المصدر - بعد ساعات قليلة من وصول الرئيس الأميركي*دونالد ترمب*إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري بضاحية واشنطن على متن طائرة هليكوبتر للعلاج من فيروس كورونا المستجد، أصدر طبيب الرئيس بياناً حول حالة ترمب الصحية.
وكشف البيان، بحسب فريق الأطباء المشرفين على الرئيس، أن*ترمب انتقل*إلى المركز المذكور بعد التشاور مع مختصين من جامعة جونز هوبكنز، وبغرض مزيد من المراقبة.
وأضافت المعلومات أن الرئيس بدأ يتحسن*بشكل جيد للغاية، كاشفة أنه لم يحتج إلى أي جرعات أوكسجين إضافية.
كما أشاروا إلى أنه بعد التنسيق، تم إعطاء الرئيس جرعة من عقار ريمديسيفير، وهو الآن يستريح بشكل جيد.
ترمب: أنا بخير!
يشار إلى أن ترمب كان انتقل مباشرة إلى الجناح الرئاسي بالمركز، وبعد ساعات من وصوله غرّد مطمئناً الناس عن صحته.
وقال في تغريدة عبر تويتر: “أنا بحال جيدة.. أشكر الجميع.. مع الحب”.
“معنويات جيدة”
وكان طبيب البيت الأبيض قد ذكر في وقت سابق الجمعة، أن الرئيس الأميركي يتلقى علاجاً تجريبياً ضد كوفيد-19 هو عبارة عن أجسام مضادة صناعية، لافتاً إلى أنه يتمتع بـ”معنويات جيدة” رغم شعوره بتعب، دون أن يوفر مزيداً من التفاصيل بشأن الأعراض التي يشعر بها الرئيس.
كما قال شون كونلي طبيب الرئيس في بيان: “بعد ظهر اليوم، كان الرئيس لا يزال متعباً ولكن معنوياته جيدة”، مضيفاً أنه تم حقن ترمب بجرعة من العلاج التجريبي الذي طوره مختبر “ريجينيرون”، والذي كان أعطى نتائج أولية مشجعة في التجارب السريرية على عدد صغير من المرضى، وقد حصل الرئيس على أعلى جرعة، وهي 8 غرامات. ويتناول ترمب أيضاً الزنك وفيتامين “د” والفاموتيدين والميلاتونين والأسبرين، وفق طبيبه.
إلى ذلك، أكد أن الخبراء يفحصون الرئيس وسيقدمون توصيات بشأن “الخطوات التالية”، موضحاً أن السيدة الأولى ميلانيا ترمب المصابة أيضاً بكوفيد-19 تعاني “سعالاً خفيفاً وصداعاً”.
نقل الفعاليات
يذكر أن حملة ترمب الانتخابية كانت أوضحت في وقت سابق الجمعة، أن جميع فعالياتها التي أُعلنت سابقاً والتي كانت تشمل الرئيس، ستُنقل إلى الواقع الافتراضي أو تؤجل بعد تأكد إصابته بفيروس كورونا.
وأفادت الحملة في بيان أيضاً بأنه تم تأجيل الفعاليات التي أعلنت سابقاً بمشاركة أعضاء من أسرة ترمب، بينما يتم النظر في الباقي على أساس كل حالة على حدة.
إلى ذلك، يعتزم مايك بنس نائب الرئيس، الذي أكد الفحص خلوه من كورونا، استئناف فعاليات حملة ترمب المقررة، وفق البيان
وكشف البيان، بحسب فريق الأطباء المشرفين على الرئيس، أن*ترمب انتقل*إلى المركز المذكور بعد التشاور مع مختصين من جامعة جونز هوبكنز، وبغرض مزيد من المراقبة.
وأضافت المعلومات أن الرئيس بدأ يتحسن*بشكل جيد للغاية، كاشفة أنه لم يحتج إلى أي جرعات أوكسجين إضافية.
كما أشاروا إلى أنه بعد التنسيق، تم إعطاء الرئيس جرعة من عقار ريمديسيفير، وهو الآن يستريح بشكل جيد.
ترمب: أنا بخير!
يشار إلى أن ترمب كان انتقل مباشرة إلى الجناح الرئاسي بالمركز، وبعد ساعات من وصوله غرّد مطمئناً الناس عن صحته.
وقال في تغريدة عبر تويتر: “أنا بحال جيدة.. أشكر الجميع.. مع الحب”.
“معنويات جيدة”
وكان طبيب البيت الأبيض قد ذكر في وقت سابق الجمعة، أن الرئيس الأميركي يتلقى علاجاً تجريبياً ضد كوفيد-19 هو عبارة عن أجسام مضادة صناعية، لافتاً إلى أنه يتمتع بـ”معنويات جيدة” رغم شعوره بتعب، دون أن يوفر مزيداً من التفاصيل بشأن الأعراض التي يشعر بها الرئيس.
كما قال شون كونلي طبيب الرئيس في بيان: “بعد ظهر اليوم، كان الرئيس لا يزال متعباً ولكن معنوياته جيدة”، مضيفاً أنه تم حقن ترمب بجرعة من العلاج التجريبي الذي طوره مختبر “ريجينيرون”، والذي كان أعطى نتائج أولية مشجعة في التجارب السريرية على عدد صغير من المرضى، وقد حصل الرئيس على أعلى جرعة، وهي 8 غرامات. ويتناول ترمب أيضاً الزنك وفيتامين “د” والفاموتيدين والميلاتونين والأسبرين، وفق طبيبه.
إلى ذلك، أكد أن الخبراء يفحصون الرئيس وسيقدمون توصيات بشأن “الخطوات التالية”، موضحاً أن السيدة الأولى ميلانيا ترمب المصابة أيضاً بكوفيد-19 تعاني “سعالاً خفيفاً وصداعاً”.
نقل الفعاليات
يذكر أن حملة ترمب الانتخابية كانت أوضحت في وقت سابق الجمعة، أن جميع فعالياتها التي أُعلنت سابقاً والتي كانت تشمل الرئيس، ستُنقل إلى الواقع الافتراضي أو تؤجل بعد تأكد إصابته بفيروس كورونا.
وأفادت الحملة في بيان أيضاً بأنه تم تأجيل الفعاليات التي أعلنت سابقاً بمشاركة أعضاء من أسرة ترمب، بينما يتم النظر في الباقي على أساس كل حالة على حدة.
إلى ذلك، يعتزم مايك بنس نائب الرئيس، الذي أكد الفحص خلوه من كورونا، استئناف فعاليات حملة ترمب المقررة، وفق البيان