المصدر -
تُشارك جمعية الكشافة العربية السعودية في الاحتفاء باليوم العالمي للمعلم الذي يُصادف يوم غدٍ الاثنين الخامس من شهر أكتوبر والذي يقام هذا العام تحت شعار ، ” المعلمون: القيادة في أوقات الأزمات وإعادة تصوُّر المستقبل ” .
واوضح الأمين العام للجمعية الدكتور صالح بن رجاء الحربي، أن مشاركة الجمعية في هذه المناسبة يأتي إيماناً منهم بدور المعلمين والمعلمات في بناء أجيال المستقبل ، وترسيخ المعارف والقيم الأخلاقية في المجتمع ، وباعتبارهم القدوة وأصحاب الدور المحوري في بناء العقول وأحد أهم الموارد التعليمية القادرة على ترسيخ منظومة تعليمية متميزة.
واشار الحربي إلى أن التحديات غير المسبوقة التي أوجدتها جائحة “كوفيد- 19” كان من الأهمية بمكان ضرورة تسليط الضوء على الدور القيادي للمعلمين والمعلمات فيما يتعلق بالاستجابة للأزمات ، الذي لم يأتي في أوانه المطلوب فحسب، بل أكتسي أهمية جوهرية على صعيد المساهمات التي قدمها المعلمون والمعلمات في الآونة الأخيرة من أجل توفير التعلُّم عن بُعد.
وأفاد مفوض العلاقات العامة بالجمعية سالم بن عوض آل مهنا أن قطاعات الجمعية المختلفة ستشارك في هذا المناسبة بتسليط الضوء على المعلين والمعلمات باستثمار المنصات الإعلامية المتاحة فقط لتعزيز دور ومكانة المعلم والمعلمة في المجتمع ، وتكريس أفضل الممارسات لدعمهم انطلاقا من قناعة راسخة بأن التطوير يبدأ من المعلم والمعلمة ، ومنها لقاء إفتراضي يُشارك فيه عددٍ من أساتذة الجامعات .
يشار إلى أن العالم يحتفل في الخامس من أكتوبر منذ عام 1994 بهذه المناسبة للإشادة بدور منظمات وهيئات المعلمين حول العالم ويهدف إلى تعبئة الدعم وللتأكد من احتياجات الأجيال القادمة التي سيوفرها لهم المعلمين والمعلمات
واوضح الأمين العام للجمعية الدكتور صالح بن رجاء الحربي، أن مشاركة الجمعية في هذه المناسبة يأتي إيماناً منهم بدور المعلمين والمعلمات في بناء أجيال المستقبل ، وترسيخ المعارف والقيم الأخلاقية في المجتمع ، وباعتبارهم القدوة وأصحاب الدور المحوري في بناء العقول وأحد أهم الموارد التعليمية القادرة على ترسيخ منظومة تعليمية متميزة.
واشار الحربي إلى أن التحديات غير المسبوقة التي أوجدتها جائحة “كوفيد- 19” كان من الأهمية بمكان ضرورة تسليط الضوء على الدور القيادي للمعلمين والمعلمات فيما يتعلق بالاستجابة للأزمات ، الذي لم يأتي في أوانه المطلوب فحسب، بل أكتسي أهمية جوهرية على صعيد المساهمات التي قدمها المعلمون والمعلمات في الآونة الأخيرة من أجل توفير التعلُّم عن بُعد.
وأفاد مفوض العلاقات العامة بالجمعية سالم بن عوض آل مهنا أن قطاعات الجمعية المختلفة ستشارك في هذا المناسبة بتسليط الضوء على المعلين والمعلمات باستثمار المنصات الإعلامية المتاحة فقط لتعزيز دور ومكانة المعلم والمعلمة في المجتمع ، وتكريس أفضل الممارسات لدعمهم انطلاقا من قناعة راسخة بأن التطوير يبدأ من المعلم والمعلمة ، ومنها لقاء إفتراضي يُشارك فيه عددٍ من أساتذة الجامعات .
يشار إلى أن العالم يحتفل في الخامس من أكتوبر منذ عام 1994 بهذه المناسبة للإشادة بدور منظمات وهيئات المعلمين حول العالم ويهدف إلى تعبئة الدعم وللتأكد من احتياجات الأجيال القادمة التي سيوفرها لهم المعلمين والمعلمات
