المصدر - تشهد الواجهة البحرية بمحافظة القطيف إقبالاً من المواطنين والمقيمين، حيث يتجاوز عدد المتنزهين يومياً 8 آلاف زائر، ويصل إلى أكثر من 15 ألف زائر في عطلة نهاية الأسبوع.
وأكد رئيس بلدية القطيف المهندس محمد الحسيني أن هذه الأعداد تشكل تحدياً لتلبية رغبات رواد الواجهة بتنفيذ الجديد، بما يحقق الرؤى التنموية التي تأتي في إطار مبادرة أنسنة المدن وجودة الحياة، بهدف تعزيز البعد الإنساني من خلال تهيئة المدن وجعلها صحية ومريحة وصديقة للبيئة أكثر من مجرد مكان يقيم فيه الإنسان أو يزوره، مشيراً إلى أن البلدية تعمل على إنشاء «ممشى رملي» و«ممشى لهواة ركوب الدراجات الهوائية» وغيرها من المشاريع التنموية والترفيهية والاستثمارية في أماكن عدة على امتداد الشريط الساحلي بمحافظة القطيف، حرصا من الأمانة على تفعيل الأنشطة والفعاليات والمبادرات التنموية والترفيهية وتحفيز الفرص الاستثمارية لجميع المواطنين ودعمها.
وأضاف المهندس الحسيني أن المدة القادمة ستشهد عدداً من المشاريع والمبادرات لتحسين جودة حياة الفرد والأسرة داخل المجتمع ضمن رؤية المملكة 2030.
من جانبه أكد مدير إدارة الحدائق والتشجير المهندس خليف المطيري حرص البلدية على زيادة الرقعة الخضراء والأشجار والزهور في جميع مناطق الواجهة البحرية والحدائق في المحافظة، مشيراً إلى أن الواجهة البحرية تحتوي على عدد كبير من الألعاب الترفيهية للأطفال، وممشى صحي لجميع الفئات العمرية، مؤكداً استمرار صيانة وتعقيم ألعاب الأطفال وغيرها من الخدمات بشكل دوري، لافتا النظر إلى أن إدارة الحدائق والتشجير تواصل أعمالها ضمن خطة تحقق المتعة والاستجمام ونشر ثقافة حماية البيئة وتنميتها في الواجهات البحرية والحدائق لتصبح محافظة القطيف المحافظة الإنسانية الصديقة للجميع، مؤكداً حرص إدارة الحدائق والتشجير على إقامة الكثير من الفعاليات والمبادرات الموجهة خاصة للشباب والأطفال لتكون عاملاً تعليمياً وتثقيفياً وتوعوياً لديهم بأهمية الأشجار في حماية البيئة، حيث تم خلال العام توزيع وغرس أكثر من 10 آلاف شجرة تتناسب مع بيئة المنطقة ضمن عدد من الفعاليات.
من جهة أخرى أشار مدير إدارة النظافة والأسواق زكي الماجدي إلى أن البلدية خصصت أكثر من 70 عاملاً للقيام بأعمال النظافة اليومية والاهتمام بالمنشآت الموجودة في الواجهة البحرية.
من جهته ذكر مدير إدارة الاستثمار محمد السنان أن البلدية خصصت أكثر من 100 فرصة استثمارية بنظام التأجير المؤقت لعربات بيع الأطعمة، و7 فرص جديدة لنشاط (كوفي شوب)، وقرية شعبية بدارين بمساحة 5000م²، وهناك المزيد من الفرص التي ستطرح خلال المدة القليلة القادمة من هذا العام تشمل عدة أنشطة لتعزيز التنمية الاقتصادية والسياحية في المحافظة
وأكد رئيس بلدية القطيف المهندس محمد الحسيني أن هذه الأعداد تشكل تحدياً لتلبية رغبات رواد الواجهة بتنفيذ الجديد، بما يحقق الرؤى التنموية التي تأتي في إطار مبادرة أنسنة المدن وجودة الحياة، بهدف تعزيز البعد الإنساني من خلال تهيئة المدن وجعلها صحية ومريحة وصديقة للبيئة أكثر من مجرد مكان يقيم فيه الإنسان أو يزوره، مشيراً إلى أن البلدية تعمل على إنشاء «ممشى رملي» و«ممشى لهواة ركوب الدراجات الهوائية» وغيرها من المشاريع التنموية والترفيهية والاستثمارية في أماكن عدة على امتداد الشريط الساحلي بمحافظة القطيف، حرصا من الأمانة على تفعيل الأنشطة والفعاليات والمبادرات التنموية والترفيهية وتحفيز الفرص الاستثمارية لجميع المواطنين ودعمها.
وأضاف المهندس الحسيني أن المدة القادمة ستشهد عدداً من المشاريع والمبادرات لتحسين جودة حياة الفرد والأسرة داخل المجتمع ضمن رؤية المملكة 2030.
من جانبه أكد مدير إدارة الحدائق والتشجير المهندس خليف المطيري حرص البلدية على زيادة الرقعة الخضراء والأشجار والزهور في جميع مناطق الواجهة البحرية والحدائق في المحافظة، مشيراً إلى أن الواجهة البحرية تحتوي على عدد كبير من الألعاب الترفيهية للأطفال، وممشى صحي لجميع الفئات العمرية، مؤكداً استمرار صيانة وتعقيم ألعاب الأطفال وغيرها من الخدمات بشكل دوري، لافتا النظر إلى أن إدارة الحدائق والتشجير تواصل أعمالها ضمن خطة تحقق المتعة والاستجمام ونشر ثقافة حماية البيئة وتنميتها في الواجهات البحرية والحدائق لتصبح محافظة القطيف المحافظة الإنسانية الصديقة للجميع، مؤكداً حرص إدارة الحدائق والتشجير على إقامة الكثير من الفعاليات والمبادرات الموجهة خاصة للشباب والأطفال لتكون عاملاً تعليمياً وتثقيفياً وتوعوياً لديهم بأهمية الأشجار في حماية البيئة، حيث تم خلال العام توزيع وغرس أكثر من 10 آلاف شجرة تتناسب مع بيئة المنطقة ضمن عدد من الفعاليات.
من جهة أخرى أشار مدير إدارة النظافة والأسواق زكي الماجدي إلى أن البلدية خصصت أكثر من 70 عاملاً للقيام بأعمال النظافة اليومية والاهتمام بالمنشآت الموجودة في الواجهة البحرية.
من جهته ذكر مدير إدارة الاستثمار محمد السنان أن البلدية خصصت أكثر من 100 فرصة استثمارية بنظام التأجير المؤقت لعربات بيع الأطعمة، و7 فرص جديدة لنشاط (كوفي شوب)، وقرية شعبية بدارين بمساحة 5000م²، وهناك المزيد من الفرص التي ستطرح خلال المدة القليلة القادمة من هذا العام تشمل عدة أنشطة لتعزيز التنمية الاقتصادية والسياحية في المحافظة