المصدر -
بدأت مصممة الأزياء السعودية صفاء الرويعي مبادرتها التي أطلقت عليها أسم (الوشاح الوردي) والمتعلقة بالتوعية بسرطان الثدي الذي يكون شهر اكتوبر شهره العالمي من كل عام..
وأوضحت الرويعي عن الفكرة الأساسية والمختلفه حول مبادرتها والتي تهدف إلى التوعية المستدامة عن طريق الأزياء كونها مصممة أزياء وسعت لمبادرة ومشروع مجتمعي يتعلق بخبرتها ومجالها في عالم الأزياء .
حيث قالت : يبذل الكثير من المختصين في عالم الطب والتوعية الكثير في مجال مكافحة سرطان الثدي والتوعية بالفحص المبكر وتوجد كثير من الجمعيات والجهات الرسمية التي تعمل بهذا الدور مشكورة ولها كل التقدير ولمعرفتي عن قرب بعالم الأزياء واهتمام المرأة به ولتعاملي المباشر مع بعض حالات سرطان الثدي عملت على دمج التوعية به مع خطوط الأزياء ودمج وربط الأزياء بالتوعية بطرق مناسبه من خلال رمزية اللون الوردي في الأزياء بهدف التذكير بالفحص بطريقة التوعية المستدامة والتي تعني وجود المعلومه التثقيفية بوجود قطعة الأزياء.
وإستخدام المرأة لها بشكل غير مباشر وبطريقة جماليه لنقل الحوار الهادف إلى الوسط النسائي وتحويل الأزياء والعبايات والطرح وغيرها إلى لوح فنيه توعويه دائمه بدوام إستخدام المرأه لهذا الزي.
وأطلقت - الرويعي - أسم الوشاح الوردي على مبادرتها لما للوشاح من أكثر من معنى في عالم الأزياء حيث هو من القطع التكميلية والاساسية في نفس الوقت وله عدد من الاستخدامات في الزينه والتدفئه والحماية حول الوجه والعنق بل يستخدم الوشاح للتعبير عن رأي معين أو للتعبير عن إنتماء وتأييد وتشجيع لحمله أو فريق أو مجموعه لذلك قررت أن يكون فريقها الذي تدعمه وتشجعه هو الفريق الوردي (مصابات سرطان الثدي) من هنا جائت فكرة الوشاح الوردي كأسم للمبادرة.
ولكون صفاء الرويعي من المهتمين بوسائل التواصل الإجتماعي بدأت حملتها من هذه المنصات قناعة منها بدور التواصل الإجتماعي في بث المعلومات التوعوية التذكيرية كواجب مجتمعي على الموثرين والمشاهير نحو وطنهم ومجتمعهم بشكل إيجابي من خلال المحتوى التثقيفي الواعي.
وحول طرق المشاركة في المبادرة قالت صفاء الرويعي : إنني بدأت الفكرة وقمت بالتعاون مع أحدى الشركات المختصة في تطوير وترتيب المبادرة بشكل أكثر تنظيما وتنسيق لطرق المشاركة والتفاعل مع المبادرة في عمل منصات الكترونية (سناب _ انستقرام ) وهاشتاق خاص للمبادرة لنشر فكرتها للجميع للمشاركة حسب امكانياتهم في نقل المعلومه والتذكير بها فقط واستقبال التصاميم الخاصه من المصممات المشاركات والمصممين وعرضها للجميع وتكرمهم رمزيا بعد إنتهاء فترة الإستقبال بالإضافة إلى اللوحات الفنية وكل ما يتعلق بها من مشاركات.
وأشادت الرويعي بالتفاعل العام مع المبادرة من إعلام ومشاركين ومبادرين في دعمها بمبادرة الوشاح الوردي هذه المبادرة المجتمعية الغير ربحية والعالمية في نفس الوقت حيث نعمل بالتعاون مع المصممين والمصممات حول العالم في نشر الفكرة عن طريق المشاركة معنا في السعودية بنشر تصاميمهم في حسابات المبادرة وتسجيلهم كسفراء للمبادرة في بلدانهم وهذا العمل بدوره نقل لثقافة وروح الأزياء السعودية وثقافة المبادرات السعودية حول العالم متوافقا مع رؤية المملكة 2030.
وأنهت الرويعي حديثها بتمنياتها بالشفاء للمصابات وتذكيرها لجميع الوسط النسائي بضروروة الفحص المبكر وأن تكون كل امرأة أو رجل مبادر بدعوة الأخرين للفحص المبكر لسرطان الثدي
كما أكدت على أن المبادرة تستقبل كل الأفكار والمقترحات التي يمكن أن تخدم التوعية المستدامة بسرطان الثدي.
