المصدر - افتتح الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف المصرى صباح اليوم الجمعة، مسجد الشهيد العقيد أحمد المنسى ، مؤكدا أنه سيظل لأجيال متعاقبة قدوة للشباب ولكل وطنى شريف، سائلا الله العلى العظيم أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم آله الصبر والسلوان*.
ووجه وزير الأوقاف التحية لقواتنا المسلحة الباسلة التى لا تنسى أبناءها الشرفاء فخر الوطنية المصرية ومدرستها السامية ، حيث تم تشييد هذا المسجد تخليدا لذكرى الشهيد المنسى وهو المسجد التاسع الذى تسلمته وزارة الأوقاف المصرية بعد تسلمها لثمانية مساجد بمحور المحمودية بالإسكندرية كلها تحمل وتخلد أسماء شهداء عظام ضحوا بدمائهم وأنفسهم فى مواجهة قوى الشر والضلال وجماعات الفوضى والإرهاب مؤثرين وطنهم على أنفسهم فى أعظم مدرسة الوطنية والفداء وهى مدرسة القوات المسلحة المصرية خير أجناد الأرض ، وها نحن اليوم نسهم فى شيء يسير من رد جميل المنسى ورفاقه ذلكم الجميل الذى يطوق عنق كل وطنى شريف والذى ستذكره الأجيال المتعاقبة بكل عزة وفخار*.
*كما أكد وزير الأوقاف أن الوفاء لدماء الشهداء يقتضى منا أن نسير على دربهم درب الوطنية فى الحفاظ على وطننا ومواجهة أهل الشر ودعاة الفوضى بكل قوة وحسم ، وأن نبذل أقصى ما فى طاقتنا ووسعنا لبناء وطننا فى جميع المجالات ، كل فى مجاله وميدانه ، فكل من يقف على ثغر من ثغور الوطن فليحرص على ألا يُؤتَى الوطن من قبله*.
ووجه وزير الأوقاف التحية لقواتنا المسلحة الباسلة التى لا تنسى أبناءها الشرفاء فخر الوطنية المصرية ومدرستها السامية ، حيث تم تشييد هذا المسجد تخليدا لذكرى الشهيد المنسى وهو المسجد التاسع الذى تسلمته وزارة الأوقاف المصرية بعد تسلمها لثمانية مساجد بمحور المحمودية بالإسكندرية كلها تحمل وتخلد أسماء شهداء عظام ضحوا بدمائهم وأنفسهم فى مواجهة قوى الشر والضلال وجماعات الفوضى والإرهاب مؤثرين وطنهم على أنفسهم فى أعظم مدرسة الوطنية والفداء وهى مدرسة القوات المسلحة المصرية خير أجناد الأرض ، وها نحن اليوم نسهم فى شيء يسير من رد جميل المنسى ورفاقه ذلكم الجميل الذى يطوق عنق كل وطنى شريف والذى ستذكره الأجيال المتعاقبة بكل عزة وفخار*.
*كما أكد وزير الأوقاف أن الوفاء لدماء الشهداء يقتضى منا أن نسير على دربهم درب الوطنية فى الحفاظ على وطننا ومواجهة أهل الشر ودعاة الفوضى بكل قوة وحسم ، وأن نبذل أقصى ما فى طاقتنا ووسعنا لبناء وطننا فى جميع المجالات ، كل فى مجاله وميدانه ، فكل من يقف على ثغر من ثغور الوطن فليحرص على ألا يُؤتَى الوطن من قبله*.