المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأربعاء 27 نوفمبر 2024
جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب في عامها الثالث .. رافد مهم في تشجيع المؤلفين السعوديين للتأليف الرصين
بواسطة : 04-03-2014 11:59 صباحاً 23.2K
المصدر -  

الرياض :

شكّلت جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب في دوراتها المختلفة رافدا مهمًا في دعم وتشجيع المؤلفين السعوديين للتأليف الرصين والنهوض بالكتاب السعودي ليأخذ مكانته في السياق الفكري والثقافي في عالم المعرفة . وتبلغ قيمة الجائزة في دورتها الثالثة على التوالي ، مليوني ريال لأفضل عشرة كتب فائزة بمقدار (200) ألف ريال لكل كتاب يتم تسليمها للفائزين في حفل افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب . وتم الإعلان عن اعتماد جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب من معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة خلال افتتاحه فعاليات الدورة الثانية لملتقى المثقفين السعوديين بالرياض عام 2011 م، مبيناً أنّ الأهداف الرئيسيّة للجائزة هي : إرساء قواعد صناعة الكتاب السعودي من خلال دعم وإبراز الكتاب المتميّز وتشجيع المؤلفين السعوديين للتأليف الرصين، والنهوض بصناعة الكتاب السعودي لكي يُنافس المنتج المعرفي العالمي ويأخذ مكانته في السياق الفكري والثقافي في عالم المعرفة . وتُضفي الجائزة قيمة فعليّة للكتاب السعودي على كافة الأصعدة المعرفيّة والدوليّة ، وتدفع المؤلف السعودي إلى المنافسة الجادة لإنتاج أفضل ما لديه من قدرة بحثيّة وإبداعيّة وحصيلة علميّة تصل إلى الجودة التي يرقى بها الكتاب السعودي للمستوى الذي تطمح إليه الجائزة . ويتولى وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية الإشراف العام على الجائزة وتنظيم سير أعمال اللجان والفاحصين والمحكمين المتخصصين الذين تسند إليهم مهمة تقييم الكتب المشاركة تقييماً علمياً دقيقاً بمتابعة متواصلة من لجنة التنسيق والسكرتارية للجائزة، حيث تم تشكيل لجنة علمية للجائزة من نخبة من المختصين والخبراء في كافة الحقول المعرفية للعمل على إحالة الكتب إلى الفاحصين والمحكمين على عدة مراحل للوصول إلى إعداد تقرير مفصّل عن استحقاق تلك الكتب للجائزة وفق معايير تقييميه محددّة، وتُستبعد الكتب التي يُجمع الفاحصون على عدم استحقاقها للفوز بناءً على التقارير الواردة .

الرياض 02 جمادى الأولى 1435 هـ الموافق 03 مارس 2014 م واس شكّلت جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب في دوراتها المختلفة رافدا مهمًا في دعم وتشجيع المؤلفين السعوديين للتأليف الرصين والنهوض بالكتاب السعودي ليأخذ مكانته في السياق الفكري والثقافي في عالم المعرفة . وتبلغ قيمة الجائزة في دورتها الثالثة على التوالي ، مليوني ريال لأفضل عشرة كتب فائزة بمقدار (200) ألف ريال لكل كتاب يتم تسليمها للفائزين في حفل افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب . وتم الإعلان عن اعتماد جائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب من معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة خلال افتتاحه فعاليات الدورة الثانية لملتقى المثقفين السعوديين بالرياض عام 2011 م، مبيناً أنّ الأهداف الرئيسيّة للجائزة هي : إرساء قواعد صناعة الكتاب السعودي من خلال دعم وإبراز الكتاب المتميّز وتشجيع المؤلفين السعوديين للتأليف الرصين، والنهوض بصناعة الكتاب السعودي لكي يُنافس المنتج المعرفي العالمي ويأخذ مكانته في السياق الفكري والثقافي في عالم المعرفة . وتُضفي الجائزة قيمة فعليّة للكتاب السعودي على كافة الأصعدة المعرفيّة والدوليّة ، وتدفع المؤلف السعودي إلى المنافسة الجادة لإنتاج أفضل ما لديه من قدرة بحثيّة وإبداعيّة وحصيلة علميّة تصل إلى الجودة التي يرقى بها الكتاب السعودي للمستوى الذي تطمح إليه الجائزة . ويتولى وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية الإشراف العام على الجائزة وتنظيم سير أعمال اللجان والفاحصين والمحكمين المتخصصين الذين تسند إليهم مهمة تقييم الكتب المشاركة تقييماً علمياً دقيقاً بمتابعة متواصلة من لجنة التنسيق والسكرتارية للجائزة، حيث تم تشكيل لجنة علمية للجائزة من نخبة من المختصين والخبراء في كافة الحقول المعرفية للعمل على إحالة الكتب إلى الفاحصين والمحكمين على عدة مراحل للوصول إلى إعداد تقرير مفصّل عن استحقاق تلك الكتب للجائزة وفق معايير تقييميه محددّة، وتُستبعد الكتب التي يُجمع الفاحصون على عدم استحقاقها للفوز بناءً على التقارير الواردة .

واشترطت الوزارة أن يكون المؤلف سعودياً ، وأن يكون الكتاب مُؤلفاً باللغة العربيّة ومسفوحا من وزارة الثقافة والإعلام ، وأن يكون الطبعة الأولى للكتاب ، وألاّ يكون في أصله رسالةً جامعيّة أو مُستلاً منها ، وأن يُوقّع المؤلّف تعهداً على التزامه بحقوق الملكيّة الفكريّة ، وتعهداً آخر بعدم حصول كتابه على جائزة سابقة . وحددت وزارة الثقافة والإعلام الجهات التي تستقبل منها الكتب المطبوعة وهي : دور النشر ، الجامعات ، المعاهد ، الكليات ، مراكز الأبحاث ، الأندية الأدبية ، الجمعيات المتخصصة ، المؤلفين ممن لديهم كتب صادرة في عام الإعلان عن الجائزة . واستقبلت سكرتارية الجائزة خلال الدورتين الماضيتين (1100) كتاب منها (800) كتاب في عام 2012 م ، و (300) كتاب في عام 2013 م دخلت جميعها مراحل الفرز الأولي والفحص والتحكيم حتى حقق عشرون كتاباً منها الفوز في العامين الماضيين .