المصدر - إهتز الرأي العام الجزائري على وقع جريمة اغتصاب وحرق جديدة ضحيتها الفتاة شيماء سعدوا (18 عاماً) بعد العثور على جثتها محروقة ومتفحمة داخل محطة وقود بمدخل مدينة الثنية في بومرداس.
وأوضحت والدة الضحية في فيديو نشرته على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، أن الفاعل معروف، وسبق وتقدمت العائلة بشكوى ضده، إذ كانت العائلة رفعت قضية ضده في المحكمة قبل أربعة أعوام لمحاولاته المتكررة التحرش بابنتهم ومضايقتها وملاحقتها في كل مكان.
وقالت: "واصل طوال هذه الأعوام تهديداته حتى تمكن أخيراً من تنفيذ جريمته، باغتصاب وحرق انسانة ضعيفة مسالمة، بعد نجاحه في استدراجها لمكان مهجور".
وبينت أن ابنتها غادرت منزلها العائلي في الرغاية بعد مكالمة تهديد للعائلة، بعدما هددها المشتبه فيه وطالبها بالخروج لملاقاته، وإلا ينتقم من العائلة، وبعدها ذهبت لسداد فاتورة هاتفها، واضطرت لمقابلته، خوفاً علينا، إلا أنه انزوى بها وخطفها.
وقالت: "استغل ضعفها وعجزها عن مقاومته، إذ عثر عليه محروقة بعد اغتصابها، بمحطة وقود مهجورة في مدخل مدينة الثنية ببومرداس، إذ ذبحها بسكين من عنقها، وبعدها مثل بجثتها وحرقها وتركها متفحمة".
وتصدر هاشتاغ (كلنا شيماء) و (القصاص لقاتل شيماء) عددا من المواقع الجزائرية والعربية والعالمية، للمطالبة بتنفيذ القصاص فوراً بالقاتل، الذي ضبطته الشرطة بعد الجريمة.
وأوضحت والدة الضحية في فيديو نشرته على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، أن الفاعل معروف، وسبق وتقدمت العائلة بشكوى ضده، إذ كانت العائلة رفعت قضية ضده في المحكمة قبل أربعة أعوام لمحاولاته المتكررة التحرش بابنتهم ومضايقتها وملاحقتها في كل مكان.
وقالت: "واصل طوال هذه الأعوام تهديداته حتى تمكن أخيراً من تنفيذ جريمته، باغتصاب وحرق انسانة ضعيفة مسالمة، بعد نجاحه في استدراجها لمكان مهجور".
وبينت أن ابنتها غادرت منزلها العائلي في الرغاية بعد مكالمة تهديد للعائلة، بعدما هددها المشتبه فيه وطالبها بالخروج لملاقاته، وإلا ينتقم من العائلة، وبعدها ذهبت لسداد فاتورة هاتفها، واضطرت لمقابلته، خوفاً علينا، إلا أنه انزوى بها وخطفها.
وقالت: "استغل ضعفها وعجزها عن مقاومته، إذ عثر عليه محروقة بعد اغتصابها، بمحطة وقود مهجورة في مدخل مدينة الثنية ببومرداس، إذ ذبحها بسكين من عنقها، وبعدها مثل بجثتها وحرقها وتركها متفحمة".
وتصدر هاشتاغ (كلنا شيماء) و (القصاص لقاتل شيماء) عددا من المواقع الجزائرية والعربية والعالمية، للمطالبة بتنفيذ القصاص فوراً بالقاتل، الذي ضبطته الشرطة بعد الجريمة.
