المصدر - حث البيان الختامي للمؤتمر الدولي، الذي عقد في العاصمة الألمانية برلين حول ليبيا، السلطات الليبية على إجراء إصلاحات اقتصادية وإعادة توحيد المؤسسات المالية، ورفع الحصار النفطي والسماح باستئناف تصدير النفط الليبي.
ورحب البيان الختامي للمؤتمر، الذي عقد تحت رعاية الأمم المتحدة، عبر دائرة تليفزيونية ولمدة ساعتين، بالمحادثات الجارية بشأن الإدارة العادلة لعائدات النفط بين جميع مناطق ليبيا.
وقال وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب: "أتفق مع أنطونيو جوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة ووزير خارجية ألمانيا في اجتماعنا اليوم على الالتزام بمساعدة ليبيا على إيجاد الطريق نحو السلام".
وتأتي محادثات اليوم بعد جولة محادثات أمنية وعسكرية ليبية في مدينة الغردقة المصرية، واجتماعات عُـقِدت بين وفود ليبية في المغرب وسويسرا، خلال الأسابيع الماضية.
واستضافت ألمانيا، المؤتمر الذي شاركت فيه الدول التي حضرت مؤتمر برلين، الذي عُقِد يناير/كانون الثاني الماضي، ودول جوار ليبيا الست، لتسريع الجهود لتحقيق وقف إطلاق النار.
ووفقاً للتلفزيون الألماني "دويتشه فيله"، فإن ألمانيا تضغط في اتجاه "تسريع الجهود" لحلّ الصراع في ليبيا، وتسعى من خلال الاجتماع إلى حثّ أطراف النزاع على الالتزام بمخرجات مؤتمر برلين، وفي مقدمتها آليات لوقف إطلاق النار.
وتأمل ألمانيا في أن يؤدّي هذا الاجتماع، إلى "تسريع الجهود لتحقيق وقف لإطلاق النار" بين طرفي النزاع في ليبيا، وطالبت بتجديد الالتزامات التي جرى التعهد بها مطلع العام والعمل على تطبيقها.
وفي مارس 2011، أصدر مجلس الأمن قرارا طالب فيه جميع الدول الأعضاء بالأمم المتحدة بمنع بيع أو توريد الأسلحة، إلا أن تركيا دأبت على انتهاك القرارات الدولية بإرسال الأسلحة والمرتزقة إلى ليبيا.
وتحاصر مليشيات فايز السراج رئيس حكومة الوفاق ،غير الدستورية، ومرتزقة أردوغان حقول النفط في ليبيا، وتمنع تصديره للخارج.
ورحب البيان الختامي للمؤتمر، الذي عقد تحت رعاية الأمم المتحدة، عبر دائرة تليفزيونية ولمدة ساعتين، بالمحادثات الجارية بشأن الإدارة العادلة لعائدات النفط بين جميع مناطق ليبيا.
وقال وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب: "أتفق مع أنطونيو جوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة ووزير خارجية ألمانيا في اجتماعنا اليوم على الالتزام بمساعدة ليبيا على إيجاد الطريق نحو السلام".
وتأتي محادثات اليوم بعد جولة محادثات أمنية وعسكرية ليبية في مدينة الغردقة المصرية، واجتماعات عُـقِدت بين وفود ليبية في المغرب وسويسرا، خلال الأسابيع الماضية.
واستضافت ألمانيا، المؤتمر الذي شاركت فيه الدول التي حضرت مؤتمر برلين، الذي عُقِد يناير/كانون الثاني الماضي، ودول جوار ليبيا الست، لتسريع الجهود لتحقيق وقف إطلاق النار.
ووفقاً للتلفزيون الألماني "دويتشه فيله"، فإن ألمانيا تضغط في اتجاه "تسريع الجهود" لحلّ الصراع في ليبيا، وتسعى من خلال الاجتماع إلى حثّ أطراف النزاع على الالتزام بمخرجات مؤتمر برلين، وفي مقدمتها آليات لوقف إطلاق النار.
وتأمل ألمانيا في أن يؤدّي هذا الاجتماع، إلى "تسريع الجهود لتحقيق وقف لإطلاق النار" بين طرفي النزاع في ليبيا، وطالبت بتجديد الالتزامات التي جرى التعهد بها مطلع العام والعمل على تطبيقها.
وفي مارس 2011، أصدر مجلس الأمن قرارا طالب فيه جميع الدول الأعضاء بالأمم المتحدة بمنع بيع أو توريد الأسلحة، إلا أن تركيا دأبت على انتهاك القرارات الدولية بإرسال الأسلحة والمرتزقة إلى ليبيا.
وتحاصر مليشيات فايز السراج رئيس حكومة الوفاق ،غير الدستورية، ومرتزقة أردوغان حقول النفط في ليبيا، وتمنع تصديره للخارج.
