المصدر - منذ أن شرعت بلدية صبيا في نقل سوق الثلاثاء الإسبوعي إلى مكانه الجديد بقرية نخلان منذ أكثر من 7سنوات وقدعبر حينها عدد من المواطنين عن فرحتهم بقرار نقل السوق من وادي صبيا إلى نخلان لما تعانيه المدينة من خناق مروري وأيضا عشوائية السوق التي تعيش خارج خطط التنظيم وعرض التجار بسطاتهم في السوق الجديد الذي شهد حركة شرائية واسعة من قبل المواطنين الذين وجدوا في مكانه الجديد أكثر راحة وأمانا من السوق السابق الذي يقع في واد ضيق ويعطل حركة السير في شوارع المدينة الا أن معاناة الأهالي لم تنتهى وظهرت قضايا أخرى خلفها إنتقال السوق وقد شكا عدد من المواطنين من معاناتهم وقلقهم من ساحة سوق الثلاثاء القديم وإنها أصبحت
محضنًا للمفحطين والمتهورين من قائدي السيارات طوال ساعات اليوم وتحدث المواطن محمد عقيلي
أن الساحة تربط أحياء العروج والزبارة وعكاش بسوق صبيا القديم والشعبي وسوق السمك والنفع العام وكذلك تربط هذه الأحياء بأحياء صبيا القديمة ويستخدمها المشاة من كبار السن والنساء والأطفال.وقال المواطن علي سالم
حوادث الدهس تكاد تكون أقل ونادرة منذ موافقة المرور على المطبات في الحزام الجنوبي بعد فضل الله.وأضاف المواطن احمد سالم حقيقة نعاني من
الساحة حيث تشهد حوادث التصادم وغالبًا ضحيتها قائدي الدراجات النارية وخاصةً في الليل بسبب الظلام الدامس في هذا الموقع وتهور البعض وعدم استخدام الإنارة للبعض منهم.واردف علي موذن
يوم الخميس ١٤ صفر ١٤٤٢هـ بعد صلاة المغرب شهدت هذه الساحة فاجعة لأهالي العروج على إثر دهس سيدتين ماتت إحداهما بسبب تهور سائق سيارة فرَّ هاربًا وتمكن عدد من الشباب من ملاحقته واستيقافه بعد توفيق الله.. نسأل الله الرحمة للمرأة المدهوسة والصبر والسلوان لذويها واللطف بخلقه السالكين لهذا الطريق.
فيما طرح الأستاذ الأعلامي سالم جيلان عدد من الحلول لقضية ساحة السوق القديم ومنها
- الإنارة.حيث الساحة تعاني من ظلام دامس ولايوجد بها اي عمود إنارة وكذا
- جسر مشاة بين الحزامين فالمسافة قصيرة لكنها محفوفة بالمخاطر.
وايضا تحديد مسارات الطريق إما بالأرصفة أو بالمصدات الخرسانية لكبح جماح المتهورين.
وأشار المواطن سامي مريع البلدية تستطيع ألاستفادة من الساحة وإستغلالها وتحوليها لحديقة وممشى وإناراتها ورصفها ووضع مسارات للسير او تحويلها لملاعب للشباب والأطفال او إستثمارها
وناشد الأهالي محافظة صبيا والبلدية سرعة التدخل ووضع الحلول وإنهاء معاناتهم وقضيتهم
محضنًا للمفحطين والمتهورين من قائدي السيارات طوال ساعات اليوم وتحدث المواطن محمد عقيلي
أن الساحة تربط أحياء العروج والزبارة وعكاش بسوق صبيا القديم والشعبي وسوق السمك والنفع العام وكذلك تربط هذه الأحياء بأحياء صبيا القديمة ويستخدمها المشاة من كبار السن والنساء والأطفال.وقال المواطن علي سالم
حوادث الدهس تكاد تكون أقل ونادرة منذ موافقة المرور على المطبات في الحزام الجنوبي بعد فضل الله.وأضاف المواطن احمد سالم حقيقة نعاني من
الساحة حيث تشهد حوادث التصادم وغالبًا ضحيتها قائدي الدراجات النارية وخاصةً في الليل بسبب الظلام الدامس في هذا الموقع وتهور البعض وعدم استخدام الإنارة للبعض منهم.واردف علي موذن
يوم الخميس ١٤ صفر ١٤٤٢هـ بعد صلاة المغرب شهدت هذه الساحة فاجعة لأهالي العروج على إثر دهس سيدتين ماتت إحداهما بسبب تهور سائق سيارة فرَّ هاربًا وتمكن عدد من الشباب من ملاحقته واستيقافه بعد توفيق الله.. نسأل الله الرحمة للمرأة المدهوسة والصبر والسلوان لذويها واللطف بخلقه السالكين لهذا الطريق.
فيما طرح الأستاذ الأعلامي سالم جيلان عدد من الحلول لقضية ساحة السوق القديم ومنها
- الإنارة.حيث الساحة تعاني من ظلام دامس ولايوجد بها اي عمود إنارة وكذا
- جسر مشاة بين الحزامين فالمسافة قصيرة لكنها محفوفة بالمخاطر.
وايضا تحديد مسارات الطريق إما بالأرصفة أو بالمصدات الخرسانية لكبح جماح المتهورين.
وأشار المواطن سامي مريع البلدية تستطيع ألاستفادة من الساحة وإستغلالها وتحوليها لحديقة وممشى وإناراتها ورصفها ووضع مسارات للسير او تحويلها لملاعب للشباب والأطفال او إستثمارها
وناشد الأهالي محافظة صبيا والبلدية سرعة التدخل ووضع الحلول وإنهاء معاناتهم وقضيتهم