وأوضحت الرويعي عن الفكرة الأساسية والمختلفه حول مبادرتها والتي تهدف إلى التوعية المستدامة عن طريق الأزياء كونها مصممة أزياء وسعت لمبادرة ومشروع مجتمعي يتعلق بخبرتها ومجالها في عالم الأزياء .
حيث قالت : يبذل الكثير من المختصين في عالم الطب والتوعية الكثير في مجال مكافحة سرطان الثدي والتوعية بالفحص المبكر وتوجد كثير من الجمعيات والجهات الرسمية التي تعمل بهذا الدور مشكورة ولها كل التقدير ولمعرفتي عن قرب بعالم الأزياء واهتمام المرأة به ولتعاملي المباشر مع بعض حالات سرطان الثدي عملت على دمج التوعية به مع خطوط الأزياء ودمج وربط الأزياء بالتوعية بطرق مناسبه من خلال رمزية اللون الوردي في الأزياء بهدف التذكير بالفحص بطريقة التوعية المستدامة والتي تعني وجود المعلومه التثقيفية بوجود قطعة الأزياء.
وإستخدام المرأة لها بشكل غير مباشر وبطريقة جماليه لنقل الحوار الهادف إلى الوسط النسائي وتحويل الأزياء والعبايات والطرح وغيرها إلى لوح فنيه توعويه دائمه بدوام إستخدام المرأه لهذا الزي.
وأطلقت - الرويعي - أسم الوشاح الوردي على مبادرتها لما للوشاح من أكثر من معنى في عالم الأزياء حيث هو من القطع التكميلية والاساسية في نفس الوقت وله عدد من الاستخدامات في الزينه والتدفئه والحماية حول الوجه والعنق بل يستخدم الوشاح للتعبير عن رأي معين أو للتعبير عن إنتماء وتأييد وتشجيع لحمله أو فريق أو مجموعه لذلك قررت أن يكون فريقها الذي تدعمه وتشجعه هو الفريق الوردي (مصابات سرطان الثدي) من هنا جائت فكرة الوشاح الوردي كأسم للمبادرة.
ولكون صفاء الرويعي من المهتمين بوسائل التواصل الإجتماعي بدأت حملتها من هذه المنصات قناعة منها بدور التواصل الإجتماعي في بث المعلومات التوعوية التذكيرية كواجب مجتمعي على الموثرين والمشاهير نحو وطنهم ومجتمعهم بشكل إيجابي من خلال المحتوى التثقيفي الواعي.
وحول طرق المشاركة في المبادرة قالت صفاء الرويعي : إنني بدأت الفكرة وقمت بالتعاون مع أحدى الشركات المختصة في تطوير وترتيب المبادرة بشكل أكثر تنظيما وتنسيق لطرق المشاركة والتفاعل مع المبادرة في عمل منصات الكترونية (سناب _ انستقرام ) وهاشتاق خاص للمبادرة لنشر فكرتها للجميع للمشاركة حسب امكانياتهم في نقل المعلومه والتذكير بها فقط واستقبال التصاميم الخاصه من المصممات المشاركات والمصممين وعرضها للجميع وتكرمهم رمزيا بعد إنتهاء فترة الإستقبال بالإضافة إلى اللوحات الفنية وكل ما يتعلق بها من مشاركات.
وأشادت الرويعي بالتفاعل العام مع المبادرة من إعلام ومشاركين ومبادرين في دعمها بمبادرة الوشاح الوردي هذه المبادرة المجتمعية الغير ربحية والعالمية في نفس الوقت حيث نعمل بالتعاون مع المصممين والمصممات حول العالم في نشر الفكرة عن طريق المشاركة معنا في السعودية بنشر تصاميمهم في حسابات المبادرة وتسجيلهم كسفراء للمبادرة في بلدانهم وهذا العمل بدوره نقل لثقافة وروح الأزياء السعودية وثقافة المبادرات السعودية حول العالم متوافقا مع رؤية المملكة 2030.
وأنهت الرويعي حديثها بتمنياتها بالشفاء للمصابات وتذكيرها لجميع الوسط النسائي بضروروة الفحص المبكر وأن تكون كل امرأة أو رجل مبادر بدعوة الأخرين للفحص المبكر لسرطان الثدي
كما أكدت على أن المبادرة تستقبل كل الأفكار والمقترحات التي يمكن أن تخدم التوعية المستدامة بسرطان الثدي.