المصدر -
الرياض
احتفاءً باليوم العالمي للترجمة، نظّم نادي "كلمة" للقراءة، التابع لمشروع "كلمة" للترجمة في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ندوة افتراضية بعنوان "دور الترجمة في ظل الجوائح"، الأربعاء الماضي، وذلك لإلقاء الضوء على الكتب المتصلة بالأمراض والأوبئة والتي أعلن "كلمة" عن ترجمتها مؤخراً.
يحتفل العالم في 30 سبتمبر من كل عام باليوم العالمي للترجمة، تقديراً لدور الترجمة والمترجمين في نشأة الحضارات وبقائها وتأثيرها. وبهذه المناسبة، يستذكر مشروع "كلمة" للترجمة الإنجازات المهمة التي حققها منذ انطلاقته في العام 2007، والتي تجسدت في ترجمة ونشر أكثر من 1033 عنوان تمت ترجمتها عن 18 لغة، تغطي جميع مجالات المعرفة.
تستضيف الندوة عددًا من المترجمين من مختلف أنحاء العالم ممن عملوا على كتب الأوبئة، وغيرها من الكتب العلمية الصادرة عن مشروع "كلمة" للترجمة، بالإضافة إلى عدد من الأطباء من دولة الإمارات، حيث تشهد الندوة التي تديرها الإعلامية مريم فكري مشاركة كلٍ من د. زينب بنياية، ومحمد زياد كبة، وعز الدين عناية، وحسن غزلان، وعمر الأيوبي، ود. خالد العوضي.
احتفاءً باليوم العالمي للترجمة، نظّم نادي "كلمة" للقراءة، التابع لمشروع "كلمة" للترجمة في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ندوة افتراضية بعنوان "دور الترجمة في ظل الجوائح"، الأربعاء الماضي، وذلك لإلقاء الضوء على الكتب المتصلة بالأمراض والأوبئة والتي أعلن "كلمة" عن ترجمتها مؤخراً.
يحتفل العالم في 30 سبتمبر من كل عام باليوم العالمي للترجمة، تقديراً لدور الترجمة والمترجمين في نشأة الحضارات وبقائها وتأثيرها. وبهذه المناسبة، يستذكر مشروع "كلمة" للترجمة الإنجازات المهمة التي حققها منذ انطلاقته في العام 2007، والتي تجسدت في ترجمة ونشر أكثر من 1033 عنوان تمت ترجمتها عن 18 لغة، تغطي جميع مجالات المعرفة.
تستضيف الندوة عددًا من المترجمين من مختلف أنحاء العالم ممن عملوا على كتب الأوبئة، وغيرها من الكتب العلمية الصادرة عن مشروع "كلمة" للترجمة، بالإضافة إلى عدد من الأطباء من دولة الإمارات، حيث تشهد الندوة التي تديرها الإعلامية مريم فكري مشاركة كلٍ من د. زينب بنياية، ومحمد زياد كبة، وعز الدين عناية، وحسن غزلان، وعمر الأيوبي، ود. خالد العوضي.