المصدر - روى باحث تاريخي قصة المرأة التي كانت ترعب الأطفال في شوارع الرياض قديمًا، وكذلك بعض الشخصيات الحقيقية والخيالية التي كان الأهالي يخوّفون أطفالهم بذكرها.
وقال عبدالرحمن بن سعيد، وهو من أهالي حي العطايف بمدينة الرياض، إن هذه المرأة اسمها "جِريَّة"، وكانت تعاني اعتلالات عقلية، وشكلها مرعب، إذ كانت بدينة الجسم وشعرها "منكوش"، وكانت تعيش بمفردها في حي الشميسي القديم، وهوّل الأهالي من شدتها بأنها "تذبح الأطفال"، وأصبحوا يخوفون أطفالهم "لا تطلع تجيك جرِيَّة"، وبالتالي كانوا كأطفال لا يخرجون من المنزل ليلًا خوفًا منها
كما سرد بن سعيد خلال مقابلة مع الإعلامي محمد الهمزاني، قصة بعض الشخصيات المخيفة للأطفال قديمًا في حي العطايف، منها "ويدي وروما"، وهي تعود لشخص إفريقي، كان يسير في الشوارع فيناديه الأطفال بهذا اللقب فيركض خلفهم ويقذفهم بالحجارة.
إضافةً إلى ذلك، أشار بن سعيد إلى شخصيات فكاهية أخرى كان الأطفال يحبونهم ويلعبون معهم، مثل "شندق شنديقة"، وهو رجل كبير بالسن كان يرتدي "البشت" باستمرار، وكان الأطفال يسيرون خلفه في الشوارع وينادونه بهذا اللقب، وهو يرقص ويلعب معهم على أنغام الكلمة
وقال عبدالرحمن بن سعيد، وهو من أهالي حي العطايف بمدينة الرياض، إن هذه المرأة اسمها "جِريَّة"، وكانت تعاني اعتلالات عقلية، وشكلها مرعب، إذ كانت بدينة الجسم وشعرها "منكوش"، وكانت تعيش بمفردها في حي الشميسي القديم، وهوّل الأهالي من شدتها بأنها "تذبح الأطفال"، وأصبحوا يخوفون أطفالهم "لا تطلع تجيك جرِيَّة"، وبالتالي كانوا كأطفال لا يخرجون من المنزل ليلًا خوفًا منها
كما سرد بن سعيد خلال مقابلة مع الإعلامي محمد الهمزاني، قصة بعض الشخصيات المخيفة للأطفال قديمًا في حي العطايف، منها "ويدي وروما"، وهي تعود لشخص إفريقي، كان يسير في الشوارع فيناديه الأطفال بهذا اللقب فيركض خلفهم ويقذفهم بالحجارة.
إضافةً إلى ذلك، أشار بن سعيد إلى شخصيات فكاهية أخرى كان الأطفال يحبونهم ويلعبون معهم، مثل "شندق شنديقة"، وهو رجل كبير بالسن كان يرتدي "البشت" باستمرار، وكان الأطفال يسيرون خلفه في الشوارع وينادونه بهذا اللقب، وهو يرقص ويلعب معهم على أنغام الكلمة