الأميرة دعاء بنت محمد: مليون و٣٠٠ الف حالة جديدة كل عام وعلينا مواجهه المرض بالكشف المبكر
المصدر -
جدة .. دبي
حذرت الاميرة دعاء بنت محمد
الرئيس الأعلى لهيئة المرأة العربية من ارتفاع نسبة اصابة المرأة العربيه بمرض سرطان الثدي و هو أكثر انواع السرطان انتشاراً في العالم عند النساء .
حيث يحتل المرتبة الأولى فالأرقام ليست بعيدة ولكن الاختلاف بين الدول العربية بما فيهم السعودية والولايات المتحدة من حيث عمر المريضة ومرحلة المرض عند اكتشافه .
ولفتت الأميره دعاء بنت محمد بمناسبة اليوم العالمي للتوعيه بمرض سرطان الثدي الذي يصادف الأول من أكتوبر ولمدة ٣٠ يوما أو ما أطلق عليه أكتوبر الوردي إلى ضروره اتخاذ التدابير اللازمه في الوقاية من المرض والعمل على اكتشافه مبكرا من أجل صحة المرأة العربية وعلى وجه الخصوص الدول الناميه لافته إلى أن 50 % من حالات سرطان الثدي الجديدة عند السيدات في الولايات المتحدة الامريكية فوق سن 65 من العمر ، بينما في الدول العربية بما فيهم السعودية تحدث في سن 52 سنة .
وأفادت أن مرحلة المرض في البلدان المتطورة يتم اكتشافه في مراحل مبكرة أكثر بينما في البلدان النامية ما زالت أعداداً كبيرة تشخص في مراحل متأخرة.
وأضافت أن التوعية بسرطان الثدي الموافق لتشرين الأول/ أكتوبر من كل عام في بلدان العالم كافة هو شهر يساعد على زيادة الاهتمام بهذا المرض وتقديم الدعم اللازم للتوعية بخطورته والإبكار في الكشف عنه وعلاجه، فضلا عن تزويد المصابين به بالرعاية المخففة لوطأته.
وتطرقت الأميرة دعاء بنت محمد على أن ارتفاع نسبه المرض يؤدي الي إحباط المرأة ويقتل طموحاتها ويحد من ممارسة أعمالها وحياتها الطبيعية إلى جانب العلاج المكلف الذي تتكفل به الاسرة مبينة أن نحو 1.38 مليون حالة جديدة تحدث سنويا للإصابة بسرطان الثدي و000 458 حالة وفاة من جراء الإصابة به (وفقاً لتقديرات موقع Globocan الشبكي التابع للوكالة الدولية لبحوث السرطان).
َوقالت أنه لا يوجد حالياً إلمام كاف بأسباب الإصابة بسرطان الثدي، لذا فإن الإبكار في الكشف عنه لا يزال يمثل حجر الزاوية الذي تستند إليه مكافحة المرض وثمة فرصة كبيرة في إمكانية الشفاء من سرطان الثدي في حال كُشِف عنه في وقت مبكر وأُتِيحت الوسائل اللازمة لتشخيصه وعلاجه.
وأكدت أن البلدان منخفضة الدخل وتلك المتوسطة الدخل بمعظم حالات الوفيات البالغه 269 ألف حاله. حيث لا يُشخّص فيها جُلّ حالات إصابة المرأة بسرطان الثدي إلا في مراحل متأخرة، ويُردّ ذلك أساساً إلى الافتقار إلى الوعي بالكشف عن المرض مبكراً وإلى العقبات التي تعترض سبيل الحصول على الخدمات الصحية لعلاجه .
يذكر أن الأميرة دعاء بنت محمد قد أعلنت عن إنشاء مركز للفحص المبكر عن سرطان الثدي في مدينة الخرطوم و ذلك ضمن مشاريع هيئة المرأة العربية
ونوهت الاميرة دعاء بنت محمد بجهود وزاره الصحة في المملكة ودول الخليج والوطن العربي في قيامها بمبادرات واستراتيجيات من أجل التقليل من نسبة الاصابة بالمرض وتوعية السيدات بأسبابه والعمل علي اكتشافه مبكراً لافته إلى دور منظمة الصحة العالمية التي تروج لتنفيذ برامج شاملة لمكافحة سرطان الثدي في إطار تطبيق خطط وطنية لمكافحته.
وتُوصَى البلدان المنخفضة الدخل وتلك المتوسطة الدخل باتباع استراتيجيات بشأن الإبكار في الكشف عن المرض للوقوف على أعراض وبوادر الإصابة به في وقت مبكر وإجراء فحص سريري للمواضع الظاهرة من الثدي وينطوي إجراء فحص للثدي
ودعت إلى بنية تحتية صحية رصينة تمكّنها من تحمل نفقات تنفيذ برنامج طويل الأجل في هذا المضمار
ودعت الأميرة دعاء بنت محمد الله أن يحمي الجميع من هذه الأمراض التي تحد المكتسبات الحضارية للانسان .
