المصدر -
بعد جوالات وحملات لعدد من الجهات المعنية في عسير على محلات الرقاه والرقية الشرعية والتي تنتشر في عدد من مدن المحافظات في المنطقة ويرتادها المئات من الأشخاص
وبعد رصد عدد من التجاوزات صدر على إثرها إيقاف 15 راقياً بالمنطقة، وأخذ التعهدات على آخرين بتلافي الملاحظات مستقبلاً
وجّه الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير، بإعادة تشكيل اللجنة المركزية للرقية الشرعية والطب الشعبي بإمارة المنطقة، بعد رصد عدد من التجاوزات صدر على إثرها إيقاف 15 راقياً بالمنطقة، وأخذ التعهدات على آخرين بتلافي الملاحظات مستقبلاً
من جانبه، شدد رئيس اللجنة المركزية للرقية الشرعية والطب الشعبي بعسير الدكتور حجر بن سالم العماري، على الالتزام بضوابط الرقية الشرعية الواردة في الأوامر السامية الكريمة والتي تتكون من سبعة ضوابط يجب الالتزام به.
وبيّن أن الشروط تتمثل في: منع غير السعوديين من مزاولة الرقية والطب الشعبي، ومنع كل من يثبت تعاملهم بالسحر والشعوذة والكهانة وإحالتهم للقضاء، بالإضافة إلى تلافي أي أذى ينتج عن الرقية، ومنع الإعلانات الخاصة بالرقاة، إلى جانب شرط مرافقة أحد محارم الراقي له عند رقية النساء وعدم لمسهن مهما دعت الحاجة، وحفظ القرآن وتوفر الصلاح في مزاول المهنة، وأن يكون الراقي سليماً من أي مرض معدٍ.
وأكد "العماري" أن اللجنة ستقوم بالمتابعة المستمرة للرقاة في المنطقة والعرض للأمير تركي بن طلال -حفظه الله- بالتجاوزات المرصودة، مبيناً أن كل محافظة يوجد بها لجنة ميدانية للرقية الشرعية ترفع بتوصياتها للجنة المركزية بالإمارة من خلال المحافظ
وبعد رصد عدد من التجاوزات صدر على إثرها إيقاف 15 راقياً بالمنطقة، وأخذ التعهدات على آخرين بتلافي الملاحظات مستقبلاً
وجّه الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير، بإعادة تشكيل اللجنة المركزية للرقية الشرعية والطب الشعبي بإمارة المنطقة، بعد رصد عدد من التجاوزات صدر على إثرها إيقاف 15 راقياً بالمنطقة، وأخذ التعهدات على آخرين بتلافي الملاحظات مستقبلاً
من جانبه، شدد رئيس اللجنة المركزية للرقية الشرعية والطب الشعبي بعسير الدكتور حجر بن سالم العماري، على الالتزام بضوابط الرقية الشرعية الواردة في الأوامر السامية الكريمة والتي تتكون من سبعة ضوابط يجب الالتزام به.
وبيّن أن الشروط تتمثل في: منع غير السعوديين من مزاولة الرقية والطب الشعبي، ومنع كل من يثبت تعاملهم بالسحر والشعوذة والكهانة وإحالتهم للقضاء، بالإضافة إلى تلافي أي أذى ينتج عن الرقية، ومنع الإعلانات الخاصة بالرقاة، إلى جانب شرط مرافقة أحد محارم الراقي له عند رقية النساء وعدم لمسهن مهما دعت الحاجة، وحفظ القرآن وتوفر الصلاح في مزاول المهنة، وأن يكون الراقي سليماً من أي مرض معدٍ.
وأكد "العماري" أن اللجنة ستقوم بالمتابعة المستمرة للرقاة في المنطقة والعرض للأمير تركي بن طلال -حفظه الله- بالتجاوزات المرصودة، مبيناً أن كل محافظة يوجد بها لجنة ميدانية للرقية الشرعية ترفع بتوصياتها للجنة المركزية بالإمارة من خلال المحافظ