المصدر -
*
*
وصف رئيس اللجنة الكشفية العربية ( أعلى سلطة كشفية عربية ) الدكتور عبدالله الطريجي ، كشافة المملكة بـ " صقور الكشافة العربية " خلال مداخلة له في إحدى الفعاليات الكشفية الافتراضية ، والذي كرر ذلك الوصف في أكثر من مناسبة منذ انتخابه لرئاسة اللجنة الكشفية العربية في سبتمبر2019 خلال المؤتمر الكشفي العربي الـ 29 في شرم الشيخ . *
وجاء ذلك الوصف من العضو السابق بمجلس الأمة*الكويتي ، والذي يشغل رئاسة مجلس الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب ، ورئاسة مجلس إدارة جمعية الكشافة في بلاده الكويت ، للحضور الفاعل والمؤثر والايجابي للكشافة السعودية في مختلف*المحافل الكشفية الدولية والإقليمية ، الأمر الذي مكنها من دخول اللجنة الكشفية العالمية ( أعلى سلطة كشفية عالمية ) *أكثر من مرة ، ورئاسة اللجنة الكشفية العربية والدخول في عضويتها*، والحضور المستمر في رئاسة وعضوية اللجان العالمية والعربية ، وتتويج ذلك بمبادرة " رسل السلام " التي وصفها الصندوق الكشفي العالمي بأكبر مشروع كشفي منذ تأسيس الحركة الكشفية عام 1907 ، بالإضافة الى حصول أفراد الكشافة السعودية على العديد من الأوسمة العالمية والإقليمية والعربية والخليجية ، واستضافة وتنظيم المملكة لمناسبات كشفية عالمية وعربية وخليجية ،*كما استضافت المملكة في سبتمبر 2011 اجتماعات اللجنة الكشفية العالمية ، كأول مرة تعقد اللجنة اجتماعاتها خارج دولة المقر، ووصف حينها رئيس اللجنة الكوري سيمون ري الموافقة على استضافة المملكة لهذا الحدث لقناعتهم بالقدرات والكفاءات والإمكانيات السعودية .*
وقد شهدت الجمعية في السنوات الأخيرة طفرة في تنفيذ البرامج المبتكرة والجديدة والتي تحاكي جيل اليوم مع المحافظة على أصالة الحركة الكشفية ، وأخذت على عاتقها العمل على المشاركة في تربية الناشئة وخدمة المجتمع والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال عقد الشراكات ، وتنفيذ برامج الحوار والسلام ، والتعليم الجيد والصحة ، كما تعمل على تحقيق رؤية المنظمتين العالمية والعربية في تنمية العضوية.*
*
وصف رئيس اللجنة الكشفية العربية ( أعلى سلطة كشفية عربية ) الدكتور عبدالله الطريجي ، كشافة المملكة بـ " صقور الكشافة العربية " خلال مداخلة له في إحدى الفعاليات الكشفية الافتراضية ، والذي كرر ذلك الوصف في أكثر من مناسبة منذ انتخابه لرئاسة اللجنة الكشفية العربية في سبتمبر2019 خلال المؤتمر الكشفي العربي الـ 29 في شرم الشيخ . *
وجاء ذلك الوصف من العضو السابق بمجلس الأمة*الكويتي ، والذي يشغل رئاسة مجلس الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب ، ورئاسة مجلس إدارة جمعية الكشافة في بلاده الكويت ، للحضور الفاعل والمؤثر والايجابي للكشافة السعودية في مختلف*المحافل الكشفية الدولية والإقليمية ، الأمر الذي مكنها من دخول اللجنة الكشفية العالمية ( أعلى سلطة كشفية عالمية ) *أكثر من مرة ، ورئاسة اللجنة الكشفية العربية والدخول في عضويتها*، والحضور المستمر في رئاسة وعضوية اللجان العالمية والعربية ، وتتويج ذلك بمبادرة " رسل السلام " التي وصفها الصندوق الكشفي العالمي بأكبر مشروع كشفي منذ تأسيس الحركة الكشفية عام 1907 ، بالإضافة الى حصول أفراد الكشافة السعودية على العديد من الأوسمة العالمية والإقليمية والعربية والخليجية ، واستضافة وتنظيم المملكة لمناسبات كشفية عالمية وعربية وخليجية ،*كما استضافت المملكة في سبتمبر 2011 اجتماعات اللجنة الكشفية العالمية ، كأول مرة تعقد اللجنة اجتماعاتها خارج دولة المقر، ووصف حينها رئيس اللجنة الكوري سيمون ري الموافقة على استضافة المملكة لهذا الحدث لقناعتهم بالقدرات والكفاءات والإمكانيات السعودية .*
وقد شهدت الجمعية في السنوات الأخيرة طفرة في تنفيذ البرامج المبتكرة والجديدة والتي تحاكي جيل اليوم مع المحافظة على أصالة الحركة الكشفية ، وأخذت على عاتقها العمل على المشاركة في تربية الناشئة وخدمة المجتمع والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال عقد الشراكات ، وتنفيذ برامج الحوار والسلام ، والتعليم الجيد والصحة ، كما تعمل على تحقيق رؤية المنظمتين العالمية والعربية في تنمية العضوية.*