#دعاء_بنت_محمد
Www.princessdoaa.com
@PrincessDoaaKSA
حذرت الاميرة دعاء بنت محمد
الرئيس الأعلى لهيئة المرأة العربية من ارتفاع نسبة اصابة المرأة العربيه بمرض سرطان الثدي و هو أكثر انواع السرطان انتشاراً في العالم عند النساء .
حيث يحتل المرتبة الأولى فالأرقام ليست بعيدة ولكن الاختلاف بين الدول العربية بما فيهم السعودية والولايات المتحدة من حيث عمر المريضة ومرحلة المرض عند اكتشافه .
ولفتت الأميره دعاء بنت محمد بمناسبة اليوم العالمي للتوعيه بمرض سرطان الثدي الذي يصادف الأول من أكتوبر ولمدة ٣٠ يوما أو ما أطلق عليه أكتوبر الوردي إلى ضروره اتخاذ التدابير اللازمه في الوقاية من المرض والعمل على اكتشافه مبكرا من أجل صحة المرأة العربية وعلى وجه الخصوص الدول الناميه لافته إلى أن 50 % من حالات سرطان الثدي الجديدة عند السيدات في الولايات المتحدة الامريكية فوق سن 65 من العمر ، بينما في الدول العربية بما فيهم السعودية تحدث في سن 52 سنة .
وأفادت أن مرحلة المرض في البلدان المتطورة يتم اكتشافه في مراحل مبكرة أكثر بينما في البلدان النامية ما زالت أعداداً كبيرة تشخص في مراحل متأخرة.
وأضافت أن التوعية بسرطان الثدي الموافق لتشرين الأول/ أكتوبر من كل عام في بلدان العالم كافة هو شهر يساعد على زيادة الاهتمام بهذا المرض وتقديم الدعم اللازم للتوعية بخطورته والإبكار في الكشف عنه وعلاجه، فضلا عن تزويد المصابين به بالرعاية المخففة لوطأته.
وتطرقت الأميرة دعاء بنت محمد على أن ارتفاع نسبه المرض يؤدي الي إحباط المرأة ويقتل طموحاتها ويحد من ممارسة أعمالها وحياتها الطبيعية إلى جانب العلاج المكلف الذي تتكفل به الاسرة مبينة أن نحو 1.38 مليون حالة جديدة تحدث سنويا للإصابة بسرطان الثدي و000 458 حالة وفاة من جراء الإصابة به (وفقاً لتقديرات موقع Globocan الشبكي التابع للوكالة الدولية لبحوث السرطان).
َوقالت أنه لا يوجد حالياً إلمام كاف بأسباب الإصابة بسرطان الثدي، لذا فإن الإبكار في الكشف عنه لا يزال يمثل حجر الزاوية الذي تستند إليه مكافحة المرض وثمة فرصة كبيرة في إمكانية الشفاء من سرطان الثدي في حال كُشِف عنه في وقت مبكر وأُتِيحت الوسائل اللازمة لتشخيصه وعلاجه.
وأكدت أن البلدان منخفضة الدخل وتلك المتوسطة الدخل بمعظم حالات الوفيات البالغه 269 ألف حاله. حيث لا يُشخّص فيها جُلّ حالات إصابة المرأة بسرطان الثدي إلا في مراحل متأخرة، ويُردّ ذلك أساساً إلى الافتقار إلى الوعي بالكشف عن المرض مبكراً وإلى العقبات التي تعترض سبيل الحصول على الخدمات الصحية لعلاجه .
يذكر أن الأميرة دعاء بنت محمد قد أعلنت عن إنشاء مركز للفحص المبكر عن سرطان الثدي في مدينة الخرطوم و ذلك ضمن مشاريع هيئة المرأة العربية
ونوهت الاميرة دعاء بنت محمد بجهود وزاره الصحة في المملكة ودول الخليج والوطن العربي في قيامها بمبادرات واستراتيجيات من أجل التقليل من نسبة الاصابة بالمرض وتوعية السيدات بأسبابه والعمل علي اكتشافه مبكراً لافته إلى دور منظمة الصحة العالمية التي تروج لتنفيذ برامج شاملة لمكافحة سرطان الثدي في إطار تطبيق خطط وطنية لمكافحته.
وتُوصَى البلدان المنخفضة الدخل وتلك المتوسطة الدخل باتباع استراتيجيات بشأن الإبكار في الكشف عن المرض للوقوف على أعراض وبوادر الإصابة به في وقت مبكر وإجراء فحص سريري للمواضع الظاهرة من الثدي وينطوي إجراء فحص للثدي
ودعت إلى بنية تحتية صحية رصينة تمكّنها من تحمل نفقات تنفيذ برنامج طويل الأجل في هذا المضمار
ودعت الأميرة دعاء بنت محمد الله أن يحمي الجميع من هذه الأمراض التي تحد المكتسبات الحضارية للانسان .
#دعاء_بنت_محمد
Www.princessdoaa.com
@PrincessDoaaKSA