أثناء تكريمه لأبناء شهداء الواجب
المصدر -
كرم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أبناء رجال الأمن الذين استشهدوا ذوداً عن ديننا ووطننا.
ورحب معاليه بأبناء شهداء الواجب، معبراً عن مشاعره تجاه رجال أمننا البواسل الذين سجلوا أسمى مواقف البطولات والشرف بتضحياتهم من أجل ديننا الحنيف ووطننا الغالي وقال: إن جنودنا من رجال أمن هذا الوطن المعطاء الذي استشهدوا وسجلوا في التاريخ التضحيات العظيمة في خدمة بلاد الحرمين ولإعلاء كلمة التوحيد والحفاظ على مقدرات بلادنا الغالية وستكون هذه المواقف وسام يضعه كل مواطن ومقيم في دولتنا المباركة على مر العصور؛ فهؤلاء هم من صدقوا ما عاهدوا الله عليه وأوفوا بالعهد عندما تركوا الدنيا بما فيها ولبوا نداء الواجب باذلين أرواحهم فداء للذود عن كلمة التوحيد وخدمة لبلاد الحرمين وطاعة لولاة أمرهم –حفظهم الله-.
وأشار السديس أن الرئاسة كانت وما زالت داعماً حقيقياً لرجال أمننا البواسل في هذه البلاد المباركة, وإننا نستبشر الخير عندما نشاهد الانتصارات الساحقة على أرض الميدان لأبطالنا الأشاوس في دحر أعداء الله، والحفاظ على حدود بلادنا وحماية مقدساتهما.
وفي الختام سأل معالي الرئيس العام المولى -عز وجل- أن يجزي قادة بلاد الحرمين الشريفين – أيدهم الله - خير الجزاء على خدمتهم للإسلام والمسلمين، وأن يديم على هذا البلاد أمنها وأمانها، وأن ينصر جنودنا المرابطين على الحدود إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ورحب معاليه بأبناء شهداء الواجب، معبراً عن مشاعره تجاه رجال أمننا البواسل الذين سجلوا أسمى مواقف البطولات والشرف بتضحياتهم من أجل ديننا الحنيف ووطننا الغالي وقال: إن جنودنا من رجال أمن هذا الوطن المعطاء الذي استشهدوا وسجلوا في التاريخ التضحيات العظيمة في خدمة بلاد الحرمين ولإعلاء كلمة التوحيد والحفاظ على مقدرات بلادنا الغالية وستكون هذه المواقف وسام يضعه كل مواطن ومقيم في دولتنا المباركة على مر العصور؛ فهؤلاء هم من صدقوا ما عاهدوا الله عليه وأوفوا بالعهد عندما تركوا الدنيا بما فيها ولبوا نداء الواجب باذلين أرواحهم فداء للذود عن كلمة التوحيد وخدمة لبلاد الحرمين وطاعة لولاة أمرهم –حفظهم الله-.
وأشار السديس أن الرئاسة كانت وما زالت داعماً حقيقياً لرجال أمننا البواسل في هذه البلاد المباركة, وإننا نستبشر الخير عندما نشاهد الانتصارات الساحقة على أرض الميدان لأبطالنا الأشاوس في دحر أعداء الله، والحفاظ على حدود بلادنا وحماية مقدساتهما.
وفي الختام سأل معالي الرئيس العام المولى -عز وجل- أن يجزي قادة بلاد الحرمين الشريفين – أيدهم الله - خير الجزاء على خدمتهم للإسلام والمسلمين، وأن يديم على هذا البلاد أمنها وأمانها، وأن ينصر جنودنا المرابطين على الحدود إنه ولي ذلك والقادر عليه.