المصدر -
بعد انتشار بعض الفيديوهات التي تظهر طوابير من الطالبات عند بوابات جامعة الملك عبد العزيز في مدينة جدة وتسببت بالحرج للجامعة، قررت الإدارة السماح للطالبات بالدخول لإجراء فحص كورونا داخل المقر لأداء الاختبار بساعة واحدة لمنع التكدس.
وعزت الجامعة ما حدث إلى نقاط الفرز في البوابات والإجراءات الاحترازية التي تشمل قياس الحرارة، والتأكد من موعد الاختبار، كما عزت الطوابير الطويلة إلى حضور عدد كبير من الطالبات إلى الجامعة في غير الموعد المحدد. بحسب صحيفة «عكاظ».
وأشارت الجامعة إلى أن تغيب الطالب عن الاختبار بسبب ظروف قاهرة أو مرضية أو يثبت مخالطته لمصاب بكوفيد 19 ستتم إعادة اختباره لاحقاً، وفي الوقت الذي يحدده الطالب.
وجاء رد الجامعة تعليقا على مقاطع مرئية على منصات التواصل الاجتماعي أظهرت طابورا طويلا لطلاب وطالبات الاختبارات النصفية.
وأشارت الجامعة إلى أنها اتخذت خطوات عدة يتم العمل بها من صباح اليوم (الأربعاء) لتسريع عملية تفويج الطلاب والطالبات، منها إلغاء نقاط الفرز على البوابات، والسماح بالدخول لكل من لديه اختبار قبل الموعد بساعة وتوزيع الطلاب والطالبات على القاعات على يتم فيها قياس الحرارة وتطبيق باقي الاحترازات، وحثت الجامعة الجميع على «التقيد بمواعيد الاختبارات وعدم الحضور في اوقات غير الأوقات المحددة في الجدول الدراسي».
وعزت الجامعة ما حدث إلى نقاط الفرز في البوابات والإجراءات الاحترازية التي تشمل قياس الحرارة، والتأكد من موعد الاختبار، كما عزت الطوابير الطويلة إلى حضور عدد كبير من الطالبات إلى الجامعة في غير الموعد المحدد. بحسب صحيفة «عكاظ».
وأشارت الجامعة إلى أن تغيب الطالب عن الاختبار بسبب ظروف قاهرة أو مرضية أو يثبت مخالطته لمصاب بكوفيد 19 ستتم إعادة اختباره لاحقاً، وفي الوقت الذي يحدده الطالب.
وجاء رد الجامعة تعليقا على مقاطع مرئية على منصات التواصل الاجتماعي أظهرت طابورا طويلا لطلاب وطالبات الاختبارات النصفية.
وأشارت الجامعة إلى أنها اتخذت خطوات عدة يتم العمل بها من صباح اليوم (الأربعاء) لتسريع عملية تفويج الطلاب والطالبات، منها إلغاء نقاط الفرز على البوابات، والسماح بالدخول لكل من لديه اختبار قبل الموعد بساعة وتوزيع الطلاب والطالبات على القاعات على يتم فيها قياس الحرارة وتطبيق باقي الاحترازات، وحثت الجامعة الجميع على «التقيد بمواعيد الاختبارات وعدم الحضور في اوقات غير الأوقات المحددة في الجدول الدراسي».