور صالح بن عباس آل حافظ، أن مبيعات مهرجان الزيتون الأول بالمنطقة قاربت نصف المليون ريال, وجميع المنتجات لدى المزارعين نفدت.
وأوضح في حديث لوكالة الأنباء السعودية أن زيت الزيتون نال نصيب الأسد من هذه المبيعات الكبيرة، حيث حرص الزوار من مختلف مدن المملكة على اقتناء زيت الزيتون المعروف بجودته.
وأشار إلى أن ثمرة الزيتون ومخلفاتها التي تبقى بعد عصره ويستفاد منها لصناعة الصابون، والكريمات، والجفت أخذت نصيبها من البيع، إضافة إلى المنتجات التي قدمتها الأسر المنتجة من الأشغال اليدوية، والمأكولات الشعبية.
وبيّن الدكتور آل حافظ أن المهرجان أسهم في إبراز وتسويق المنتج الزراعي الرئيسي لهذا الشجرة، وتشجيع المزارعين على زراعة المزيد من أشجار الزيتون لما لها من فوائدَ اقتصاديةٍ، وصحيةٍ، وبيئيةٍ، انتشرت بسببها زراعة الزيتون في أصقاع الدنيا, كما هدف المهرجان إلى الإشارة للجمعية ودورها المأمول في التفاعل مع المزارعين وتقديم الخِدْمات اللازمة لهم، من خلال برامجها وأهدافها, حيث إن إقامة مثل هذه المهرجانات تعود بالفائدة على المهتمين بزراعة شجرة الزيتون
وأوضح في حديث لوكالة الأنباء السعودية أن زيت الزيتون نال نصيب الأسد من هذه المبيعات الكبيرة، حيث حرص الزوار من مختلف مدن المملكة على اقتناء زيت الزيتون المعروف بجودته.
وأشار إلى أن ثمرة الزيتون ومخلفاتها التي تبقى بعد عصره ويستفاد منها لصناعة الصابون، والكريمات، والجفت أخذت نصيبها من البيع، إضافة إلى المنتجات التي قدمتها الأسر المنتجة من الأشغال اليدوية، والمأكولات الشعبية.
وبيّن الدكتور آل حافظ أن المهرجان أسهم في إبراز وتسويق المنتج الزراعي الرئيسي لهذا الشجرة، وتشجيع المزارعين على زراعة المزيد من أشجار الزيتون لما لها من فوائدَ اقتصاديةٍ، وصحيةٍ، وبيئيةٍ، انتشرت بسببها زراعة الزيتون في أصقاع الدنيا, كما هدف المهرجان إلى الإشارة للجمعية ودورها المأمول في التفاعل مع المزارعين وتقديم الخِدْمات اللازمة لهم، من خلال برامجها وأهدافها, حيث إن إقامة مثل هذه المهرجانات تعود بالفائدة على المهتمين بزراعة شجرة الزيتون