المصدر -
تميزت الفنانة غدير البيدي من فريق همسات الثقافي بقدرتها الابداعية على عمل خدع الجروح السينمائية و رغم صغر الفنانة التي مازالت في المرحلة الثانوية إلا أنها لفتت الأنظار بقدرتها على التعامل مع الجروح و الدم
وعندما سُألت الفنانة عن بدايتها ذكرت أن
بدايتها كانت جداً صعبة كون هذا المجال غير مشهور ولا يوجد جهه تتبنى هذا النوع من الفن وقد بدأت في سنة ٢٠١٨م وحضيت على هذي الموهبة من باب الصدفه فقد كانت حاضره مشهد تمثيلي في أحد الوزارات و كانوا يستعملون المكياج السينمائي و بدأت تمارس هذه الموهبه من بعد مشاهدتها للعرض .
واستطردت الفنانة حديثها بأنها واجهت صعوبه جداً كبيرة في البداية لعدم علمها بكيفية تطوير هذي الموهبه فلا يوجد دورات لها ولا تعلم من أين تستطيع ممارسة موهبتها في الموقع الصحيح مما جعلها تحاول المشاركة في فرق تطوعيه لإبراز موهبتها.
كما أثنت الفنانة على فريق همسات الثقافي الذي كان له جزء كبير من نجاحها فهو أول فريق تبنّي موهبتها وسعى هذا الفريق لتطويرها و أعطاها الفرصه بالخروج إلى الساحه و توصيل رسالتها عن طريق المكياج السينمائي .
وعندما سُألت الفنانة عن بدايتها ذكرت أن
بدايتها كانت جداً صعبة كون هذا المجال غير مشهور ولا يوجد جهه تتبنى هذا النوع من الفن وقد بدأت في سنة ٢٠١٨م وحضيت على هذي الموهبة من باب الصدفه فقد كانت حاضره مشهد تمثيلي في أحد الوزارات و كانوا يستعملون المكياج السينمائي و بدأت تمارس هذه الموهبه من بعد مشاهدتها للعرض .
واستطردت الفنانة حديثها بأنها واجهت صعوبه جداً كبيرة في البداية لعدم علمها بكيفية تطوير هذي الموهبه فلا يوجد دورات لها ولا تعلم من أين تستطيع ممارسة موهبتها في الموقع الصحيح مما جعلها تحاول المشاركة في فرق تطوعيه لإبراز موهبتها.
كما أثنت الفنانة على فريق همسات الثقافي الذي كان له جزء كبير من نجاحها فهو أول فريق تبنّي موهبتها وسعى هذا الفريق لتطويرها و أعطاها الفرصه بالخروج إلى الساحه و توصيل رسالتها عن طريق المكياج السينمائي .